كشفت وسائل إعلام مصرية عن استعداد الراقصة الأرمينية الشهيرة “صافيناز”، لإحياء حفلات وسهرات راقصة في المملكة العربية السعودية قريبا بعد تلقيها أكثر من عرض تعكف على المفاضلة بينهم حاليا.
صحيفة “الوطن” المصرية نقلت عن “صافيناز” قولها إن أكثر من متعهد حفلات تواصل معها خلال الأيام الماضية من أجل إحياء حفلات وسهرات راقصة في السعودية، مشيرة إلى أنها ستتعاقد خلال أيام على إحدى هذه الحفلات.
ولم تحدد الراقصة موعد حفلها المزمع بالسعودية، وأشارت إلى أنه لم يجر تحديد موعد بعينه حتى الآن، لافتة إلى أنها تنتظر التعاقد بشكل رسمي، حتى يتم الإفصاح عن موعد الحفلات.
وفي الأشهر الأخيرة، شهدت السعودية سلسلة قرارات ظهر فيها ملامح تغيير يشهده المجتمع السعودي المحافظ، من بينها إقامة حفلات غنائية.
كما تخلت المملكة عن قوانين وأعراف رسمية محافظة اعتمدتها البلاد على مدار عقود، أبرزها السماح للنساء بقيادة السيارات، ودخولهن ملاعب كرة القدم.
وفي ظل تولي “محمد بن سلمان” مقاليد الحكم الحقيقة في المملكة العربية السعودية أكدت عدة تقارير صحفية أجنبية أن المملكة في طريقها إلى كسر التقاليد الدينية, وانتهاج “العلمانية” , حيث شاهدنا وقائع عدة في السعودية بالأونة الأخيرة تُشير إلى ذلك.
وتشهد السعودية مؤخراً نشاطًا فنيًا مكثفًا عبر استقدام مطربين ومطربات من خارج المملكة، بعد أن أنشأ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان “هيئة الترفيه”، وقلص من صلاحيات هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، العام الماضي، ورفع القيود عن إقامة الحفلات.
قلنا الف مرة هذه اطهر ارض وقعت الان مع انجس خلق الله ولكن لله في خلقه شئوون انها نهاية ال سعود ولكن كيف ….؟…….الايام ستكشف عن ذلك وان يزيد السعودية لن يعمر كثيرا وسوف يسقط ان شاء الله وسيخرج اهل الجزيرة العربية الى افق السماحة والورع كما كانوا دائما…..
آالآن يامشابخ صار لاصوت المرأة عورة؟!،ولا فخذاها؟،ولا نهداها؟!،ولا أردافها؟،ولا خصرها؟!،ولا ظهرها الركوب؟!،ولا ضرعها الحلوب؟،خسيء كل من خنس منكم أي والله؟!.
أين سيكون مقعد السديس…؟
“…” يا علماء السعودية يا منافقين يا خونة ضحكتم على الناس بإسم الدين وانتم تتاجرون بالدين ، عليكم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين
الاعراب اشد كفرا ونفاقا …يقول الشاعر عمر بن كلثوم / ألاَ لاَ يَجْهَلْنَ أَحَدٌ عَلَيْنا فَنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِينا…
لاغرابة فهناك مشاريع جديدة اهمها شاطيء للعراة ودور للدعارة وبارات ومراقص وكبريهات انه عصر الحزم والعزم