الرئيسية » الهدهد » صورة خطيبة خاشقجي في أحضان “جيف بيزوس” من أمام القنصلية تشعل مواقع التواصل

صورة خطيبة خاشقجي في أحضان “جيف بيزوس” من أمام القنصلية تشعل مواقع التواصل

وطن – أثارت صورة لخديجة جنكيز خطيبة الصحافي السعودي الراحل جمال خاشقجي ، وصفها ناشطون بأنها غير لائقة في فعالية افتتاح نصب تذكاري للصحفي الراحل أمام القنصلية السعودية باسطنبول، جدلا واسعا بين النشطاء على مواقع التواصل.

الصورة المقصودة أظهرت “جنكيز” في أحضان مؤسس شركة “أمازون” ومالك صحيفة “واشنطن بوست“، الملياردير جيف بيزوس بشكل حميمي وصف من قبل النشطاء بأنه غير لائق ما فجر موجة جدل واسعة.

كما ظهرت عدة صور أخرى لخديجة و”بيزوس” اللذين جلسا بالقرب من بعضهما وتبادلا الهمسات والضحكات بشكل أغضب رواد مواقع التواصل، الذين عبروا عن صدمتهم من ردود فعل خطيبة خاشقجي تجاه مالك “واشنطن بوست” ومؤسس أمازون.

وكان المحقق غافين دي بيكر الذي يعمل لفائدة الرئيس التنفيذي لشركة أمازون جيف بيزوس، أكد في تصريحات سابقة أن السعودية قامت بقرصنة هاتف الملياردير الأمريكي، وسلمت معلومات خاصة منه حول علاقة حميمية جمعته مع عشيقته إلى ديفيد بيكر، مالك شركة “أمريكان ميديا”.

 وشارك بفعالية افتتاح نصب تذكاري للصحفي السعودي الراحل، جمال خاشقجي، أمام القنصلية السعودية باسطنبول، مئات الناشطين والصحفيين العرب والأجانب، من بينهم بيزوس والمدير التنفيذي لصحيفته، فريد ريان.

وبدأت الفعالية بالوقوف دقيقة صمت ترحما على روح خاشقجي، عرض بعدها فيلم قصير عن حياة الصحفي السعودي وشهادات أصدقائه عنه، وكلماته الأخيرة في المقابلات التي أجراها.

 خطيبة خاشقجي تثير شكوكاً حول بقاء الصحفي السعودي على قيد الحياة وهذا ما قالته عن تحقيق الرياض

بدورها، قالت خطيبة خاشقجي، خديجة جنغيز، في كلمتها بهذه المناسبة: “كان صديقي العزيز وحب حياتي، ولا زلت أحبه وأذكر ماذا قال وكيف كان يستمع لي، في حياته كان يبحث عن الظروف الأفضل لمواطنيه، ويدعو للحرية”.

وأضافت: “كنت انتظر هنا قبل عام، حبيبة تنتظر خطيبها، وتريد الذهاب لتناول الطعام معه لاحقا، والإعداد للزواج، أريد أن أعرف ماذا حصل بجسد جمال خاشقجي، وما هي مجرى التحقيقات التي جرت حتى الآن مع مرتكبي الجريمة”.

بعد أن ظهر محتضناً اياها في اسطنبول.. مؤسس أمازون يرد الصفعة لـ”ابن سلمان” بعد تورطه في اختراق هاتفه!

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “صورة خطيبة خاشقجي في أحضان “جيف بيزوس” من أمام القنصلية تشعل مواقع التواصل”

  1. اي خطيبة واي حماقة
    ماهي إلا عميلة استخبارات تم توكيل لها مهام خاصة ومنها استدراج خاشقجي لسفارة بلاده في تركيا وتم نصب الكمين الذي أوقع الضحية وهي على علم انها تسوقه للموت وتم تجهيز السفارة بأجهزة التنصت وربما هي من دفع الضحية للموت وجعلته يتصور انه محمي وماعليه الا المقاومة وستصله المساعدة واوقع ببعض المسؤلين في السعودية

    رد
  2. كلام منطقي جدا واقعي هذا تقريبا ما كنت افكر به وانا اقراء لمنشور ويحتمل ان تكون ضربه قادمه ايضا لمواسس الشركه

    رد
  3. الحي ابقى من الميت ، تشبه تماما توكل برطمان التي تتباكى على خاشقجي خارج اليمن فباتت تتنقل من مكان لآخر للشهرة ليس اكثر . ممكن ان تكون المرأة الثانية بعد البرطمان للحصول على جائرة نوبل للسلام .
    احضن يـ جيف بيزوس وبقوة اكثر لتثير شهوة خديجة جنكيز خان ! فتنسى المأساة التي وقعت بها .
    الخاشقجي دفع الضريبة ، بالحمق والغباء ،،،، انتهى الكلام

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.