الرئيسية » حياتنا » حليمة بولند تستعرض هدية معجب لها في عيد الحب: ساعة ألماس بمليون ريال سعودي!

حليمة بولند تستعرض هدية معجب لها في عيد الحب: ساعة ألماس بمليون ريال سعودي!

 

عادت الإعلامية الكويتية حليمة بولند لإثارة الجدل واستفزاز الكويتيين مرة أخرى باستعراض الهدايا الثمينة التي حصلت عليها في عيد الحب.

ساعة مرصعة بالألماس

فبعد الهاتف المحمول المصنوع من الذهب، نشرت حليمة بولند فيديو تستعرض خلاله تلقيها ساعة مرصعة بالألماس من معجب سري.

وبدأت حليمة بولند باستعراض الساعة وهي ترتدي فستان أحمر بالريش، وعلقت على الفيديو: “ولبست هدية الفلنتاين وما زانت إلا على إيدي”. وتعليق آخر قالت فيه: “لا خلا لا عدم يا حبي الأبدي”.

ووفق المعلومات فإن الساعة من شركة Patek Philippe السويدية، وتبلغ قيمتها مليون ريال سعودي. وهو ما أثار استفزاز المتابعين الذين تساءلوا عن هوية الشخص التي قدم لها الهدية، والذي حرصت حليمة بولند على عدم ذكر اسمه.

معجب سري

كما جاء في أحد التعليقات ما كتبته مغردة: “حليمة بولند مهدينها بعيد الحب ساعة قيمتها 4 بيوت من بيوت الحكومة اللي بالجهراء. وأنا مرة وحدة بس جتني هدية بهارات السعودية وصبغة للراس من حرمة معيض”.

وكتب المغرد الكويتي حمد البعيجان منتقداً سلوك حليمة بولند: “هذه هي الأشكال التي ستودي بالمجتمع للتهلكة، ولو كنت المسؤول. لمنعتهم من إفساد الأجيال القادمة في سبيل تحقيق الثروة”.

وسخر آخر وكتب: ” خروف لقى نعجه وين الجديد؟”.

كما رجح آخر بأن يكون المعجب السري هو نفسه الذي أرسل عطوراً بقيمة ثلاثة ملايين ريال، وكتب: “شكله اللي أرسل العطور السنة الماضية”.

https://twitter.com/Qsh3__/status/1361426964981104640

بينما طالب آخر بمحاسبة المعجب السري، وكتب: “مفروض تحاسبه الدولة اذا كان سعودي، يا أخي الفلوس ليش مع الدلوخ”.

ووافقه آخر الرأي وقال: “الله يلعن هذه الخرفان لو متبرع فيها لجمعية أيتام أفضل له”.

هاتف من الذهب باسم حليمة

ونشرت حليمة بولند في وقت سابق مقطع فيديو يوثق شرائها هاتف محمول جديد بمناسبة الفلانتين.

ووثق المقطع الذي تداولته العديد من الحسابات الكويتية، الهاتف الذي تمت صناعته خصيصاً باسم الإعلامية الكويتية. من الذهب الخالص عيار 24 والألماس، وتم نقش اسم “حليمة بولند” على ظهره.

ويُسمع من المقطع صوت الإعلامية الكويتية وهي تصور المقطع، وقالت: “المفاجأة، هذا تليفون ذهب عيار 24 وحولينه كله ألماس. شوفوا الجمال والتفاصيل الأنيقة والحلوة”.

وأضافت حليمة: “وأنا طالبتها باسمي ذهب عيار 24، في ذهب عيار 21، وعيار 18، وفي مطلي ذهب، وفي ألماس أن طالبته ألماس. وكله بأسعار مختلفة يبدأ من 900 دينار إلى 10 آلاف دينار حسب الطلب”.

وتفاعل عديد من المغردين والنشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع هدية الإعلامية الكويتية، فمنهم من أخذ بالسخرية منها واعتبر أنها تقوم بتقديم الهدايا لنفسها.

