وطن _ تسبب ضابط في الكويت بكارثة في محافظة الفروانية، وثقتها كاميرات المراقبة بمنطقة الفردوس قبل أن يفر الضابط ويسارع بالهرب.
ويظهر مقطع متداول على نطاق واسع في الكويت، قيام ضابط بالجيش الكويتي بالاستعراض بسيارته ليفقد السيطرة ويدهس أشخاص كانوا على مقربة من السيارة.
صحيفة “الراي” الكويتية كشفت تفاصيل الواقعة وقالت إن الضابط هرب من المكان بعد قيامه بممارسة استعراضات بسيارته في منطقة الفردوس قبل أن تنحرف السيارة وتدهس 3 أشخاص من الذين كانوا متواجدين كمشجعين.
وأظهر مقطع فيديو متداول لحظة انحراف المركبة في أثناء الاستعراض، وتوقفها بعد دهس آخرين، حيث هرع متواجدون في المكان نحوه.
وتمكن رجال الأمن من ضبط المركبة، لكنهم لم يجدوا قائدها، وبالتحري عنه تبين أنه يعمل ضابطا بالجيش، وتم تعميم بياناته لضبطه.
من جانبه قال حساب ”بلس كويت“ الإخباري، إن استعراض العسكري جاء تعبيرا عن فرحته بمناسبة زفاف صديقه، مؤكدا تعرض شخصين إلى الدهس فيما لم تصدر أية بيانات للكشف عن عدد المصابين وحالتهم.
شكرا لموقع وطن انكم نزلتوا خبر عن الكويتيين والكويت كتروا من اخبار الكويت شقيتوا طيزنا بعُمان
والله لا ياتي من الكويتيين الا الكوارث شعب اصبح متخلف وهمجي وبطران واليوم طالعين شابين يبوسو بعض في الفم شرمطة وقلة ادب وتربية ناهيك عن الفساد وترهل الدولة والنظام الامير شايب فوق ال90 ومريض الله ياخذه وولي عهدة في امريكا مريض ونهب وسلب وقتل الله يحرقها هذي الكويت اصبحت علة وين ايام زمان عندما كان الفلسطينيين والاردنيين منورينها بعدهم رجعت الكويت زبالة
صراحة اللي كان محلي الكويت الجالية الفلسطينية اما الكويتيين طلعوا همج بدو كوايتة لوايطة مثل مايقول المصريين هههههههههههههههههههههههه
سوق الطويل-كريتر-عدن
خلك في بار الحلال وحفلات الغنائيه والتحرش يعني من زين وطنك يالسغيه تعيب غيرك والعيب فيك
الكويتي طلع يتلاوط بالعلن لكن في السعوديه اللواط داخل المدارس والسحاق داخل المدارس بين معلمات وطالبات ودواثه والحين بارات سميتوها حلال وفيها نيك حلال ولك حلال وخمر حلال
أسأل الله لكم العافية او الأخذ السريع وما قوم لوط منكم ببعيد
الكويتي طلع يتلاوط بالعلن لكن في السعوديه اللواط داخل المدارس والسحاق داخل المدارس بين معلمات وطالبات ودواثه والحين بارات سميتوها حلال وفيها نيك حلال ولك حلال وخمر حلال
أسأل الله لكم العافية او الأخذ السريع وما قوم لوط منكم ببعيد
صدام الله يرحمه كان رحيم بيهم لما خلاهم احياء