الرئيسية » الهدهد » بعدما صارت “مقصدا للزناة”.. تقرير رسمي صادم من شرطة دبي عن الإناث بالإمارات

بعدما صارت “مقصدا للزناة”.. تقرير رسمي صادم من شرطة دبي عن الإناث بالإمارات

بعد أيام من تقرير صحيفةيديعوتالعبرية والتي حذرت فيه من أن التطبيع مع الإمارات سيصبح “مدخلا لسياحة جنس رهيبة”، ووصفت دبي بأنها صارت “مقصدا للزناة”، قال مسؤول في مركز الحماية الدولي التابع للإدارة العامة لمكافحة المخدرات في شرطة دبي، إن هناك زيادة في عدد الإناث المدمنات على الممنوعات مؤخرا.

المخدرات في الإمارات

وبحسب ما نقلته صحيفة “الإمارات اليوم” أوضح العقيد عبد الله الخياط، أن هناك زيادة في مؤشر عدد الإناث المدمنات مؤخرا نتيجة التغير الكبير في الحياة في السنوات الأخيرة، من حيث الانفتاح.

وبحسبه تم رصد عدد كبير من الحالات لفتيات يسافرن فيها برفقة صديقاتهن خارج الدولة بدون رقيب أو اصطحاب أحد من الأهل الناضجين.

اقرأ المزيد: فضيحة المغرب بعد التطبيع .. الوجهة الثانية للإسرائيليين بعد دبي للدعارة ووزيرة السياحة: أعمل بجدّ لذلك!

إضافة إلى سرعة انتشار الانترنت الذي وفر نوعا من الارتباك في المجتمع عبر انتشار بيع المخدرات عبر الانترنت، وانتشار الطابعات ثلاثية الأبعاد التي قد تمكن من تصنيع المخدرات في المنزل من مواد معينة.

الكحول والإنترنت في الإمارات

من جهته، أشار عبد الله الأنصاري، مدير إدارة الأبحاث المجتمعية والتوعية والعلاقات العامة بمركز إرادة للعلاج والتأهيل في دبي، إلى أنه ضمن الحالات التي وردت للمركز حالة فتاة كانت مدمنة على الكحول، أفادت بأنها تحصل على المواد الكحولية من الانترنت، وأن العلبة تصل إليها إلى المنزل.

وأبدى الأنصاري استغرابه: “كيف تدخل الفتاة البيت شيئا كهذا دون أدنى رقابة من الأهل، منوها بأن الفئة العمرية المستهدفة من تجار ومروجي المخدرات من 18 إلى 35 سنة، وعدد من المدمنين يلقون حتفهم بسبب جرعات زائدة من المخدرات.”

سياحة الجنس في دبي عار

وفي الوقت الذي يتوّجب على الإماراتيين أن يشعروا بالخزي من السمعة القذرة لبلادهم وتحديداً إمارة دبي بعد أن أصبحت وجهة لمن يريد ” الزنا “، اعتبرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن “سياحة الجنس” في دبي عار .

وحذرت ” يديعوت” من أن يصبح التطبيع مع الإمارات “مدخلا لسياحة جنس رهيبة.

وقالت: “على كل شخص أن يدرك أنه سيدفع ثمنا باهظا على كل الخطايا الأخلاقية في الأراضي الأجنبية”.

دبي حلم للزناة

وأضافت: “دبي هي حلم للزناة من جهة، ومن جهة أخرى، معظم من تلتقونه في شوارعها ليسوا أبناء المكان بل سياح ورجال أعمال من الخارج، وبفضل كونها مبرمجة جدا، مصنعة، أصبحت دبي خارج النطاق الإقليمي، فالمجال فيها يطبق قواعد أخرى، والحدود فيها يمكن اقتحامها دون عراقيل”.

اقرأ المزيد: “دبي حلم الزناة” .. على حكام الإمارات أن يشعروا بالخزي بعدما فضحتهم صحيفة عبرية رغم التطبيع!

ونبهت أن “البغاء محظور بحسب القانون، ولكنه يزدهر، والنساء الأجنبيات مستخدمات، يستوردن كي يلبين الغرائز للرجال كونهن غرضا فقط، وهذه نظرة لا ترى في النساء إلا مجرد جسد فقط، يمكن الاستمتاع والمتاجرة به”.

قبرص والاغتصاب الجماعي

ونوهت أنه “عندما لا يشعر السائح الإسرائيلي بأنه في البيت، ويلتقي نساء أجنبيات، من السهل عليه أكثر أن يرتكب أفعالا سيئة جدا بدعوى أنهن لسن مرتبطات به أو بشخصيتهن، وما يحدث في دبي يبقى في دبي، بالضبط مثل لاس فيغاس، التي أصبحت إمبراطورية قمار، لأنها تنجح في قطع الزائرين لها عن بعدي الزمان والمكان، وتخلق لهم الوهم المطلق، وهكذا الإمارات”.

وأشارت الصحيفة، إلى أن هناك “مواقع سياحية تساعد السائح على أن ينقطع بشكل كامل عن شخصيته، والمرأة تصبح غرضا لإشباع الغرائز”، منوهة إلى إمكانية أن “تتفجر قضية على نمط الحدث الخطير في قبرص، حين تقضي مجموعة من الشبان الإسرائيليين ليلة مع فتاة (اتهام بارتكاب اغتصاب جماعي)”.

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

 

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

 

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “بعدما صارت “مقصدا للزناة”.. تقرير رسمي صادم من شرطة دبي عن الإناث بالإمارات”

  1. هزاب
    هزاب
    هزاب
    الووووووو
    وينك ههههههههههه
    زنا ومخدرات افاااا
    عييييييب حرام ما تخافون الله انت وأسيادك
    صار اليهود هم الي يفضحوكم على آخر الزمن.
    عييييييييب

    رد
  2. ننتظر تعليق المرتزق والشحات والمطبل هزاب ما هي أقواله في هذا الخبر.. ولو انه ما له كلمه هزاب مجرد جربوع يحركه معزبه

    رد
  3. الف مبروك لشعب الامارات وخصوصا دبي / وابوظبي ،عن الدعارة في دبي بيت الدعارة يا الله والشعب كذر مثل الشيوخ الامارات بكامل حان الوقت يا دول الخليج والمغرب حان وقت السعودية وتيسير الشرب في المدينة المنورة يا شعوب كذره اين الإسلام عما تقولوا نحن شعب مسلم ،صار دبي بيت الدعارة ،وأصبح السعودية الخمارات بالسعودية كمان الله واكبر عليكم يا اسلام اليهود…..

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.