في رد فعل على العملية التي نفذها فلسطيني أمس، الأحد، في سلفيت ومرغ بها أنف الاحتلال في التراب، أمر رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بهدم منزل منفذ عملية سلفيت شمال الضفة، فيما أعلن عن خطة لبناء 840 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة “أرئيل”.
وقال نتنياهو، في تعليقه على الهجوم الذي نفذه فلسطيني وقتل فيه جنديين إسرائيليين: “نحن نستخلص العبر، جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) يعلم هوية المعتدي ونعرف أيضا مكان إقامته، لقد أعطيت تعليمات بهدم منزله، وغدا سنبدأ ببناء 840 وحدة سكنية في أرئيل”.
وكان فلسطيني قد طعن أمس، جنديا بسكين وخطف سلاحه، ثم أطلق النار على جنود ومستوطنين في مكانين مختلفين بالقرب من مستوطنة “أرئيل” المقامة على أراض فلسطينية في شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وأعلنت إسرائيل مقتل شخصيْن، هما جندي، وحاخام، وإصابة 3 آخرين في الهجوم.
وتمكن الفلسطيني، منفذ الهجوم، من الفرار، فيما تجري قوات الجيش الإسرائيلي عمليات بحث واسعة عنه.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن منفذ الهجوم هو عمر أبو ليلى، 19 عاما، وهو من سكان بلدة الزاوية في سلفيت في شمالي الضفة الغربية.
يا الخيبة ! كل هذا الفخر بإقامة علاقات مع الدول العربية والإسلامية يجي شاب فلسطيني متمسك بحقوقه ويلطمك على وجهك! حتى لو بنيت مليون وحدة وزيادة مثل هؤلاء الشباب هم من سيطردونكم! كان أفضل لو طلبت النجدة من مسقط وعمان ! رقصوا لك وتنازلوا لك وهرولوا لك يمكن بحموك من المقاومة الفلسطينية الباسلة ! خخخخخ!
تيزاب انت خنيث ؟