الرئيسية » تقارير » وفاة داعية سعودي بعد شهور من الاعتقال والتعذيب.. أصيب بنزيف دماغي وهذا ما جرى في العناية المركزة

وفاة داعية سعودي بعد شهور من الاعتقال والتعذيب.. أصيب بنزيف دماغي وهذا ما جرى في العناية المركزة

تداول ناشطون وصفحات إخبارية عبر مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، الأحد،  أنباء تفيد بوفاة الداعية السعودي المعروف الشيخ أحمد العماري والمعتقل في سجون السعودية منذ نحو 5 أشهر.

وتفيد الأنباء التي تم تداولها على نطاق واسع تحت وسم “#احمد_العماري” ـ ولم يتسنى لنا التأكد من صحتها ـ بوفاة “العماري” في سجن ذهبان بعد تدهور وضعه الصحي بشكل كبير.

https://twitter.com/M_alumri/status/1087037711133929473
https://twitter.com/almunadaq/status/1086943363495006208

وقبل  أيّام، نقل حساب “معتقلي الرأي” أنباء عن إصابة الدكتور أحمد العماري بنزيف دماغي حاد تم نقله على إثر ذلك إلى العناية المركزة، وقد تأكد أنه كان محتجزاً في العزل الانفرادي منذ اعتقاله قبل 5 أشهر.

وبعدها أكد ذات الحساب أنه تم الإفراج عن الداعية السعودي وإسقاط التهم ضده، وذلك بعد تأكدهم من دخوله بحالة “موت دماغي” حيث تم نقل نقله إلى مجمع الملك عبدالله الطبي بجدة وتم إبلاغ أهله بخبر الإفراج عنه.

وكشف الحساب المعني بشؤون المعتقلين وحقوق الإنسان في المملكة، في سلسلة تغريدات له أن سبب الإفراج الحقيقي عن العماري هو عدم استفاقته من الغيبوبة وتأكيد الأطباء أنه بحالة “موت دماغي”.

واعتقل ” العماري” وهو عميد كلية القرآن الكريم في جامعة المدينة المنورة سابقاً، مع أحد أبنائه بعد دهم منزله، في شهر أغسطس الماضي.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “وفاة داعية سعودي بعد شهور من الاعتقال والتعذيب.. أصيب بنزيف دماغي وهذا ما جرى في العناية المركزة”

  1. (….الشاب الملهم الطموح المحدث..)؟!،يغتال الرجال بلا جريرة ودون المرور على القضاء الشرعي؟!،يغتالهم بالمناشير؟!،بالاعتقال؟!،بالتعذيب؟!،بالاهمال الطبي؟!،بالتلفيق؟!،أساتذتهم الجامعيين في عهد تقديسهم للوهابية يسقطون تباعا ويغيبون قسرا؟!،بورك لك ياالسديس شابك الطموح الملهم المحدث؟!،ابشر بركونك للظلمة والظالمين أنك قاب قوسين أو أدنى من أن تمسك النار؟!،أيدت محرقة رابعة فظننا أنك مغرر بك؟!،لكن واصلت تأييد الظلمة بإشادتك بحامل المناشير ؟!،ألا تبا لك وأنت من أتاك الله آياته فانسلخت عنها؟!،هلً فسرت لنا معنى قوله تعالى:(إن الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا)؟!،ياويلك من يوم تسمع فيه أنت ومن يشغلك:(قفوهم إنهم مسؤولون)؟!،خدام الطواغيت؟!،دعاة الطواغيت؟!،كهنة الطواغيت؟!،قضاة الطواغيت؟!،سحرة الطواغيت؟!،لا فرق بينهم وبين مروجي صكوك الغفران في القرون الوسطى؟!،إنها الطبعة المزيدة والمنقحة من محاكم التفتيش؟!،لكن هذه المرة على يد من يتصدرون لواء الإسلام ؟!،يتصدرون لواء الإسلام كمحاربين لدعاة الإسلام؟!،فما أقسى السنوات الخداعات لما تكشف عن أسرارها على المليان جهارا نهارا؟!،أسرار مكشوفة ؟!،وأقنعة ساقطة؟!، وقائع مرة ومؤلمة تجعل الحليم حيران؟!،وتجعل الولدان شيبا ؟!،كيف لا ونحن نعيش مالم يخطر ببالنا قط؟!،إنه بدايةالظلام الدامس الحالك الذي يسبق انبلاج الصبح؟!،(بل موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب)؟!,

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.