قالت صحيفة “صنداي تايمز” إنّ هناك “رعب في السعودية بعدما رفض النمر الأمريكي أن يزأر”.
وتقول الكاتبة “لويز كالاغان” إنه ليلا تشع دبي بالأضواء وبريق الثروة، ولكن على بعد نحو 80 ميلا بحريا تقع إيران التي تلقي الولايات المتحدة باللوم عليها في هجوم على منشأتي نفط سعوديتين أدى إلى إيقاف نحو نصف إنتاج السعودية من النفط.
وتقول الكاتبة إن الهجوم أثار موجة من الذعر في دول الخليج، ولكن الولايات المتحدة، حليفهم الوثيق الذي يعتمدون عليه للدفاع عن أنفسهم، أغمضت عينيها، في الوقت الذي يسعى فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تجنب صراع مدمر في المنطقة.
وتضيف أن الإمارات، التي تعاونت مع السعودية في تحالفها في اليمن، بقيت صامتة، في العلن على الأقل، حيال الهجوم على المنشأتين السعوديتين.
وتنقل الصحيفة عن دبلوماسيين قولهم إن الإمارات تنأى بنفسها عن التصدي لإيران بدون دعم دولي، حيث تعلم أنه في حال إطلاق صواريخ إيرانية صوب دبي، فإن تبعات ذلك على السياحة والأعمال ستكون كارثية.
وتقول الكاتبة إنه للمرة الأولى منذ عقود تشعر السعودية بالضعف، ولم ينجح تصريح وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر حول خطط الولايات المتحدة لإرسال قوات “دفاعية” للسعودية والإمارات في تهدئة المخاوف السعودية.
وتضيف الكاتبة إنه منذ ثلاثينيات القرن العشرين، حين وقعت أمريكا أول اتفاق نفطي لها مع عبد العزيز آل سعود، أصبحت الولايات المتحدة ضامن أمن المنطقة بالنيابة عن الدول الثرية بالنفط وضامنة استقرار أسواق النفط.
وتقول الكاتبة إن شبكة من القواعد العسكرية الأمريكية تمتد في الخليج من العراق إلى البحرين وقطر وعمان، كما أن الأسطول الخامس الأمريكي يقوم بحراسة المنطقة، ولكن الهجوم وقع على الرغم من هذا الجدار الدفاعي.
وتضيف أن صواريخ كروز وطائرات بدون طيار انطلقت على ارتفاع منخفض في الصحراء بعد الثالثة صباحا، مما افقد نظام باتريوت الدفاعي الأمريكي باهظ الثمن قدرته على التصدي للهجمات.
اين المعلقين البديئين جدا من الدباب الالكتروني ….سبحان الله وبحمده ….ترمب ممنوع حتي لو رئيس اميركا ان يتصرف من نفسه هناك كونغرس اميركي هناك شعب حر وحي ولن نسمح بمهزلة اخري وضرب وام المهازل مثل ايام بوش الاصغر والاكبر سئمنا من اقحام اميركا في مشاكل العالم نحن لدينا الكثير من المشاكل مثل اي دولة علي كل دولة ان تحترم نفسها وتدافع عن نفسها …ربنا معاكم … تلك ليست حربنا … لا نريد الموت لاولادنا وبناتنا كفي ….لا نريد لعنة الله علينا .نحن من جميع الاديان نرفض القتال والحروب…..نصيحة حرروا اراضيكم من براثن الشرك والكفر وصهاينة ال سلول وكفاية غرور ربنا هو المنتقم الجبار …
الحمد لله الذي أذل آل الخلاعة والمجون من حكام نجد على يد عصابات زنادقة الرافضة
قتل وسجن آل سلول كل مخلص وغيور على اسلامه ارضاء للمعزب ترامب حامي ملة أهل الخلاعة
ويأبى الله الا أن يبين لهم آياته فيرسل عليهم هؤلاء الزنادقة ليسومهم الرعب والهوان وهم في قصورهم وأسيادهم في بوارجهم وسط البحر لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا
و أضافت الكاتبة النحريرة :” أن صواريخ كروز وطائرات بدون طيار انطلقت على ارتفاع منخفض في الصحراء بعد الثالثة صباحا، مما افقد نظام باتريوت الدفاعي الأمريكي باهظ الثمن قدرته على التصدي للهجمات”!!!.
