سخر المغرد العُماني حمد بن سالم من مستشار ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، عبدالخالق عبدالله، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتية أنور قرقاش، وذلك بعد التهديدات التي أطلقت تجاه تركيا.
وقال مستشار ابن زايد، في تغريدة رصدتها “وطن”، تعليقاً على تصريحات قرقاش: “الإمارات تحذر تركيا بعدم التدخل في الشأن العربي”.
#الإمارات تحذر #تركيا بعدم التدخل في الشأن العربي. https://t.co/OHwKp1Q1dl
— Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) August 1, 2020
وتصدى المغرد العُماني حمد بن سالم لتغريدة عبدالخالق عبدالله، ساخراً منه بالقول: ” زين لو تخف الشطحة شوي دكتور عبدالخالق وتبقيها على الطلب بعدم التدخل في الإمارات”.
وأضاف في تغريدة رصدتها “وطن”: “أما الدول العربية فأنتم من دفع لأردوغان وبعض دول الخليج الأخرى لتدميرها قبل الانقلاب على تركيا ولا نعرف سببه ولكن الذي نعرفه إنكما أصدقاء إسرائيل معاً”.
🌿زين لو تخف الشطحة شوي دكتور عبدالخالق وتبقيها على الطلب بعدم التدخل في الإمارات أما الدول العربية فأنتم من دفع لأردوغان وبعض دول الخليج الأخرى لتدميرها قبل الانقلاب على تركيا ولا نعرف سببه ولكن الذي نعرفه إنكما أصدقاء إسرائيل معاً🌿 https://t.co/YYx61fPtWr
— حمد بن سالم Hamed Alalawi🇴🇲i (@HSalalawi) August 1, 2020
وفي وقت سابق، وجه أنور قرقاش، رداً ناعماً على تهديدات وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، والتي توعد فيها بمحاسبة الإمارات على ممارساتها في ليبيا ودعمها للانقلابي الليبي خليفة حفتر.
وقال قرقاش، في تغريدة رصدتها “وطن”: “التصريح الاستفزازي لوزير الدفاع التركي سقوط جديد لدبلوماسية بلاده، منطق الباب العالي والدولة العليّة وفرماناتها مكانه الأرشيف التاريخي”.
التصريح الإستفزازي لوزير الدفاع التركي سقوط جديد لدبلوماسية بلاده. منطق الباب العالي والدولة العليّة وفرماناتها مكانه الأرشيف التاريخي. فالعلاقات لا تدار بالتهديد والوعيد، ولا مكان للأوهام الاستعمارية في هذا الزمن، والأنسب أن تتوقف تركيا عن تدخلها في الشأن العربي.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 1, 2020
وأضاف قرقاش: “العلاقات لا تدار بالتهديد والوعيد، ولا مكان للأوهام الاستعمارية في هذا الزمن، والأنسب أن تتوقف تركيا عن تدخلها في الشأن العربي”.
الجدير ذكره، أن وزير الدفاع التركي خلوصي أكار توعد بمحاسبة الإمارات “لما ارتكبته من أعمال ضارة” في ليبيا وسوريا، كما دعا مصر للابتعاد عن التصريحات التي “لا تخدم السلام في ليبيا”.
وقال أكار، إن “أبو ظبي ارتكبت أعمالا ضارة في ليبيا وسوريا” متوعدا إياها بالقول: “سنحاسبها في المكان والزمان المناسبين”.
وجاء في نص للمقابلة نشرته بالتركية وزارة الدفاع التركية: “يجب سؤال أبو ظبي ما الدافع لهذه العدائية، هذه النوايا السيئة، هذه الغيرة”.
واتهم أكار أبو ظبي بـ”دعم المنظمات الإرهابية المعادية لتركيا” قصد الإضرار بأنقرة، داعيا إياها لأن تنظر إلى ما وصفه بـ”ضآلة حجمها ومدى تأثيرها وألا تنشر الفتنة والفساد”.
كما وصف أكار الإمارات بأنها دولة وظيفية تخدم غيرها سياسيا أو عسكريا، ويتم استخدامها واستغلالها عن بعد.
ننتظر تعليق بعض المرتزقه والشحاتين والمطبلين أمثال هزاب بما ينطق به لسانه وبما يدافع عن معزبه وبما يأمر عليه معزبه وماذا يملي عليه من ردود حول الموضوع.
دولة العهر، والخباءث، تتكلم عن تدخلات تركيا،،دولة اللصوصية، والإجرام، ،،وهذا عبدالخالق ليس إلا فارسي قذر،،يتكلم، عن دول العربية ،،ونسى نفسه، بأنه غير عربي ،ايراني ،اليس كذالك ،،مجرمون بحق الشعوب العربية والاسلامية، تركيا ان ارسلت صاروخ واحد على ابوظبي تغرق،
شكرلعمان
شكرا الحمد بن سالم
أنتم ونحن من سيعيدللامه مجدها