زعمت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، أن الأمين العام لتنظيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله، دخل المستشفى يوم أمس السبت عُقب إصابته بوعكة صحية.
ووفقاً لـ” القناة 20″ العبرية، قالت وسائل إعلام لبنانية أن نصر الله أدخل إلى المستشفى بعد أزمة قلبية، علاوة عن معاناته من مرض السرطان الذي أصابه منذ عدة أعوام.
في الوقت نفسه نفى المساعد الخاص لرئيس مجلس الشورى الإيراني في الشؤون الدولية، حسين أمير عبد اللهيان، ما وصفه بالادعاءات الإسرائيلية حول إصابة “نصر الله” بنوبة قلبية.
وقال عبد اللهيان في تغريدة على صفحته على “تويتر”، إن ما يروجه الإعلام الإسرائيلي هو مجرد مزاعم، واصفا هذه الأنباء بـ”كذبة العام الجديد الكبرى”.
ويأتي التعليق الإيراني ردا على نشر جيري ماهر، الصحفي اللبناني، تغريدة له على “تويتر”، قال فيها، إن “حزب الله يرفض نقل نصر الله إلى سوريا لتلقي العلاج في دمشق، على يد أطباء روس، وإيران ترسل 3 أطباء إلى بيروت، أحدهم يقيم في أوروبا، لمتابعة وضعه الصحي”.
وهو ما تناولته وسائل الإعلام الإسرائيلية، حيث نشر شمعون آران، الكاتب والمحلل السياسي بهيئة البث الإسرائيلية “كان” (باللغة العربية)، تغريده له، صباح اليوم، الأحد، بهذا المضمون، وأرفق بها تغريده جيري ماهر السابقة.
جيري عاهر
انت اكبر عار على امك وابوك
عقبال ما ننقلك لمطبخ ابن ظرطان بالقنصليه السعوديه
بلكي طبخوا على عظامك شوربة عدس
هذا الكلام كله هراء . السيد حسن في صحة جيدة .
الحل إبادة إيران والسعودية
ونخلص منهما واحد يبدأ والاخر ينهي
خلصونا فهمنا اللعبة
رجولتكم عند اسرائيل تتبخر لا تأثير لافاعلية لاوجود لها
على شعوبكم المساكين الجائعين تقومون بالأبادة ابوس ايدكم اسرائيل يا اسرائيل يا اسرائيل يا إيران يا سعودية .
افهموا ياحمير اسرائيل تنتظر قوتكم وعتادكم وصواريخكم ولكن رجاءً يا ايران في المناطق المأهولة والسكنية مش كل مرة في ………….صرنا نستحي من الروس والامريكان مش عارفين نسدد على الهدف. السعودية لا أمل منها ربما تسلم نفسها وتريحنا.
انشاء الله يتألم الكلب حسن نصر الله وياكله السرطان ومرض القلب والفالج والايدز والسفليس، عقابا له على جراءمه ضد الشعب السوري، والتي تمت باوامر ايرانية.
الكلاب الشيعة يعتقدون انهم ان قتلوا مليون طفل سني، فان الارض سوف تنشق في منطقة قريبة من دمشق ، تدعى حرستا، وسيظهر المهدي، حمار الشيعة ليقودهم لذبح وابادة السنة واعلان نصرهم النهاءي على السنة.
الحل بسيط جدا ! يطلع في قناة المنار ويقدم خطبة عصماء ويتأكد العالم من صدق أو كذب الكلام ! كلهم سقطوا في سوريا ! ودم الشعب السوري في رقبتهم إلى يوم الدين وعذاب الله وسخطه يطاردهم دنيا وآخرة! حزب وميلشيا تركت الجهاد في إسرائيل وراحت تقتل الشعب السوري ! لا إيران ولا السعودية ولا حزب الله عرفوا اللعبة الكبرى في سوريا ! أوراق محروقة ! يعني لو هذا الحزب جهادي بحق من أول ضربة جوية على دمشق كان يطلق صواريخه على شمال إسرائيل مثل ما تفعل حركة حماس الأقل قوة مالية وعسكرية واللي تشعل إسرائيل وترعبها! لكن المقاومة والممانعة تلزم الرد في الوقت المناسب على الصهاينة والقتل الفوري على الشعب السوري الفقير وخاصة أهل السنة والجماعة!
كما تدين تدان الهم لا شماته تدور عليه الدائرة