الرئيسية » الهدهد » كاتب عُماني يفتح النار على المسؤولين الفاشلين .. وهذا ما حذر منه كما حدث عند كشف خلية التجسس الإماراتية

كاتب عُماني يفتح النار على المسؤولين الفاشلين .. وهذا ما حذر منه كما حدث عند كشف خلية التجسس الإماراتية

وطن- اعتبر الكاتب والمحلل السياسي العُماني مصطفى الشاعر، أن عام 2011 الذي كان عاما صعبا بالسلطنة يستنسخ نفسه الآن في وسم “#باحثون_عن_عمل_يستغيثون5” والذي ما زال العُمانيون يغرّدون عليه، لإيجاد حلول عاجلة للعاطلين عن العمل.

محلل عماني لـ”عيال زايد” بعد كشف خلية التجسس الإماراتية الثانية: لا تجادلوا كثيراً الكرة الان في ملعبكم

“الشاعر” قال في سلسلة تغريدات له رصدتها (وطن) محذرا من تكرار نفس السيناريو، إن ما يحدث اليوم يثبت أن بعض من كلفهم السلطان قابوس بتحمل المسؤولية ومعالجة القضايا العالقة التي أرقت البلاد والعباد لم يفلحو في حلحلة قضايا الوطن.

وتابع:” والحقيقة التي لا تغطى أن الوطن على المحك بظل وجود بعض المسؤولين الفاشلين باماكنهم.” حسب وصفه.

وحذر الكاتب العُماني من استغلال أعداء السلطنة لمثل هذه الظروف في التحريض على الدولة كما حدث في 2011 وكشفت خلية التجسس الإماراتية.

ولفت إلى أنه لا يتمنى هو ولا أي مواطن حر غيور أن يحدث ما حدث في2011.

وأضاف:”وباذن الله لن تتكرر تلك الايام على عمان,اليوم الجميع يعرف حجم المسؤولية على عاتقه,عمان امانة على عاتق كل فرد فيها,والامل كبير جدا بفضل وجود جلالة السلطان الذي كان الاب الحنون لكل عمان في تلك الاحداث ولن يكون اليوم الا كذلك”.

واختتم مصطفى الشاعر تغريداته بالقول:”اغرد كوني كنت شاهدا على احداث كثيرة مرت على بلادي والقي رسالتي هنا بكل شفافية لا من اجل ارضاء اي احد بل لان واجبنا الوطني يحتم علينا ان ننقل الامور بما هيه عليه وبما نراها , وقد نصيب وقد نخطا , لكن يبقى الاهم ان عمان وامنها واستقرارها هيه غايتنا وقبلتنا جميعا”.

 

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “كاتب عُماني يفتح النار على المسؤولين الفاشلين .. وهذا ما حذر منه كما حدث عند كشف خلية التجسس الإماراتية”

  1. ماشي عندك كلام حال التطبيل زياده إختصر الموظوع وقول حراميه
    والأمل الكبير بالله لا تقدم العباد قبل المعبود للعلم فقط….

    رد
  2. في زمان ما قال سيدنا عمر رضي الله عنه 🙁 لو أن عنزةً ذهبت بشاطئ الفرات لأُخذ بها عُمر يوم القيامة) وقال أيضا : لو أن بغلة عثرت بأرض العراق لظننت أن الله سائلني عنها) ! فأين حاكم مسقط وعمان عن ذلك؟ وكل حكام العرب؟ ولو في حدوده الأدنى؟ وهل آخر حاكم يحكم حكم مطلق ويحتكر كل السلطات والمناصب يحتاج إلى كاتب من الدرجة العاشرة ليتحدث عن الوضع المأساوي والوخيم لبلاده؟ وهل هو يسمعه؟ حاكم ورئيس وزراء ووزير للدفاع والخارجية والمالية وقائد للجيش والشرطة ورئيس البنك االمركزي ورئيس مجالس عديدة من مجالس : عمان والطاقة والقضاء والتخطيط والمحافظين ووووو! كم من وقت في اليوم يعمل ؟ قبل حتى المرض ؟ هل فعلا شعبه هو همه الأول؟ في أي حكومة أصلا اختار الأصلح ؟ وهو لا يشكل حكومات بل يعينها لتدوم لفترات طويلة ويتم تدوير المناصب فقط ويظل الوزير في الحد الأدنى 25 سنة في الحكم باستثناءات قليلة من لا يتم التوافق مع الخط العام للمصالح ونهب البلد ويزاح من الكرسي! من يعينهم هم أصحاب التوصية من الأمن والمكتب السلطاني من العائلة المالكة والمشايخ وأبنائهم والتجار ورجال الاعمال ومن الأمن والمكتب السلطاني نفسه ومن الجامعة من الأساتذة عملاء الأمن! أي الولاء على حساب الكفاءة! التغيير الوحيد الكبير كان على وقع ثورة صحار ! اليوم لو تكلم واحد او مائة من الكتاب فلا فائدة ! لا الرغبة متوفرة لدى الحاكم للتغيير ولا المال موجود ولا الظروف المحيطة مثالية ! والبطالة تكتسح الشعب والفقر بلغ أقصى نقطة والغلاء يعاني منه الشعب الفقير ومازالت الحكومة تحشر نفسها في وساطات خارجية لا فائدة منها بالمرة ! إيران الحوثي الصهاينة أمريكا لن يفيدوا الشعب العماني! وبالطبع لن يفيدوا الحكومة في الهروب من غضب الشعب القادم ! وستكون هذه المرة أقوى من ثورة صحار 100مرة!

    رد
  3. التهم جاهزة ومفصلة بس الشعب يطالب وبيطلع من يقول هناك خلية تجسس وصاحبنا الإعلامي المشهور جاهز يعلن هاذا المقصود وبعدين من يسمع الشاعر يقول انا شاهد على كثير من الأحداث يظن أن الرجال مخضرم عاش زمن الأب الله يرحمه والابن الله يحفظه ( خف علينا ناشيونال جرافيك)

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.