وصف العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، الهجوم الارهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا اليوم الجمعة، بالمذبحة البشعة.
وقال في تغريدةٍ له عبر “تويتر”:” المذبحة البشعة، التي استهدفت مصلين يؤدون عباداتهم آمنين في مسجدين بنيوزيلندا، هي جريمة إرهابية صادمة ومؤلمة توحدنا للاستمرار في محاربة التطرف والكراهية والإرهاب الذي لا دين له”.
ودعا العاهل الأردني بالرحمة لأرواح الضحايا الأبرياء، مقدّماً العزاء لأسرهم والأمة الإسلامية جمعاء.
المذبحة البشعة، التي استهدفت مصلين يؤدون عباداتهم آمنين في مسجدين بنيوزيلندا، هي جريمة إرهابية صادمة ومؤلمة توحدنا للاستمرار في محاربة التطرف والكراهية والإرهاب الذي لا دين له. الرحمة لأرواح الضحايا الأبرياء، والعزاء لأسرهم وأمتنا الإسلامية جمعاء
— عبدالله بن الحسين (@KingAbdullahII) March 15, 2019
واكد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير سفيان القضاة استشهاد مواطن اردني واصابة 8 مواطنين اردنيين اخرين خلال الهجوم الارهابي على مسجدين في نيوزيلندا اليوم الجمعة.
وبين السفير القضاة لوكالة الانباء الاردنية (بترا) ان مركز عمليات وزارة الخارجية وبالتنسيق مع السفارة الاردنية في استراليا يقوم بمتابعة الاوضاع الصحية للمصابين والتاكد من حصولهم على الرعاية الصحية الكاملة.
وذكرت صحيفة “الغد” الأردنية ان المواطن الأردني، وسيم الساطي ضراغمة، استشهد وأصيبت ابنته الى جانب 7 آخرين في الهجوم الإرهابي .
وقالت إنه سافر إلى نيوزيلندا قبل 5 سنوات، حيث يعمل هناك حلاقا.
وأوضحت أن وسيم أصيب بـ 4 رصاصات وابنته 3 وحالتها حرجة.
وأسفر إطلاق نار على المسجدين المليئين بالمصلين خلال صلاة الجمعة، عن سقوط 49 شخصا على الأقل، وإصابة نحو 50، فيما اعتقلت السلطات 4 أشخاص وفككت عبوات ناسفة، في هجوم بدا أنه مخطط له بعناية.
انت ايضا لا تقل ارهابا عن هذا المجرم
الاردنيين الخمسة الذين استشهدوا في هذه الحادثة الارهابية هربوا من مملكة الموز للبطالة و الفساد و الفقر التي صنعتها و اوصلت شعبها للياس فاصبحت الهجرة الحل الوحيد للعيش بكرامة و ان يكون لهم مستقبل
في مزرعتك يا علي بابا انت تقتل بارهابك الفسادي شعبا و بلدا قتلا بطيئا و يوميا تحدث جرائم اكبر بكثر نتيجة لذلك:
– ينتحر الشباب من البطالة بمعدل حالة يوميا الان في الاردن
– عوائل لا تجد ما تاكل و تقتات على الحاويات والمساعدات
– مرضى لا يجدون علاج و لا اعفاءات و ينتظرون الموت فلا مخصصات لهم في مزرعة علي بابا
– خدمات و طرق متاكلة تؤدي لحواث الموت
– امراض اجتماعية بسبب الفقر و البطالة تؤدي للمخدارت و لانتشار الجرائم
– عنوسة بين الشباب و الفيتات تؤدي للرذيلة و الزنى
و الكثير الكثير من الجرائم
كله نتيجة فسادك و عصاباتك و نهبك للبلد و بيعك لمقدارتها و التفريط فيها. دمرت مجتمع باكلمه و شعب اصبح مريضا و دولة ميتة اخلاقيا و اقتصاديا و سياسيا تعيش على المساعدات التي تسرقها انت و من حولك و تحولها لديون تسدد ضرائب تحملها على ظهر الشعب المنهك اصلا
يا جلالة الملك رعاك الله…فقط تفكرون ان الجرائم الارهابية محصورة بالتفجير والقنابل أما الفاسدين الذين يستظلون بظل سلطتكم المطلقة أليسوا مجرمين؟والذين أكلوا الأردن وخيراتها من الفاسدين الذين تحت مرأى منك دون حسيب أو رقيب هؤلاء في نظرك يا جلالة الملك ليسوا مجرمين ارهابيين جعلوا المواطن الأردني على الحديدة والان المواطن يبكي مقهور على حال البلاد المنكوبة تحت سيادتكم وانت تسافر للاستجمام في الخارج تارك البلاد تغرق وتتجاهل ما يحدث حواليك وتربي بالفاسدين كي تكبر كروشهم أكثر وسيأتي يوم حين يثور عليك الشعب وتنكشف الحقائق ويموت الخوف لن تجد واحد فيهم حولك!!…قبل أن تعلقوا على جرائم البلاد الأخرى يا جلالة علق على الجرائم التي هي على مرأى منك وتحدث بين يديك حيث مئات الفاسدين الذين يطالب الشعب بمحاسبتهم يستظلوا بظلك ويعيشوا تحت حمايتك وهذه أكبر جريمة في تاريخ الاردن وانت للأسف لا تحرك ساكنا …
لقد أحسنت يا احمد الطوالبة أحييك على تعليقك لكن هذا الواقع ليس فقط في الأردن بل في جميع البلدان العربية
مشكلتنا نحكي بدون ردة فعل. السكوت أفضل ونفوض أمرنا لله مافي حاكم عربي أو مسلم في هذا الزمن. كلكم جبناء وخونة لو مسلم قتل قط لقالوا المسلمين كلهم ارهابيين هم يقتلون يذبحون بالمسلمين والمسلمين يخشون الرد خوف الا يقال المسلمين ارهابيين ورغم ذلك البسوا الإرهاب للمسلمين ودين الإسلام بريء من كل فعل بدون حق ولا يوجد في الإسلام شرع القتل أو الذبح الا في القصاص والعدالة والدفاع عن العرض والأرض إذا كان هناك اعتداء مأواكم جهنم وبئس المصير يا حكام الجرب ندفع ثمن لا اله الا الله محمد رسول الله. ستدفع ولا يزيدنا هذا الفعل الا حب الله ورسولة فداء لله ورسولة ارواحنا وهم شهداء بأذن الله الواحد الأحد في جنات الخلد فكان إجرام ونتيجة الجنة والخلود للشهداء