الرئيسية » الهدهد » تركي الحمد انقلب فجأة.. هاجم السيسي وبوتفليقة والبشير وهذه قصة الرئيس الذي لا تحبه زوجته!

تركي الحمد انقلب فجأة.. هاجم السيسي وبوتفليقة والبشير وهذه قصة الرئيس الذي لا تحبه زوجته!

أثارت تغريدة للكاتب السعودي الليبرالي المقرب من النظام تركي الحمد، جدلا واسعا بين متابعيه الذين تفاجؤوا بهجومه على رؤساء دول عربية بينهم حلفاء مقربين لابن سلمان مثل رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي.

وانتقد “الحمد” في تغريدة له رصدتها (وطن) على حسابه الرسمي تشبث زعماء العرب بكرسي الحكم مشيرا للأوضاع الساخنة في مصر والجزائر والسودان.

وقال ملمحا للسيسي وبوتفليقة والبشير دون التصريح بأسمائهم:” هذا يريد تغيير الدستور ليحكم مدى الحياة، وذاك متشبث بكرسي السلطة حتى وهو قاب قوسين أو أدنى من النهاية، وآخر كزوج ممقوت تقول له زوجته لا أحبك، فيقول لها انت تحبينني ولكنك لا تشعرين.”

ووصف “الحمد” السلطة في عالم العرب بأنها “أشد ادمانا من السموم البيضاء وأعمق دمارا من قنبلة هيروشيما.” حسب قوله.

https://twitter.com/TurkiHAlhamad1/status/1103881705566265344

وقوبلت تغريدة الكاتب المقرب من الديوان الملكي باستهجان كبير من قبل النشطاء، الذين انتقدوا هجومه الكبير على طغاة العرب في نفس الوقت الذي لم ينتقد فيه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ونظامه القمعي أو يلمح له حتى بحرف واحد.. حسب وصفهم.

https://twitter.com/Hawasalshammari/status/1104151607112015872
https://twitter.com/mfyhmw/status/1104013605203312641
https://twitter.com/OqgdOKEUisl0Is7/status/1104135967961726976
https://twitter.com/HamidRowaihy/status/1104118314488467457

ويتجاهل تركي الحمد متعمدا قضية النشطاء والدعاة المعتقلين في المملكة، رغم زعمه انحيازه للحريات ودعم حقوق الإنسان، فيما يبدوا أنه مجاملة للنظام الذي يدعمه بشدة أو خوفا من أن يلاقي نفس المصير.

وتشهد الجزائر احتجاجات شعبية غير مسبوقة رفضا لتشرح بوتفليقة لولاية خامسة، بينما تغلي السودان منذ أشهر اعتراضا على سياسات البشير وأطلق المتظاهرون حملات واسعة تطالب برحيله، بينما في مصر يسعى السيسي لتوطيد حكمه الديكتاتوري بتغيير الدستور المصري ومد فترة رئاسته.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “تركي الحمد انقلب فجأة.. هاجم السيسي وبوتفليقة والبشير وهذه قصة الرئيس الذي لا تحبه زوجته!”

