شنت الناشطة السياسية والمعارضة آيات عرابي هجوما عنيفا على الداعية السلفي المصري محمد حسان، إثر صمته على إعدام نظام “السيسي” لثلاثة معارضين شباب بتهمة قتل مستشار بمدينة المنصورة التابعة لمحافظة الدقهلية عام 2014.
وقالت “عرابي” في تدوينة لها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” رصدتها “وطن” مخاطبة “حسان”: “أيها الفـاجـر حسان..حين انفجرت سيارة أمام مبنى قنصلية خالية في مصر, خرجت أيها المـجـرم لتتكلم عن حرمة الدماء المعصومة, واليوم قتل سيدك الكا فر السيسي الذي سميته من قبل (ولي الأمر), ثلاثة أسرى من الشباب منهم اثنان طلبة في الجامعة في عمر ابنك”.
وتساءلت قائلة: “أليست هذه دماء معصومة أيها الـفـاجـر ؟”.
وتابعت “عرابي” هجومها عليه قائلة:”أيها الآكل بدين الله يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : «لو ان أهل السماء وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله في النار» وهؤلاء ثلاثة قتلهم ولي أمرك تحت سمع وبصر عصابات جيشه وداخليته وقضاءه وانت ترقص على شاشة الرحمة”.
وأضافت:”يا حسان .. أنت لست فقط شريكا فيما يرتكبه شاويش الانقلاب من فجور بسكوتك بل انت مـجـرم تخدر الناس وتمكن لهؤلاء الـسـفلة من سفك الدماء”.
واختتمت تدوينتها قائلة: “يا هذا .. انت لا تقل سـفـالة وانحطاطا عن العسكر”.
كانت السلطات المصرية قد نفذت فجر الخميس حكم الإعدام بحق ثلاثة من رافضي الانقلاب في مصر مما أثار غضبًا واسعًا بين الحقوقيين والاعلاميين المعارضين للنظام.
وكان المعدَمين الثلاثة قد تم اتهامهم والحكم عليهم في قضية مقتل نجل رئيس محكمة المنصورة عام 2014، بينما تؤكد منظمات حقوقية ان الثلاثة أبرياء من تلك الجريمة، واصفين القضاء بأنه “مسيس”، والمحاكمات بأنها “صورية”.
وكانت محكمة الجنايات المصرية، أصدرت أحكاما بالإعدام على الطالب بكلية الهندسة في المنصورة ماهر الهنداوي، والطالب بكلية التجارة في ذات الجامعة المعتز بالله غانم، وصاحب شركة كمبيوتر عبد الحميد عبد الفتاح متولي، بالإضافة لحكمين غيابيين على محمد البنا وحسين حفني.
وكانت النيابة وجهت لرافضي الانقلاب اتهامات بـ”القتل عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، والانضمام إلى جماعة أُسست على خلاف القانون، ووجهت للمتهم الثاني اتهامًا بالمساعدة في ارتكاب جريمة القتل بالجانب الفكري مستغلًا اطلاعه الديني والانضمام لجماعة أُسست على خلاف القانون، والمتهم الثالث بتوفير المأوى والأموال اللازمة لتنفيذ الجريمة” بحسب زعمها.
وتعود القضية إلى العام 2014، بعد العثور على نجل رئيس محكمة المنصورة، مقتولا في مرآب منزله خلال توجهه للعمل
بل هو أفجــــــــــر الفجار..