وجه النحس

كما تعرضت حليمة بولند إلى موجة سخرية من قبل النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي قبل أيام.

ووصف النشطاء وقتها الإعلامية الكويتية بأنها نحس، بعد قيامها بنشر مقطع فيديو لها عبر “سناب شات”، وهي في الطريق إلى حضور عرض أزياء.

وظهرت حليمة بولند، في الفيديو وهي تخرج من السيارة محاطة برجال الأمن في طريقها إلى حضور عرض أزياء.

https://youtu.be/OMcfFM_qF5g

وعبرت حليمة بولند عن سعادتها بمشاركتها في الفعاليات من جديد، وعودة الحياة من جديد.

كما قالت: “أهلا وسهلاً بالحراس الشخصيين. أنا سعيدة أن الحياة بدأت ترجع لطبيعتها مع الاحتفاظ بالاشتراكات الاحترازية الصحية. وجميعنا نرتدي كمامات، واليوم عرض أزياء مميز، ترقبونا”.

وبعد ساعات من المقطع الذي نشرته الإعلامية الكويتية المثيرة للجدل، قامت الكويت باتخاذ قرارات وقائية جديدة في البلاد. من أجل مكافحة انتشار فيروس كورونا “كوفيد19”.

الأمر الذي عرض حليمة بولند للسخرية، ووصفها بـ”وجه النحس”.

حليمة بولند بوجه منتفخ

كما أثارت حليمة بولند جدلاً واسعاً قبل أسابيع بعد ظهورها في مقطع فيديو بوجه منتفخ.

كما بدت حليمة بولند في الفيديو بشكل مختلف، إذ بدا وجهها ممتلئا ومنتفخا، فيما أكد الأغلبية أنها قامت بإجراء عمليات تجميل بشكل مبالغ فيه.

وتعرضت حليمة بولند حينها لانتقادات واسعة من المتابعين ومما كتبوه : “كل سنة راس جديد”، و”كان صبرت ما صورت لين يفش وجها من الإبر بس ما يتحملون”.

وعلق آخرون: “خربت وشوهت وجهها”، و”زيادة خميرة. كثّر خميرة” و”وجهها تحول مربع” و”عجينتي قبل أخبزه”.

حليمة بولند تنصح الكويتيين وتضحكهم

وليست المرة الأولى التي تثير بها حليمة سخرية الكويتيين، فقد أضحكتهم بعدما وجهت رسالة إلى الشعب الكويتي تزامناً مع بدء أول انتخابات برلمانية. تشهدها البلاد في عهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير البلاد.

كما قالت حليمة بولند آنذاك في رسالتها عبر “سناب شات”: “أوصيكم بحسن الاختيار، لا تصوتوا للذين يشترون الأصوات، لا تصوتون للذين يبيعون وطنهم”.

وتابعت حليمة رسالتها التي حولت بها حرف “الطاء” إلى “التاء”، و”الصاد” إلى “سين” بسبب “دلعها” في الكلام: “لا تصوتوا لمؤججي. التعصب والطائفية، والمذاهب والقبلية وغيرها من الأمور التي بها تطرف”.

واستطردت: “لا تصوتوا لنواب الخدمات الذين تكون خدماتهم لكم وقتية وآنية، وعلى المدى البعيد لا يخدمون مستقبل هذا الوطن”.

كما وصفت حليمة بولند انتخابات مجلس الأمة حينها بـ”العرس”، وقالت: “حين تذهبون يوم السبت لهذا العرس الديمقراطي الجميل. وتمسكون ورقة الاقتراع، صوتوا بضمير حي، وضعوا رب العالمين في قلبكم والكويت بين عيونكم بعيداً عن أي مصالح شخصية أو تعصب”.

ولم تلق حليمة بولند على رسالتها سوى التعليقات الساخرة التي ذكرتها بتورطها في قضية غسيل أموال المشاهير، وذكروها بأنها. لم “تضع الكويت بين عيونها” حينها، وعلق معظمهم على طريقة كلامها التي رأوا أنها مستفزة.

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.