وجهت الإعلامية والمذيعة البارزة بقناة “الجزيرة” غادة عويس، دعوة مفاجئة لمستشار ابن زايد الأكاديمي الإماراتي عبدالخالق عبدالله لاستضافته على شاشة قناة “الجزيرة”.
وخاطبت “عويس” مستشار ابن زايد بعد اعترافه بأن الإعلام القطري أقوى بكثير من إعلام السعودية والإمارات:”متى أستضيفك مجددا دكتور في #ما_ورا_الخبر ولك كل المساحة والمنبر كاملاً حتى تؤثّر كما تشاء بمن تشاء؟”
وتابعت في تغريدته التي رصدتها (وطن):”أهلاً وسهلاً بك متى شئت.. وبالمناسبة، هذا هو سرّ القوة والتأثير : ألاّ تخاف من الرأي الآخر بل تستضيفه وتحاوره بدل شتمه ثم تقطيعه بالقنصليات!”
دعوة مذيعة “الجزيرة” أربكت عبدالخالق عبدالله بشدة، الذي تهرب من الدعوة متهما إياها بالعمل في قناة تديرها المخابرات القطرية.
ورد عليها:”ولا في أحلامك يا ست غادة، الجزيرة قناة لا تخشى الله فيما تقول وأصبحت تدار من الاستخبارات القطرية بعد ان كانت توجه من وزارة الخارجية القطرية.”
وعاودت غادة عويس الرد مفندة مزاعم واتهامات مستشار ولي عهد أبوظبي، وقالت إن تغريدته الهزيلة هذه “تجعلني أصدّق أنّ حسابك هو من تديره الاستخبارات الإماراتية خصوصا بعد اختفائك الشهير يوم غرّدت عن تيران وصنافير!”
وأضافت:”والدليل ان الأكاديمي عادةً يبني نقده على معلومات محددة او تقرير بثتها الجزيرة او على سؤال طرحته غادة وليس على سبر اغوار علاقتنا بالله!ليته يفك أسرك!”
وكان الأكاديمي الإماراتي، عبد الخالق عبد الله، أقر بقوة خطاب إعلام قطر، مقارنة بإعلام بلده، في تغريدة أثارت جدلا واسعا.
وقال عبد الله: “أقولها بكل صراحة، خطابهم الإعلامي أقوى تأثيرا في الرأي العام العربي والعالمي من خطابنا الإعلامي”.
يشار إلى أن مستشار بن زايد لم يكن الأول الذي يعترف بنجاح التجربة القطرية الإعلامية؛ ففي مقابلة سابقة للأمير السعودي، الوليد بن طلال، مع قناة “روتانا خليجية”، عام 2013، قال فيها: “دراساتنا أثبتت أن الجزيرة قناة الشعوب وقناة الشارع العربي، فيما أنّ قناة العربية قناة القيادات والحكومات والحكام”.
يا دكتور سيدك محمد بن زايد زار إيران في شكل وفد عسكري وعلل أنه تربطه مناطق نفوذ أنت بعد زور قطر وفي أشياء واجد تربطك بقطر علي سبيل المثال الإسلام ودار عربية وثقافة وحدة ومصير واحد
بصراحة مش فاهم حاجة غادة عويس نازلة مثل كبير القضاة ردح ومحاسبة لكل شاردة ووارد انت يا مدام لست اشجع واقوى من اهل ونساء قطر اعرفي حدودك مشان ربك …..
ملينا منك ومن إلى ما يسمى البطل المغوار إلى رجع فلسطين جمال الريان