– أولا – لا يوجد أي دليل مادي على مكان الإطلاق,,, و المعروض كدليل هي خردة تم جمعها منذ سنتين,,,من مسرح العمليات بفعل زبناء طهران الحوثيين,,,
-ثانياً- المنظومة الدفاعية الأمريكية “باتريوت” ليست مُصممة لغرض إعتراض “طائرات” كروز أو الطائرات الصغيرة المسيرة عن بعد لأنه ببساطة لا يمكن لرادارت باتريوت رصدها على شاشاتها; و هي طرازات عديدة من طائرات كروز و “الدرونات”منها ذات معايير High Tech بتصميمات و برامج مُتطورة ,بل منها ما يتم تسييره بواسطة أقمار صناعية لإصابة أهدافها بدقة نسبية,,,
-ثالثاً- إحتمالاات إطلاق “الضربة”من مياه و على مبعدة آمنة من سواحل الخليج العربي-الفار سي أيضا يجب وضعها في الحسبان,,,و “المُتهون” دولة الإحتلال في فلسطين و ملالي طهران و روسيا “القيصر”بوتين و غواصة أو غواصتين صغيرتين كافيتين للقيام بـــ”الواجب”و زيادة في ظرف وجيز (15 دقيقة),,,و هم طبعاُ يملكون الوسائل و لهم أهداف لتفليس شركة أرامكو النفطية العملاقة …و تفليس كنز آل سعود…
و”الخليفة” البغدادي و “دواعشه” التقنيين أيضا لهم خبرة و لا يجب الإستهانة بقدر اتهم “الجهادية” في ميدان الطيارات المُسيرة عن بعد, خاصة أن لـــ”الخليفة ” البغدادي حسابات مع آل سعود آن وقت تصفيتها.
_ تــصــحــيــح _
و “الـــمُـــتـــهــــمُــــون” منهم دولة الإحتلال في فلسطين و ملالي طهران و روسيا “القيصر”بوتين و غواصة أو غواصتين صغيرتين كافيتين للقيام بـــ”الواجب” و زيادة ….
صنداي تايمز”: “رعب في السعودية بعدما رفض النمر الأمريكي أن يزأر
النمر الأمريكي حالياً أجبن من الهر
إيران قوة عضمي وقبل ذلك أنهم أسود ( إذا قالوا فعلو )
قول وفعل
كيف لو كانت هذه العقوبات والتصعيد ( كل العالم ) ضد دولة مسلمة أو عربية , لكانت انهارت وصار حاكمها دمية بيد الأطفال ( وهم كذلك ) ولكن إيران إعتمدت على الله والله ناصرها بعز عزيز أو بذل ذليل
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا ۚ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (12) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ وَمَن يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (13)
فما بالك بقوم الله معهم ، لن تستطيع جميع جيوش الأرض الورقية وأسلحتهم الوقوف في وجههم…. واذا قامت الحرب عليهم بالليل وهي طبيعة الجبناء ،،، فسيرتفع علم دولة الحق والإيمان ( الذين هم أولى بها ) فوق الحرم المكي والمدني عند إذان ا الظهر أو العصر على أقل تقدير وسيحج اليمني والقطري وجميع شعوب المسلمين سواسية بدون تسيس بيت الله الحرام لا يخافون الى الله ( وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وعلى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27) ) وهذا لن يحدث إلا بتحرير مسرى الرسول الأعظم وجعله في يد عباده المؤمنين
وما يمنعهم الأن هو ،،، تعظيمهم لحرمات الله التي استباحها من يفترض أنهم حماتها وخدامها كما يدعون
ولكن إذا وقعت الحرب ،، فإن في الحرب تم تشريع حق الدفاع عن النفس ( وسيدافعون عن أنفسهم وسيحررون أرض الحرمين الشريفين وسيعم بفضل الله السلام في العالم أجمع ) وسيخزي الله ( البغال ) الذين يعبثون بأمن الشعوب ويريدون القضاء على دين الله ونوره في الأرض )