الرئيسية » الهدهد » كاتب عُماني ساخرا من تقبيل البابا لقدم رئيس جنوب السودان: عندما زارنا كعرب كنا على مشارف تقبيل أقدامه

كاتب عُماني ساخرا من تقبيل البابا لقدم رئيس جنوب السودان: عندما زارنا كعرب كنا على مشارف تقبيل أقدامه

وطن- علق الكاتب والمغرد العُماني المعروف عباس المسكري، على مشهد تقبيل بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس لقدمي رئيس جنوب السودان ونائبه، اللقطة التي أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل.

وقال “المسكري” في تغريدة له على حسابه بتويتر رصدتها (وطن):”تداول الكثيرين مقطع فيديو للبابا وهو يقبل أقدام رئيس جنوب السودان والوفد المرافق، وعندما زارنا كعرب كنا على مشارف تقبيل أقدامه ولا نعلم ربما حصل ذلك في الغرف المغلقة.”

وتابع متسائلا:”سؤآلي هنا إن كنت رأيت المقطع ماذا قرأت من تلك الحركة التي عملها البابا؟”

كاتب عُماني يبعث برسالة هامة للأطراف الخليجية: آن الأوان للاتصال بالرقم “968”.. الكل سيعود راضي

وقبل بابا الفاتيكان، أقدام رئيس جنوب السودان ونائبه، لمساعدتهم على تعزيز اتفاق السلام الذي يهدف لإنهاء الحرب الأهلية في أحدث دولة في العالم.

والتقى البابا في الاجتماع، الرئيس سلفا كير والنائب الأول له، زعيم المتمردين سابقا، ريك مشار والنواب الأربعة الآخرون للرئيس، وفقا لـ“رويترز”.

والزعماء الستة مسيحيون، كما أن أكثر من نصف سكان جنوب السودان مسيحيون. أما السودان فغالبية سكانه من المسلمين.

ووصف الفاتيكان الاجتماع الأسبوع الماضي، بأنه “خلوة روحية”، وأضاف أنه يزيد من فرص قيام البابا بزيارة إلى جوبا عاصمة جنوب السودان.

كاتب عُماني ينشر الدليل على اختراق مكتب تويتر في دبي من قبل مخابرات أبوظبي

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “كاتب عُماني ساخرا من تقبيل البابا لقدم رئيس جنوب السودان: عندما زارنا كعرب كنا على مشارف تقبيل أقدامه”

  1. لو قامت أي حركة اسلامية مسلحة_افتراضا_بتمرد في دولة ذات غالبية مسيحية من أجل الإنفصال والإستقلال لكان أول من يدينها ويحاربها هم قادة الدول الإسلامية الرسميين؟!ـويجند لذلك المشايخ وعلماء السلاطين؟!،لكن لاحظوا لما تعلًق بحركة مسيحية مسلحة هدفها الإنفصال وتقسيم بلد إسلامي تم مساندتها في كل المحافل؟!،بل وحتى البلدان الإسلامية قامت بمساندتها ومنها نظام آل سعود ولم يصفها أحد بالإرهاب؟!،فهاهو البابا حليف المسيحيين يبارك لهم انجازهم بتقبيل قدم ممثل هذه الحركة؟!،كيف لا وقد جلب دولة جديدة للنادي المسيحي؟!،لو كان للمسلمين بابا خليفة لرأينا ذلك يحدث من جانب المسلمين؟!،أما وأنً المسلمين لا بابا لهم ولا خليفة فقد رأينا المسلمين يقتلون ويهجرون في مواطن كثيرة؟!،في بورما؟!،في مينمار؟!،في الصين حيث الإيغور؟!،في كينيا؟!،في الشيشان رافضين استقلالها الفعلي؟!،هل سعى إمام الحرم المكي السديس أو كبير المفتيين آل الشيخ للذود عنهم وعن حقوقهم في إعلان حقهم في الإستقلال والإنفصال والذهاب لتقبيل أقدام المتحركين من أجل ذلك؟!،العكس وجدنا السديس يشيد بالإنقلابيين في مصر ؟!،ووجدنا أثرياء المسلمين السعوديين لا يؤيدون مثل هكذا حركات في دول غير إسلامية؟!،بل نجدهم يشترون كلى وأعضاء المسلمين الذين يقتًلون في الصين بمبالغ باهضة عوض دعم المظلومين من المسلمين أينما كانوا؟!،إنًه عصر خذلان المسلمين للمسلمين بلا منازع؟!،خذلانهم من القادة المسلمين الرسميين؟!،وخذلانهم ممن يتصدًرون الدعوة للإسلام والناطقين باسم (رب العالمين) وتلك مصيبة أعظم؟!.ولاحظوا أكثر أنه في جنوب السودان النزاع مسيحي مسيحي وقد حدثت تجاوزات منكرة في حربهما الضروس ولكن لم ينعت أحد أحدى الطرفين بالإرهاب ؟!،لم يفعل ذلك لا الرسميين ولا الإعلاميين و النقاد ولا المفكرين ولم تفعل ذلك لا الكنيسة ولا وسائطها؟!،لكن لو تعلَق الأمر بصراع إسلامي إسلامي في بلد اسلامي؟،أو بصراع اسلامي مع طرف غير إسلامي في بلد إسلامي أو في بلد غير إسلامي لرأينا كل المتكلمين رسميين وغير رسميين ونخب يصفون الطرف الإسلامي بالإرهاب؟!،بل ويتجاوزون إلى وصف الإسلام برمته بالإرهاب؟!، والنماذج كثيرة ؟!،في مصر حيث الأقباط؟!،في ليبيا وسوريا حيث النزاع اسلامي اسلامي؟!،وبالمقابل هل وصف جزار نيوزيلندا بالإرهاب؟!،وهل أدينت المسيحية كونها أنتجت هذا السفاح؟!،لو ارتكب أحد من المسلمين هذه المجزرة مستهدفا رواد الكنيسة من المسيحيين لرأيناهم بقضهم وقضيضهم وإعلامهم المنحاز يصفونه بالإرهابي ؟!،حتى ولو كان منتسبا للإسلام بالإسم فقط كأن يكون منقطع عن الصلاة ومن مرتادي الملاهي مثلا؟!،بل ويلصقون هذه التهمة حتى بدينهم؟!،والأغرب أننا في هكذا حالات يسبقهم إعلامنا المحسوب علينا بالوصف ذاته في حملة تضليلية لجلد الذات؟!،إنًها السنوات الخدًاعات فعلا_كما قال الرسول(ص)؟!,

    رد
  2. مع احترامي الشديد للبابا الفاتيكان . ليعلم البابا أن من يقبل ارجلهم هم اكبر مجرمون حرب ضد شعوبهم !

    رد
  3. ما الفرق وأنتم تقبلون أحذية الصهاينة وتلعقون جزم البريطانيون وتنظفون أحذية الأمريكان! وتدعون لتطمين إسرائيل على مستقبلها وتبدبد مخاوفها! بعيونك الوقحة شاهدت البابا يقبل أـحذية حكام جنوب السودان وشاهدت العرب يحاولون تقبيل أحذية البابا ولم تشاهد تقبيلكم لأحذية نتنياهو وكاتس! تفووووو عليكم وإلى مزبلة التاريخ يا أوسخ خونة في العالم!

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.