وطن – ألقى الأمن الأردني القبض على مجموعة من الفتيات والشباب أقدموا على كسر حظر التجمع والإجراءات الخاصة بمنع تفشي فيروس كورونا في المملكة وأقاموا حفلاً مختلطاً.
وقال الناطق الإعلامي، باسم مديرية الأمن العام، إن بلاغاً ورد إلى المديرية حول وجود تجمع وحفل داخل أحد المنازل في منطقة الدوار السابع .
وأوضح الناطق أنه جرى على الفور التحرك للمكان وضبط 14 شاباً وفتاة من جنسيات مختلفة شاركوا بالحفل وخرقوا أوامر الدفاع داخل المنزل، مؤكداً أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.
وفي السياق تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للحفل الذي جمع الشبان والفتيات، والذي يظهر الخمور وملابس الرقص والأراجيل، الأمر الذي أثار استهجاناً منهم خاصة وأن ذلك تم في ظل جائحة كورونا وبشهر رمضان الفضيل.
وكتب الناشط هزات العودات، على فيسبوك قائلاً: “ضبط الأمن العام اليوم ١٤ شاب و فتاه خلال اقامه حفل قرب الدوار السابع، الفساتين عشان الرقص، والمشروب عشان الجو والكيف، والأراجيل عشان الدخان، طيب المتر لشو؟ لقياس مدى تأثير السعادة مثلا؟ أو يقيسو التباعد الاجتماعي”.
وتفرض الأردن سلسلة من الإجراءات لمنع تفشي فيروس كورونا، كما أنها تمنع التجمعات والحفلات وتفرض قيوداً على الخروج من المنزل، وذلك لضمان انتهاء الوباء من المملكة.
وحسب آخر إحصائية، أعلن وزير الصحة الدكتور سعد جابر، تسجيل 4 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد في الأردن، ليصل إجمالي الحالات المسجلة بالمملكة الى 586، بما فيهم المتعافين والمتوفين.
وقال جابر، إن الحالات الجديدة المسجلة هي: حالتان مخالطتان لسائق الشاحنة في محافظة المفرق، ليرتفع عدد الحالات المخالطة للسائق حتى الآن 70 شخصا.
واشار إلى إلى حالة لمواطن قدم من بريطانيا متواجد في فنادق البحر الميت، ليصبح عدد المصابين القادمين من الخارج 11 مصابا، وحالة لسائق شاحنة من جنسية عربية على حدود العمري وتم إعادته حسب البروتوكول المعتمد.
للأسف هم طلاب وطالبات من عرب 48 ويحملون الجنسية الاسرائيلية
ليش ما تحكو جنسياتهم واسمائهم وولاد مين شو سكر ورقص وعربده في رمضان… حسبي الله ونعم الوكيل
ولا بس لانهم جنسيه إسرائيلية…. لكم الله يمهل ولا يهمل
استغفر الله العظيم وأتوب اليه لاغربة من فعلهم الساقط اولآ نحمد الله على سترة لنا والفر والعافية مجاهرين بالمعاصي و العياذ بالله
الثاني لا يحب فعل الحرام الا ابناء الحرام وعلية سائل امهاتهم عن آبائهم
استغفر الله العظيم
على حساب بأن لم يتبقى أي واحد من طلاب ال 48 بعد تفشي الكورونا … من ما يكونوا لا بد من إنزال أقصى عقوبة بهم وطردهم … وولاد من هم مع أسماء ثلاثية …هناك أشياء غامضة