الرئيسية » الهدهد » “عُمان تقود لا تنقاد”.. هكذا صفع مغرد عُماني “عيال زايد” بعد إعلان الإمارات إعادة فتح سفارتها في سوريا

“عُمان تقود لا تنقاد”.. هكذا صفع مغرد عُماني “عيال زايد” بعد إعلان الإمارات إعادة فتح سفارتها في سوريا

وطن- أثار إعلان الإمارات إعادة فتح سفارتها بسوريا مجددا رغم موقفها المناقض لهذا تماما بداية الحرب في سوريا، جدلا واسعا بين النشطاء الذين انهالوا بالانتقاد والسخرية لمواقف “عيال زايد” التي تناقض بعضها بعضا دائما.

تغريدة لضاحي خلفان يبرّر فيها إعادة فتح سفارة الإمارات بسوريا .. ومراسل الجزيرة يحشره في الزاوية بردّ مُفحِم

المغرد العُماني المعروف سعيد الشامسي ذكر المتابعين بموقف السلطنة الثابث منذ بداية الأزمة، وقال “لم نسحب سفيرنا من دمشق عندما سحب الجيران سفرائهم والكل لام عمان حينها وهاجمها واتهمها بالعمالة”.

وتابع في تغريدته التي انتقد فيها موقف “جزيرة الرتويت” وعيال زايد بإعادة سفرائهم لسوريا:”اليوم التاريخ يعيد نفسه ويؤكد لهم أن #عُمان ماشيه صح وأن #عُمان تقود لاتنقاد وهم اليوم يعيدون سفرائهم من جديد وستعود سوريا أجمل مما كانت عليه بأذن الله”.

وكانت الإمارات قد أعلنت الخميس عن إعادة فتح سفارتها في العاصمة السورية دمشق، بعد إغلاق دام 7 سنوات، وفق مصدر رسمي.

ووفق بيان لوزارة الخارجية الإماراتية، أوردته وكالة الأنباء الرسمية (وام)، “أعلنت أبو ظبي عودة العمل في سفارة الدولة بالعاصمة السورية دمشق”.

وقال البيان إن “القائم بالأعمال بالنيابة (لم تسمه) باشر مهام عمله من مقر السفارة في سوريا اعتبارا من اليوم (الخميس)”.
وأوضحت الخارجية الإماراتية أن “هذه الخطوة تؤكد حرص حكومة الإمارات على إعادة العلاقات بين البلدين الشقيقين إلى مسارها الطبيعي”.

وزعمت أن ذلك “يعزز ويفعل الدور العربي في دعم استقلال وسيادة سوريا ووحدة أراضيها وسلامتها الإقليمية ودرء مخاطر التدخلات الإقليمية في الشأن العربي السوري”.

وأعرب البيان عن “تطلع دولة الإمارات إلى أن يسود السلام والأمن والاستقرار في ربوع سوريا”.

وفي عام 2011، أغلقت الإمارات سفارتها في دمشق، عقب اندلاع الثورة في سوريا وتعامل النظام معها، واتخاذ المنظمات العربية والخليجية قرارًا بمقاطعة النظام السوري.

وكانت الجامعة العربية، قررت في نوفمبر 2011، تجميد مقعد سوريا، على خلفية رفض لجوء الرئيس السوري بشار الأسد إلى المقاربة العسكرية لإخماد الاحتجاجات الشعبية المناهضة لحكمه.

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول ““عُمان تقود لا تنقاد”.. هكذا صفع مغرد عُماني “عيال زايد” بعد إعلان الإمارات إعادة فتح سفارتها في سوريا”

  1. طيب وفي ليبيا واليمن سحبت سفراءكم ليه ؟ لدرجة أن ناضر الخارجية عندكم كان يدعم الناتو على ليبيا هل هذه القيادة ؟ في اليمن هربتوا إرضاء للحوثي وكراهية لعبدر ربه وعلاقاتكم الطبية مع عفاش 1 هههههه! عمان تنقاد وتنقاد وتنقاد ! وتابع ذليل ! في جلسة مجلس التعاون وجامعة الدول العربية أعلنت انصياغها للقرارات بل تعرض ناضر خارجيتها للإهانة من قبل نبيل العربي أمين الجامعة وقتها! وتملقت عمان دول الخليج وأوقفت التعاملات مع سوريا بسبب مظاهرات صحار ورغبتها في الحصول على ال10 مليارات اللي خدعوها الخليجيين بها ! طيب هذا قيادة ام انقياد! ما عليه الجاي أكبر ! التذلل لنتيناهو وكاتس والعمالة لروحاني قيادم أم ماذا ؟ أيها العمانيون سقطتم في هاوية عميقة جدا ودعوا عنكم أوهام القيادة! هل تعلمون ان بريطانيا تحكمكم إلى أن يشاء الله تعالى ؟ وهذه قيادم أم ماذا؟ ارحموا أنفسكم ورقة التوت سقطت من زمان أوي! خخخخخخ!هههههه!هعععععع!

    رد
  2. بالفعل مسقط وعمان تقود وبقوة وبسرعة الصاروخ قاطرة الانبطاح والتطبيع والعمالة والخيانة والنذالة والتنازلات للصهاينة ! هذه فعلا تقودها مسقط وهي المنقادة دائما عبر التاريخ للبرتغاليين والفرس والفرنسيين والهولنديين والبريطانيين والأمريكان واخير منقادين لأحبابهم الصهاينة ! خخخخخ! ههههه!هععععع1

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.