الرئيسية » الهدهد » “أوسخ منك شافوا مصيرهم شوف التاريخ يا حمار”.. “أبو منشار” أغنية مصرية تشعل مواقع التواصل

“أوسخ منك شافوا مصيرهم شوف التاريخ يا حمار”.. “أبو منشار” أغنية مصرية تشعل مواقع التواصل

أشعلت أغنية أطلقتها فرقة موسيقية مصرية مغمورة بعنوان: “أبو منشار”، مواقع التواصل الاجتماعي بعد سخريتها من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، على خلفية اغتيال الكاتب الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

وانتشرت الأغنية الساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم، لتناولها السياسة السعودية تجاه المعارضين، واصفة ما جرى مع “خاشقجي” بالفضيحة.

 

وتقول كلمات الأغنية التي رصدتها “وطن”:” فضيحة بجلاجل وعلى رؤوس الأشهاد..اللي عارض سلمان وابنه مصيره الاستشهاد”.

https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1057374080226287616

كما أوضحت الأغنية ان لا أحد يستطيع أن يسلم من جرائمهم، قائلة: “ولا حدش يسلم منهم وانشالله يكونوا مين.. أمراء بقى ولا شيوخ أو صحفيين أو دبلوماسيين”.

 

وفي إشارة لكشف العالم لمصائبهم، قالت الأغنية الساخرة:” وخلاص العالم كله عرف بمصائب السفاحين..تفتح بقك تتقطع ما راعوش حرمة دم ودين”.

 

وتابعت: “بن سلمان أبو منشار فاكر نفسه جبار.. اوسخ منك شافوا مصيرهم شوف نفسك يا حمار”.

 

ووجهت الاغنية رسالة لـ”ابن سلمان” قائلة:” فاكرها ليك هتدوم اصحى وفوق يا موهوم.. ربك قادر عالكل أكيد ومسير هيجيلك يوم”.

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول ““أوسخ منك شافوا مصيرهم شوف التاريخ يا حمار”.. “أبو منشار” أغنية مصرية تشعل مواقع التواصل”

  1. ابن زايد ورط، ابن سلمان ،،، وأصبح هاربا كأنه لم يفعل شيء ،،، القتلة الماجورين، من قبل الصهاينة والصليبين،،، لا بد لهم يوم يقعون في حجر مظلم،،،،،،، والسيسي لا يعلق على شيء ايضا دوره في الانتهاء ،،وابن عيسى ، وراء هم اذا في فلوس ،،،

