وطن- حاول الأمير السعودي عبد الرحمن بن مساعد في (وصلة) تطبيل مفضوح، الدفاع عن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والتهوين من بشاعة جريمة اغتيال الصحافي جمال خاشقجي على أيدي رجال ولي العهد المقربين.
الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز يدخل على خطّ الفتاوى: “الموسيقى ليست من المحرمات”
“بن مساعد” خرج يزعم أن قضية خاشقجي يتم المبالغة فيها متهما قطر وتركيا بالتركيز إعلاميا عليها للإضرار بسمعة ولي العهد السعودي فقط.
وأضاف الأمير السعودي في مقابلة نشرتها قناة “روتانا خليجية” محاولا التبرير:”يعني معروف إن الاستخبارات في كل مكان ما يتصف عملها دائما بالنبل ومعروف أن الاستخبارات من دورها ومن صميم عملها هو إعادة المعارضين، تتفق أو تختلف مع هذا، هذه هي القضية، يعني هذا لم يكن يحتاج أمر فهذا أمر من صميم استراتيجيتهم”
وهاجم تركيا قائلا:”بالمناسبة تركيا اختطفت أوجلان ومتأكد أن فتح الله غولن لو لم يكن في أمريكا كان حاولوا أن يجيبوه”
ولم ينسى الأمير السعودي المقرب من الديوان الملكي مهاجمة الدوحة بحزمة من الأكاذيب والافتراءات التي اعتادها الإعلام السعودي، وزعم أن قطر أنفقت مليار دولار على الحملة ضد المملكة خلال الشهرين الماضيين.
واختتم بوصلة تطبيل لولي العهد قائلا: “الغرب يستهدف محمد بن سلمان ورؤيته، ليش استهداف ابن سلمان ورؤيته؟ رؤية محمد بن سلمان فيها شيء خطير بالنسبة للغرب، أول شيء هم لا يريدون سعودية تفكر لعشر سنين للأمام، لا يريدون سعودية يكون عندها رؤية وتتحول من دولة نفطية إلى دولة لا يشكل النفط العامل الأساسي في حياتها، يبغونها دولة دائمة تنتج سلعة وتحتاج الناس تدافع عنك ودائما تكون حبيس ردة الفعل”.
نشرت وكالة “الأناضول” التركية اليوم الأربعاء صورا جديدة، قيل إنها تظهر أفراد الفريق الأمني السعودي المتورط في مقتل الصحفي جمال خاشقجي داخل قنصلية المملكة في اسطنبول.
وأوضحت الوكالة أن هذه اللقطات الجديدة تظهر أعضاء الفريق عند دخولهم ومغادرتهم اسطنبول، وكذلك عند مدخل القنصلية ومقر إقامة القنصل العام السعودي في المدينة.
وأكدت الوكالة أن فريقا خاصا من جهاز الاستخبارات التركي ومديرية الاستخبارات ومكافحة الإرهاب في اسطنبول قام بتحليل تسجيلات 147 كاميرا مراقبة في 80 نقطة بالمدينة، ضمن إطار تحقيقه في القضية، بما فيها تسجيلات من مطار أتاتورك الدولي.
وتابعت الوكالة أن التسجيلات التي تبلغ مدتها 3.5 ألف ساعة أتاحت للمحققين تحديد تحركات الفريق الأمني السعودي المكون من 15 شخصا خطوة بخطوة منذ لحظة دخوله البلاد وحتى مغادرته لها.
وأعربت تركيا مرارا عن عدم رضاها إزاء تعامل السعودية مع قضية مقتل خاشقجي، متهمة الرياض بمحاولة التستر على القضية، ومطالبة إياها بتسليم المتهمين إلى أنقرة.
كلام بغلي حماري دوابي…هذا البغل السعودي سبقته مؤخـــرته في التعليق والحديث….أيها البغل المعارضــــة في كل العالم البشري لم تتعرض للقتل والتقطيع أيها البغل ..بل يا أبغل البغال ….
هذا مش بغل يابو عمر تحشم هذا شرموط ابن شرموط قتل الملك فيصل اخوه ولم يحرك هذا الكلب ساكننا لانهم بكل بساطة اجبن من دب علي وجه الارض والناس مخدعون بهم ولو ضرط احد في الرياض لهرب هو وباقي عصابته خوفا وهلعا وهذا ديدن اليهود في كل زمان ومكان .