الرئيسية » الهدهد » عبدالخالق عبدالله مستشار ابن زايد “المتلون كالحرباء”: “اليهود عباقرة العالم والدليل جائزة نوبل”

عبدالخالق عبدالله مستشار ابن زايد “المتلون كالحرباء”: “اليهود عباقرة العالم والدليل جائزة نوبل”

يستمر الأكاديمي العماني عبد الخالق عبدالله، مستشار ابن زايد ، ببث سمومه وتجميل خيانة التطبيع في أعين مواطنيه، بتغريدات تحمل الولاء لليهود والإسرائيليين، كان آخرها تمجيدهم وتعظيمهم على حساب المسلمين، والمعيار كان لديه “جائزة نوبل” في تغريدات خبيثة نشرها بتويتر.

 

وفي تغريدات لمستشار ابن زايد عبر حسابه الشخصي بموقع تويتر رصدتها “وطن” قال إنه وخلال 100 عام من عمر جائزة نوبل، لم يحصل المسلمون سوى على 12 جائزة منها، فيما حصل اليهود على مئة 180 مرة، في تلميح خبيث منه لتفوق وتقدم اليهود عن المسلمين.

 

وكتب عبدالله في تغريداته التي أثارت تفاعلاً واسعاً ما نصّه: “خلال 100 سنةً من عمر جائزة نوبل لم يحصل عليها سوى 12 من المسلمين رغم أن عدد المسلمين في العالم 1,9 مليار شخص ومن المسلمين الحاصلين على الجائزة 8 عرب أي أن نصيب العرب 0,8% من جوائز نوبل في حين أنهم يشكلون 5% من سكان العالم. 6 من تلك الجوائز نوبل للسلام وبعضها ذهب لمن لا يستحقها.

 

 

وكتب مستشار ابن زايد في تغريدة ثانية: “180 يهودي حصل على جوائز نوبل من أصل 900 جائزة وزعت حتى الآن بينهم 15 فيلسوف وشاعر وروائي، أي أن اليهود الذي يشكلون 0.2% من سكان العالم حصدوا 20% من الجائزة بفروعها المختلفة والسؤال هل جائزة نوبل منحازة لليهود أم أنهم حقًا عم عباقرة العالم؟ وكم عدد المسلمين الحاصلين على الجائزة؟”.

 

 

وتفاعل عديد من المغردين والصحفيين مع حديث مستشار ابن زايد موجهين له ردود صعبة وقاسية. علها تجعله يشعر قليلاً بمدى الإسفاف الذي وصل له في سبيل التطبيل لسيّده.

 

 

 

 

وفي رد ناري للدكتور محمود رفعت المحامي الدولي وخبير القانون على سفاهة مستشار ابن زايد قال: ” الإبداع ليس مرتبط بدين أوعقيدة بل مرتبط بمناخ اجتماعي، فمثلا يصعب حصول أحد على نوبل ببلد تبني سجون تحت الأرض تنكل بها بمخالفي الرأي، كما أن مسلمين مثل أحمد زويل والباكستاني د محمد عبد السلام أخذوها بالفيزياء والكيمياء حين توفر لهم مناخ الحرية وغاب عنهم المطبلين والراقصين أمثالك”.

 

https://twitter.com/DrMahmoudRefaat/status/1301132823844261893

 

ويستمر الأكاديمي الإماراتي ومستشار ولي العهد محمد بن زايد بترويج أفكار التطبيع والمهادنة مع العدو الإسرائيلي. وذلك بالتزامن مع هرولة سيدة في أحضان الكيان، وتوقيعه اتفاقية سلام معه تم الإعلان عنها في 13 أغسطس/آب الماضي. وبرعاية أمريكية.

 

واعتبرت القيادة الفلسطينية خطوة ابن زايد الخيانية بمثابة طعنة تاريخية بظهر الشعب الفلسطيني. مطالبين الإمارات بضرورة التراجع عن تلك الخطوة لما لها من أبعاد سلبية كبيرة على الشعب الفلسطيني وعلى نيل حقوقه الوطنية.

اقرا أيضا: مستشار ابن زايد يعتبر ما ينفقه حكام الإمارات على الشعب “منة وفضل منهم” وأكاديمي إماراتي يصدمه برد ناري

 

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “عبدالخالق عبدالله مستشار ابن زايد “المتلون كالحرباء”: “اليهود عباقرة العالم والدليل جائزة نوبل””

  1. وبدأ مشوار التطبيل والمدح للصهاينه.. وليش يا دختور ما تترك الإسلام وتتصهين إذا كان همك جوائز نوبل وإنجازات اليهود!!!!! الإسلام غني عنك انته وأمثالك الحثاله قبحك الله يالعجوز… اليهود وجدو من يمجدهم ويمدحهم بل صارو اول اهتمام الخونه والعروض لبلاد الكلب نتنياهو صارت في مقدمة مكاتب السفريات!!!! بل أطفالهم وضعو شعار العلم الإسرائيلي على صدورهم!! والله انها أيام الدجال على الأبواب بفعل هؤلاء الحمقاء.. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا..

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.