كشف حساب “ذئب الأناضول” الشهير عن هوية الإماراتي الذي اعتقله الأمن التركي أمس، الجمعة، مع شخصين آخرين في ولاية شانلي أورفة جنوبي البلاد، حيث يشتبه بانتمائهم لتنظيم “داعش”.
وقال حساب “ذئب الأناضول” الذي يحظى بمتابعة واسعة على تويتر في تغريدة له رصدتها (وطن) إن هذا الشخص يدعى “عبداللطيف الشمري” وهو ضابط بجهاز الاستخبارات الإماراتي.
وأشار إلى أن “الشمري” خبير في صناعة القنابل الحية والمتفجرات لتنظيم داعش الإرهابي، وعمل سابقا في “شرطة دبي” الإماراتية قبل أن يتم إرساله إلى سوريا.
وقالت مصادر أمنية، لوكالة الأناضول أمس، إن القوات الأمنية كثفت تدابيرها على الحدود، عقب تلقيها بلاغا باستعداد 3 إرهابيين من “داعش” التسلل من سوريا إلى الأراضي التركي بطريقة غير قانونية.
وأوضحت المصادر أن الأمن التركي أوقف في قضاء أقجة قلعة بأورفة، المواطن الإماراتي “أ.ش” (24 عاما) والسوري “ح.أ” (28 عاما) وآخر لم تكشف عن هويته ويدعى “م.أ” (32 عاما).
وأضافت أنه تم العثور بحوزة المشتبهين الثلاثة على العديد من الوثائق التنظيمية وصورا تعود للتنظيم داخل هواتفهم الخلوية.
وأكدت المصادر أن المشتبه الإماراتي المذكور كان يعمل شرطيًّا في بلاده، وتلقى تدريبات انتحارية بسوريا، بينما المشتبهين الآخرين تسلموا مناصب قيادية داخل التنظيم.
ونقل المشتبهون تحت تدابير أمنية مكثفة إلى المستشفى الحكومي في أقجة قلعة، وعقب إخضاعهم لفحوصات طبية، تم نقلهم إلى القضاء لاتخاذ الإجراءات القضائية اللازمة بحقهم.
هذ ا ما اخبرتكم بة من قبل بان داعش هي جزء لا يتجزاء من الجيش الاماراتي اللقيط من حثالة الشعوب وهذا الاماراتي ما زال مقيد في الجيش الاماراتي .هذا يدل علي ان داعش هي مجموعة ارهابية تعمل ضد الاسلام و المسلمين بقيادة محمد بن زايد و بتخطيط من دحلان و الموساد الاسرائيلي
وينك يا هزاب المدلس
تعال تكلم
بس غريبة هزابوه المزراب مختفي لانه حاليا القصف ع جبهات أسيادة والرائحة النتنه بدت تطلع للعلن واذا تكلم ما شي دراهم حاله
تفوووووو عليكم من أنجاس والله انكم خربتم الشعوب بجهلكم وطمعكم
التائهون ف الارض آن لكم الرجوع الى ساحل عمان
متى نصر الله إن نصر الله قريب
والآن ماذا سيقول صاحب نظرية الشعراء يتبعهم الغاوون ؟ ماذا عساه أن يكتب بعد أن تم القبض على ” الغاوي الشمري ” ؟؟ وماذا سيفعل ذلك الشاعر الذي يغرد ضد السلطنة ويتفذلك كل يوم بكتابة أقاويل لا لها أول ولا تالي ؟؟ وآخرها يا جماعة إلى متى ستظلون تغطون على أفعالكم ؟ ” يا للأسف ” ؟!