الرئيسية » حياتنا » “ليلة الدخلة” للفتاتين المثليتين في مصر لم تمرّ على خير .. هذا ما حدث وينتظرهما!

“ليلة الدخلة” للفتاتين المثليتين في مصر لم تمرّ على خير .. هذا ما حدث وينتظرهما!

يبدو أنّ “ليلة الدخلة” للفتاتين المصريتين ريم محسن وشيرين مكاوي اللتان أعلنتا عن زواجهما  مثلياً لن تمرّ على خير!.

فيعد الضجة الكبيرة التي أحدثها إعلان زواج الفتاتين الصديقتين “مثلياً”، قال محامٍ مصري إنه سيتقدم ببلاغ لجهات التحقيق القضائية والشرطة ضد “ريم وشيرين”.

وبحسب المحامي أشرف فرحات مؤسس “حملة خليها تنضف” في مصر، فإنّ المثليتين قامتا بإعلان الزواج من بعضهما البعض على مواقع التواصل الاجتماعي، وذكرتا أنه بعد محاولات من الإقناع وموافقة الأهل قررتا الزواج، في دعوة صريحة للتحريض على الفجور بالمخالفة للقانون والمبادئ والقيم الإنسانية.

من جانبه، قال مصدر أمني أمني مصري إن أجهزة الأمن تفحص ما تمّ تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي تحدثت عن زواج فتاة من صديقتها وشاب من صديقه.

وأوضح أنه في حالة التأكد أن الزواج حدث داخل مصر سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية لأن تلك الأفعال مجرمة قانونًا وتدخل في نطاق الجرائم التي يعاقب عليها القانون مثل الشذوذ والخروج على قيم المجتمع وآدابه.

وثارت حالة من الجدل المصحوبة بسخط شديد، تسببت فيها إحدى الفتيات من المنصورة. تُدعى شيرين مكاوي، بعدما أعلنت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”. زواجها رسميًا من صديقتها التي تُدعى “ريم محسن”.

وشاركت “شيرين” صورة لحالتها الاجتماعية، بكونها متزوجة من الأخيرة، مُعلقة: “أخيرًا وبعد محاولات كتيرة لإقناع الناس وأهلنا هيجمعنا بيت واحد”.

وبالبحث عن “شيرين” وُجد أنها فتاة في ريعان شبابها، من مدينة المنصورة. وتدرس بكلية النُظم والمعلومات.بينما “ريم” فهي من الدقهلية أيضًا، وتحديدًا من مدينة (أجا). ودرست بإحدى المدارس الثانوية في المنصورة.

وتعرف “شيرين” نفسها على أنّها “بنت تاجر سلاح”.

شاهد: سعوديتان تمارسان المثلية الجنسية بعدما هربتا الى لندن .. هذا ما يفعلانه في عيد الحب

 

 

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول ““ليلة الدخلة” للفتاتين المثليتين في مصر لم تمرّ على خير .. هذا ما حدث وينتظرهما!”

  1. اوئدوا الفتن ماظهر منها وما بطن ونشر اخبار قذرة تزيد من الفجور والفسق وواضح ان اصابع الغرب تلعب وتعزف وتدق طبول الحرب على مصر بإفساد شبابها بارخص وسيلة وهى الجنس والشذوذ والمحارم وغيرها لابد ان تكون عقوبة الإفساد بشتى انواعه علنية لتوفير العبرة والعظة والخوف من الحرام

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.