الرئيسية » حياتنا » بعد تهديدها بالقتل.. دانة المساعيد تفجر مفاجأة جديدة!

بعد تهديدها بالقتل.. دانة المساعيد تفجر مفاجأة جديدة!

فجرت الممثلة الأردنية دانة المساعيد مفاجأة، حين قالت إن تعرضها للتهديد بالقتل من قبل عائلة والدها، كان قصة مفبركة منها.

“نطلب من الله السماح”

وفي سلسلة فيديوهات عبر “انستجرام”، بدأت دانة المساعيد حديثها: “مو عيب ولا غلط، إن الإنسان إذا غلط يعتذر، بالعكس هذه صفة وايد طيبة وزينة. إنه الإنسان يطلع ويبادر ويعتذر ويقول أنا بدر مني خطأ وتعلمت منه.ونطلب من الله السماح والمغفرة”.

ودخلت المساعيد بالموضوع قائلة: “كلكم تذكرون قبل 3 أشهر الفيديو اللي انتشر واللي طلعت تكلمت فيه عن تهديد. هذا الفيديو غير حقيقي، كان مفتعل مني أنا بحجة إثارة الجدل ولفت الانتباه”.

وأضافت: “هذا غلطي، ولكن أنا حسيت في قيمة اللي سويته وأنه وايد كبير.دخلت ناس واتهمت ناس وأسألت لناس، سويت الرأي العام في طريقة غلط، ولكن أنا افتعلت هذه الأشياء”.

اقرأ أيضا: شاهد ماذا حدث للفنانة الأردنية دانة المساعيد في الكويت!

ضغوطات ونفسية

وبررت دانة المساعيد ما فعلته بسبب نفسيتها ومرورها ببعض الضغوطات، مكررة اعتذارها.

وختمت الفنانة الأردنية: “رب العالمين يسامح والبشر يسامح والدنيا بعدها بخير، وأنا في بلد محب وجميل وبلد سلام. وغلطت غلطة أعتذر عليها، واللي راح صفحة وتسكرت واللي جاي صفحة أفضل ويرضيكم ويرضي الدولة الحبيبة”.

لكن متابعو دانة لم يصدقوها، ورجحوا أن اعتذارها جاء تحت تهديد جديد أو ضغط، مؤكدين أن دموعها وخوفها أثناء حديثها عن التهديدات لم تكن مصطنعة.

تهديدات علنية بالقتل

وتصدرت الممثلة الأردنية حديث السوشيال ميديا، بعد استغاثتها بولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، في سبتمبر الماضي. إثر تهديدها بالقتل من قبل عائلة والدها في الأردن.

اقرأ أيضا: “هيفاء أبو هاني” أردنية أحرقها زوجها حية والحادث المروع تحول لقضية رأي عام

وكانت البداية، حين كتبت دانة المساعيد تغريدة في حسابها عبر (تويتر)، قالت فيها: (أنا دانه المساعيد أردنية الجنسية كويتية الأم. أتعرض لتهديدات بالقتل فكل شفافيه علنيه من أسرة الأب وسبق واخذني والدي من أمي ورجعتني أمي قانونيًا لها).

 

https://twitter.com/i/status/1435599203049279489

وزدات: (التهديد وصل لي تهديد بالقتل بمنتهى الشفافية والوضوح أطالب في حمايتي. وأطالب أعلى السلطات الالتفاف لقصتي والأحداث إلي تصير معي في السابق أنا كنت في بلدي الكويت إللي حماني 20 سنة. والآن أنا في ديرة وتحت ظل عيال زايد).

ودشن الناشطون حينها هاشتاج (انقذوا دانه المساعيد)، والذي طالبوا خلاله بتوفير الحماية للفنانة.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.