والله انتي امراءة فاجرة حتى تسُبي عالم ما رأينا منه إلا كل خير.. وحسبي الله ونعم الوكيل في أمثالك وكل من يسُب العلماء
كل من يسب العلماء فهو ظالم وفاجر
(أموات غير أحياء ومايشعرون أيان يبعثون)؟!،هو بحكم الميت؟!،لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم إلا بما يوحى له أو يرخص له؟!،إنه الساكت عن الحق؟!،والساكت عن الحق حكمه في الدين معروف؟!،كان زمن مرسي يعلق على كل شاردة وواردة؟!،وزمن الانقلابي دخل الصف طائعا مطيعا؟!،ولي أمره تهكم على السنة وقال:(سبكم من السنة)؟!،فلم لم يرد عليه هذا الميت الحي الذي يقتات من السنة وبالسنة؟!،لو كان مرسي هو من شيد مسجدا في الصحراء ثم عمد لانتقاء المصلين فيه لرأيناه يصفه بمسجد ضرار؟!،لو كان مرسي هو من عدل الدستور واستباح ذلك لنفسه لسمعنا منه مأتما وعويلا؟!،ولومرسي هو من فض بكرة الدستور جهارا نهارا لسمعناه يصفه بالمستبد ؟!،لوكان مرسي هو من أخر الأزهر في افتتاح مسجد الفتاح العليم وقدًم تواضروس للخطابة لرأيناه ينتفض ولا يقوم إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس؟!،إلى من يصفون الصامتين عن الحق بالعلماء؟!،العلماء لهم سيمات عددها ابن تيمية وهي:أن يهددوا بالقتل فذلك إن حدث شهادة؟!،أو يهددوا بالسجن فذلك عنده عبادة؟!،أو يهددوا بالنفي فذلك عنده سياحة؟!،أخبروني بم هدًد (عالمكم)جاهلكم؟!،لم يهدد بشيء؟!،فالرز يصله بالعشي والإبكار؟!،وسيارة الدفع الرباعي يدفع لها البنزين وهو يرقص الكيكي في قناة الرحمة؟!،ارقصوا الكيكي وادفعوا او يدفع عنكم مقابل رقصكم؟!،هو في استديو مكيف أو في مزرعته مطمئنا؟!، لم يصبه لا ضمأ ولا مخمصة في سبيل الله؟!،لم يصبه لا البأساء ولا الضراء ولم يزلزل؟!،فأين هو من الإيمان الحق؟!،ألا يقال بأن المرء يبتلى على قدرإيمانه؟!،فكيف بعالمكم لا يفتن؟!،(,,,,,وهم لا يفتنون ،ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين_حسب معنى ما ورد في مقدمة سورة العنكبوت)؟!، انظروا كيف كانت نهاية صحفي صدع وصدح بالحق؟!،لقد كانت نهايته القطع بالمنشار والتذويب بالحمض واعدامه قبرا بعد كتم أنفاسه خنقا؟!،إنه الشهيد جمال خاشقجي؟!،إنه أشرف وأصدق من عالمكم حسان ومن السديس ومن آل الشيخ ومن المغماسي ومن رسلان ومن الرضواني ومن,,,/؟!ـلو تجرأ واحد منكم أن يكسر جدار الباطل بفتح فمًه لأسكته ولي أمركم وإلى الأبد؟!،عرفوا قدرهم مع الظلمة؟!،ولذلك صمتوا صمت القبور؟!،لم يدع لهم الظلمة الكلام إلا في حكم وضع الجال في جلد اليدين والظهر وماتحت السرة؟!،لم يتركوا لهم المجال في الحديث إلا في فقه الحيض والنفاس؟!،وفي حكم المذي والوذي ودم الاستحاضة والعادة السرية؟!،بينما وليهم يمارس عادته العلانية في الخيانة والعمالة واستعباد من ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟!،لو تجرأعلى فتح فمه في شأن من شؤون وليه لأصبح أثرا بعد عين؟!،(علماء ) يصيًرون الدين أفيونا للشعوب؟!،صدق ماركس الذي قال:(الدين أفيون الشعوب)؟!،إنهم العلماء الكذبة ينوًمون الأمة بالأفيون؟!،أفيون مغلف بالكتاب والسنة؟!،إنً هذا لشيء نكرا؟!,
أعْرِضْ عَنِ الجَاهِلِ السَّفِيه, فكلُّ ما قالَ فهو فيهِ. ما ضرَّ نهرَ الفراتِ يوماً, أن خاضَ بَعْضُ الكِلاب فيه.
حفظ الله شيخنا الحبيب من كل سوء ومكروه
عالم دجال لا يخاف الله يخاف من السيسي ، ماشي على مبدأ من يرزقني اي يعني مرتزق .