وطن- تعرض وزير التعليم الفرنسي جون ميشيل بلانكيه، إلى موقف مُحرج بسبب تداعيات العمل من المنزل، والذي فرضته جائحة كورونا في العالم بأكلمه.
وظهر بالفيديو الذي رصدته “وطن”، وزير التعليم بلانكيه أثناء مداخلة تلفزيونية في أحد نشرات الأخبار، عبر خاصية “فيديو كول”، وهو يرتدي بدلة رسمية، ثم يُسمع صوت غازات واضح، ما أربك الوزير الذي تحركت يده، واهتزت الكاميرا لتفضح المستور وتضعه في موقف لا يُحسد عليه.
وزير التعليم الفرنسي الكاميرا تحركت في لقاء تليفزيوني من البيت فكشفت إنه جالس في الحمام ..
— AHMED SOB|-|Y أحمد صبحي (@AhmedSobhyTV) May 13, 2020
مصائب #لشغل_من_البيت في زمن #كورونا
pic.twitter.com/WQ5wfPTTVb
وتبين أن الوزير بلانكيه يجلس على المرحاض، يقضي حاجته أثناء اللقاء، ولا يرتدي الجزء الأسفل من ملابسه.
لم يكن موقف بلانكيه هو الأول، فقد تسبب العمل من المنزل، والذي فرضته الشركات والمؤسسات حول العالم بسبب فيروس “كورونا” بعد مواقف مُحرجة للموظفين والإعلاميين الذين يضطرون للظهور عبر “الفيديو” من منزلهم، ما يُعرضهم لمواقف مُحرجة.
وكانت المراسلة التلفزيونية في ولاية فلوريدا، جيسكا لانغ، تتحدث أمام الكاميرا عندما ظهر والدها عاري الصدر أثناء محاولته ارتداء قميصه.
واستشاطت الابنة غضبا من تصرف أبيها، وقالت “أبي. يا إلهي” (ما الذي فعلته؟).
Work from home they said, it’ll be fine they said. pic.twitter.com/e2eK6IH6r5
— Jessica Lang (@jessdlang) March 28, 2020
وفي فيديو متداول على “يوتيوب” ظهر الإعلاميين في مواقف محرجة بعدما ظهر أولادهم أمام الكاميرات وقاموا بعمل عدة حركات طريفة.
يُذكر أن حصيلة وفيات فيروس كورونا، تجاوزت 290 ألفا حول العالم، وكشفت مصادر عن مخاوف من دخول الفيروس إلى البيت الأبيض والكرملين، واتهمت منظمة الصحة العالمية أميركا والبرازيل بالتساهل في بداية الأزمة.ووفقا لتعداد وكالة الصحافة الفرنسية بالاستناد إلى مصادر رسمية حتى نهاية يوم الثلاثاء، تم تسجيل 290,477 وفاة في العالم.
وتصدرت الولايات المتحدة الدول الأكثر تضررا، فبحسب جامعة جونز هوبكنز توفي فيها 1894 خلال 24 ساعة حتى صباح الأربعاء
الفيديو غير صحيح و هو مفبرك و قد تم اثبات ذلك.يرجى التحقق من الخبر قبل النشر.