    رد
  2. لو قرأ ووعى قوله تعالى:(….ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصارمهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء،وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب فيقول الذين ظلموا ربنا أخرنا إلى أجل قريب نجب دعوتك ونتبع الرسل أولم تكونوا أقسمتم من قبل مالكم من زوال وسكنتم مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتبين لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال وقد مكروا مكرهم،وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله إن الله عزيز ذو انتقام)؟!،وقوله تعالى:(وأنذرهم يوم الأزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع،يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ،والله يقضي بالحق،والذين يدعون من من دونه لا يقضوزن بشيء إن الله هو السميع البصير،أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين كانوا من قبلهم كانوا هم أشد منهم قوة وأثارا في الأرض فأخذهم الله بذنوبهم وماكان لهم من الله من واق)؟!،وقوله تعالى:(أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من من قبلهم وكانوا أشد منهم قوة وماكان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض إنه كان عليما قديرا)؟!،وقوله تعالى:(ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون)؟!،غريب أمر من يحكم تحت راية لاإله إلا الله ولم يع ولم يقرأ ولم يدرس ولم يستوعب كلام الله؟!، تباهى بماله وطغى؟!،(لاتنتظروا مني أن أعيش عيشة تقشف وزهد فأنا غني)؟،بعثر المال للأصدقاء والأعداء والخلان واشترى الكماليات بملايين الولارات؟!،حصَن نفسه بأعداء الأمة فطلب البيعة من ترامب وحماية ترامب وعزة ترامب فحدث له ماقال الله تعالى:(يا أيها الناس إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابة وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقدوه منه ضعف الطالب والمطلوب،وما قدروا الله حق قدره إن الله قوي عزيز)؟!،طلب من الخلق أن يرسموا له طريقا للوصول للملك فاستعان بشيطان العرب وكوشنير وترامب ونسي ملك الملوك الذي يهب الملك لمن يشاء وينزع الملك ممن يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء؟!،بل إن شاء جعله في لحظة نسيا منسيا ؟،فهاهو بينه وبين الملك الذي من أجله ارتكب كل الموبقات أمدا بعيدا؟!،بل وأكثر جعله الله عبرة للمعتبيرن ولأولي النهى؟!،لو كان له عقل وقلب لعدَل من سرعة صعوده نحو الهاوية يوم عرى الله الكعبة في الحج فجعل ستاره الذهبي الذي وشًحه بها كتلة تذروها الرياح العاتية ؟!،فما لله حاجة لإزار ذهبي وهو يقتل خلقه عددا ويحصيهم عددا ولا يترك من الصادقين أحدا؟!،إن الذي حدث لآية لمن أراد أن يراها؟،فحقا:(سنريهم آياتنا في الآفاق…)؟!،فها هو قد خر من السماء بنفس السرعة بل وأكبر من السرعة التي صعد بها؟!،فهل بامكان أحد اليوم أن يوقف سقوطه المدوي؟!،لقد صدق الله وهو يقول:(ومن يشرك بالله -جعل ترامب شريكا-فكأنما خرَ من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق)؟!،لقد أخبر شياطينه أنه لا احد يحول بينه وبين الملك إلا الموت ؟!،وقد نسي المسكين أن الموت والآجال بيد من بيده الموت ؟!،خشي الموت ولم يخش رب الموت؟!،ألم يقرأ قوله تعالى:(تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا)؟!،هنيئا للدعاة والشيوخ الذين نصحوا؟!،وخاب كل داع طبال داهنه على حساب الحق ؟!،فماذا يقول الشديش الآن وهو من وسمه بالشاب الطموح الملهم وهو يراه رأي العين يسقط سقوطا حرا مريعا؟!،طوبى لمن نصحوا أوليس الدين النصيحة؟!،وخسيء كل من طبلوا وللظلم ركنوا؟!،أين شيطان العرب الذي رسم له خريطة طريق الملك فلم لا نسمع له همسا؟،أين كوشنير حبيس جيبه لينقذه؟!،لا،لاأحد ؟!،كلهم عبيد الواحد الأحد طوعا أو كرها؟!،والحمد لله رب العالمين .

    رد
  3. الاعلام المصري يتبرأ من بن سلمان بل ويهزأ به ، بعد أن اشبعهم وأنتم جيوبهم يبوقون في بن سلمان، سقطت ورقة بن سلمان وباعه السيسي وأطلق كلابه يعووا شامتين، وهذا نهج المصريين مع إللى يدفع ويوم يوقع أول ناس تبيع وتعوي، وغيره كثير كوهين باع حبيبه بن سلمان الذي كان منذ أيام حبيبه وبطل التطبيع والسلام الذي يتغنى به كوهين اليوم يتبرأ منه وكذلك بن زايد آل كرخان الخماراتي بالأمر من بريطانيا ، واعتبروا يااولي الألباب .

    رد
  4. أيها الكلب الأجرب صاحب التعليق رقم 3
    هل يصدق أحد أن إسمك محمد … أنت نجس وتريد أن تطهر نفسك بنسبتها إلى محمد
    يا هذا الأحمق من هذا الذي أشبع المصريين وملأ جيوبهم كما تزعم يا حقير
    المصريين ومهما وصل الفقر بهم فهم أسيادك وأسياد أسيادك إلى يوم القيامة
    إذا كانت مقاييسكم المال فالمال سيفنى المصريين أصحاب الحضارة والعلم والثقافة
    ومهما كنا الآن متراجعين فهذا له أسبابه التي يعرفها كل المصريين
    فضع حذاءا في فمك ولا تتحدث عن المصريين فحذاء أوضعهم ….. أشرف من لسانك البذيء ويدك النجسة يا كوهين

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.