الرئيسية » الهدهد » زوجها سارع إلى إغلاق فمها..هذا ما قالته سيدة عراقية عن صدام حسين وهي تحت تأثير “البنج”

زوجها سارع إلى إغلاق فمها..هذا ما قالته سيدة عراقية عن صدام حسين وهي تحت تأثير “البنج”

وطن – تداول ناشطون بموقع التواصل تويتر مقطعا مصورا حاز تفاعلا واسعا، لسيدة عراقية تهتف باسم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين وهي تأثير البنج في المستشفى.

وأظهر المقطع المتداول على نطاق واسع السيدة العراقية على سرير في مستشفى بعد خضوعها لعملية جراحية، وهي تهتف تحت تأثير البنج غير منتبهة بإهزوجة “صدام إسمك هز امريكا”.

ليسارع زوجها بغلق فمها وسط ضحكات من حوله خوفا عليها من الميليشيات كما ذكر متداولو المقطع.

وأثار المقطع تندر العديد من النشطاء على موقف الزوج.

وكان المحقق السابق في “CIA” جون نيكسون قال إن الرئيس العراقي  الراحل صدام حسين هو أفضل رئيس عراقي احتوى مشاكل البلاد.

وأضاف جون نيكسون خلال برنامج  وفي رواية أخرى الذي يذاع  على  التلفزيون العربي، ضمن مقطع فيديو نشره الحساب الخاص للتلفزيون العربي على تويتر أنه كان يوجد شبيه لصدام حسين، لكنهم كانوا لا يرغبون في كشف ذلك، حتى يتبين الأمر.

اقرأ المزيد :

لو كان صدام حسين موجوداً ما قالت هكذا.. “شاهد” ناشطة عراقية تغازل إسرائيل وتدعو للتخلي عن فكرة عدائها!

بعد 10 سنوات.. قاضي الإعدام يكشف كل الأكاذيب: صدام لم يرتجف وهم الذين كانوا يرتجفون ولم يكن طائفيا وهذا ما أوصى به

 

وعن نهاية قصي وعدي صدام قال المحقق السابق أن الحكومة السورية كانت مترددة للغاية، بشان عدي صدام ، حيث كانوا لا يريدونه هناك.

وأوضح أنه فاجأ صدام بأن له ابنا بالغا يدعى ” علي”، حيث قال لي صدام هل تريد أن تقتله كما قتلت قصي وعدي.

وتعتبر شهادة محقق الـ “CIA” السابق مغايرة لرواية الحاكم العسكري في البلاد حينها بول بريمير، والذي أكد في مقطع فيديو تم تداوله أننا نجحنا بالإطاحة بصدام والتسلط السني بعد ألف سنة في العراق بداية من الخلافة العباسية، ثم الأتراك وحتى الدولة الهاشمية.

وأضاف بريمير أن الأقلية السنية كانت متسلطة على البلد لأكثر من ألف سنة، وهذا الوضع غير سليم، لذا فمجرد الإدانة أمر غير كاف،بحسب قوله.

وأوضح بريمير أنني كنت محبطا من سياسة أوباما باتجاه سورية، لأنه قال إنه سيتدخل و يحاول فعل شيء، ولكنه لم يفعل، و رفعنا أيدينا من الأمر.

وأشار إلى أن ترامب  مستمر في هذا، و هذا خطأ، و لا ينبغي أن نأخذ على عاتقنا إسقاط العلويين، و سورية غير متزنة، و هي أسوأ حالا من العراق.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.