  1. صحيح السلطة أشد ادمانا من السموم البيضاء؟!،وأعمق دمارا من قنبلة هيروشيما؟!،ولذلك ومن أجل البقاء في السلطة بلا إزعاج ولا نواغص فتك أبو المنشار بخاشقجي فتكا لم يهتد له أحد في العالمين قديما وحديثا؟!،ومن أجل الظفر بالسلطة فتك حتى بأعمامه وأبناء أعمامه بالريتز كارلتون؟!،ومن أجل الظفر بالسطة أيضا انسلخ عن دين وعقيدة أجداده ؟!،أحلً ما حرًمه أجداده؟!،وحرًم ما حرًمه أجداده؟!، بل ومن أجل الظفر بالسلطة فتك حتى بالقوارير والنواعم ؟!،في سابقة لم يشهدها العرب في تاريخهم قط؟!،فتك بهن بطريقة نذلة كمتحرش بهن ومغتصب لهن ومهددا لهن في شرفهن؟!،من أجل ماذا؟!،من أجل أن يمكًن من الجلوس قرين العين في السلطة؟!،حقا ما قلت ياطبال؟!، بالرز أو ببلاش؟!،لكن ما لم تقله هو أنًه لو خرج في الرياض عشر ما خرج من الجزائريين المتظاهرين في الجزائر العاصمة لرأينا وليك المدمن على السلطة يقصفهم بالطيران؟!،ويسحقهم بالمجنزرات؟!،ولرأينا كذلك جنده ينفًذون أوامره بالإعدام الجماعي ميدانيا؟!،بل ولرأينا من يتقن ويحسن التقطيع (الطبيقي)كخبير يهروًل لتقطيع أجساد المشاركين ومحو أثار الجريمة قبل أن يرتد طرفك وأنت تغرد بما تغرد؟!،الطبيب الشرعي ينكًل بالجثث شرعيا؟!،لأنً وليًه يريد الوصول للسلطة والبقاء فيها أبدا أمدا؟!،ألم يهروًل وليك نحو بشار الأسد الجزار مصالحا؟!،بل ومعتذرا؟!،فلم تناسيت ذكره في من ذكرت في تغريدتك؟!،تناسيت لأن وليًك مثله؟!،لأنً وليًك يستعد لفعل ما فعله بشار لو سوًلت لشعب الحجاز التظاهر رافضين ولاية العهد لوليًك؟!،الطيور على أشكالها تقع؟!،لذلك وقع المجرم على المجرم؟!،أليس من أجل السلطة أحرق اليمن ؟!،وقتل حفظة القرأن من أطفالها؟!،أليس من أجل السلطة وخوفا من الزحف الأخضر يمدُ السيسي بأكسير بقائه ؟!،ملايين البراميل النفطية بالمجان؟!،بعدما أيًد سابقوه ومولوا حرق الركع السجد في رابعة؟!،أليس من أجل نيل بيعة ترامب كولي عهد ومشروع ملك فضًل التصويت على أمريكا في لعبة كرة الندم ولم يصوًت على المغرب ؟!،مثيلكم في الحكم الملكي؟!،على الأقل بوتفليقة لم يشن حربا شعواء على جيرانه؟!،ولم يبعث لكم جنديا واحدا لمشاركة إجرامكم في اليمن؟!،ولم يوعز للتصويت على أمريكا في كرة الندم فصوًت على المغرب رغم مابين المغرب والجزائر من خلاف؟!،بل ولم يسمح لطائرة نتن ياهو لاختراق وتدنيس الأجواء الجزائرية في مشروع رحلته للمغرب المؤجلة؟!،وفضلا عن ذلك لم يحرق المتظاهرين في الساحات العمومية كما فعل من تدعمون؟!،هذه كلمات أردنا سلقك بها لتعرف قدرنفسك فلا تنعق وأنت تظن ذلك تغريدا؟!،بوتفليقة حسمنا مصيره ؟!،تعلًم من الجزائريين؟!،والحق أنًنا عقًبنا على بوتفليقة في العديد من المواقع وفي هذه الجريدة الغراء؟!،لكن والحمد لله لم نخنق ولم ننشر ولم نذوًب ولم نحرق؟!، أوعز لوليًك ولمشايخ ولًيك ليجيزوا المظاهرات وسوف ترى كيف تمتليء شعاب مكة بالمتظاهرين الطالبين رأس وليًك اليوم قبل الغد ؟!،بل وقبل استوائه على الجودي؟!،إذ وكيف هو لم يستوي اقترف ما اقترف؟!،فما بالك لو استوى وبقي سنين أمدا؟!،سيريكم الأهوال ؟!،وسيجعل نهاركم ليلا سرمدا؟!،كيف لا وقد باعكم واشترى مكانكم كعب (القنبلة الشقراء) لإرضاء بعلها عساه يسوًقه لدى صهره (كماركة) وعلامة قابلة للتسويق؟!،ابن بيتك بزبر الحديد أوًلا قبل أن ترمي الرميًة الخائبة ؟!،قبل أن تتكلًم تلمس سنم بعيرك ؟!،فكيف _وأنت البدوي _لم تبصر أنً كل البعير لها سنام؟!،مع اختلاف في درجة انحدارها؟!،انحدار بلغ القمةعند البعض ببطشهم بطش الجبارين؟!،لكن مهما بطشوا فلن يحجزوا لأنفسهم مكانة مشرفة ومشرقة في رفوف تاريخ لا يرحم؟!،احدق في كرنفال ميونيخ جيدافسترى شيطانا يتأبًط منشارا يقطر دما؟!،هذا رغم أنًه لم يفد إلى نادي الحاكمين إلا البارحة؟!،فكيف لو أدمن الحكم سنين عددا؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.