تطور جديد في قضية إسراء غريب يثير موجة غضب واسعة وهذه هي الحقيقة!

عادت قضية الفتاة الفلسطينية المغدورة إسراء غريب من مدينة بيت ساحور، للتداول من جديد، وذلك بعد أنباء عن إخلاء سبيل أشقاء الفتاة وزوج شقيقتها المتهمون بقتلها، في القضية التي أثارت غضب كبير في الشارع الفلسطيني والعربي .

https://twitter.com/no_oo51/status/1338058162864332800

 

وتصدر وسم #اسراء_غريب التريند عبر “تويتر”، عبر خلاله المغردون عن غضبهم تجاه هذه الأنباء، مؤكدين أنهم لو فلتوا من قضاء الدنيا وعدالتها، فلن يتمكنوا من الهروب من عدالة الآخرة.

 

https://twitter.com/iii__v4/status/1338380137352589313

https://twitter.com/zaha3i/status/1338380194596466688

https://twitter.com/justAng49213985/status/1338383245277278208

 

فيما خرج مدير مركز الإعلام القضائي” فارس سباعنة ” بتصريحات لوسائل إعلام محلية، نفى خلالها خبر الإفراج عن المتهمين في قضية إسراء غريب .

 

وذكر السباعنة أن المتهمين الثلاثة ما يزالون موقوفين قيد التحقيق، وأن القضية ما زالت منظورة أمام القضاء.

 

وكان النائب العام، قد وجه في الثاني عشر من أيلول/ سبتمبر الماضي، تهمة “الضرب المفضي إلى الموت”، إلى ثلاثة موقوفين على خلفية جريمة قتل إسراء غريب.

 

ورفض النائب في مؤتمر صحافي عقده في حينها، ذكر أي تفاصيل بخصوص دوافع الجريمة، حفاظا على خصوصية الضحية وسلامة الإجراءات وسرية التحقيق، لكنه أكد بشكل قاطع أن الجريمة لم تكن على خلفية ما يسمى “جريمة شرف”.

 

وتوفيت إسراء غريب يوم 22 آب/ أغسطس الماضي، وقالت الشرطة حينها في بيان رسمي، إنها والنيابة فتحتا تحقيقا في ظروف وفاتها، بعد أن وصلت إلى مستشفى بيت جالا الحكومي بعد أن فارقت الحياة، وقد تم تحويل جثمانها لمعهد الطب العدلي للتشريح، للوقوف على سبب الوفاة، وضجّت وسائل التواصل الاجتماعيّ بقصّتها التي ألأقت الضوء على العنف الأُسَري.

 

وكان النائب العام، قد أوضح أن سبب وفاة إسراء هو قصور حاد في الجهاز التنفسي، نتيجة ما تعرضت له من ضرب وعنف، قائلا: “ثبت لدينا من خلال التحقيقات والأدلة عدم صحة ادعاء سقوط المرحومة من شرفة المنزل، وإنما لإخفاء ما تعرضت له إسراء من عنف أسري قبل دخولها المستشفى”.

 

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

 

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

 

قد يهمك أيضاً

تعليقات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

تابعنا

الأحدث