في فضيحة جديدة تضاف لسلسلة السعودية في الخارج، ألقت الشرطة الفرنسية القبض على شرطي سعودي في الأربعين من العمر بتهمة الاعتداء الجنسي على موظفة فندق كان يقيم فيه.
وقال مصدر قضائي فرنسي إن الشرطي السعودي المقبوض عليه حضر إلى فرنسا لمتابعة تدريب في شمال غرب فرنسا، موضحا أن واقعة الاعتداء الجنسي جرت بعد ظهر السبت عندما اعتدى الشرطي جنسياً على موظفة الفندق الثلاثينية في المصعد ثم في غرفته في الفندق.
وقالت النيابة العامة لمدينة سان مالو في شمال غرب فرنسا: “كانت الموظفة مكلفة بمرافقة الشرطي حتى غرفته، فحاول تقبيلها بالقوة وتعمد ملامستها”. وأضافت النيابة العامة أن الموظفة الشابة تمكنت من الفرار واستدعت زميلاً لها تشاجر مع الشرطي.
ووفقا لوكالة الأنباء الفرنسية “أ ف ب”، فقد كان من المقرر أن يبدأ الشرطي السعودي تدريباً الاثنين في أكاديمية الشرطة في سان مالو، إلا أنه أُوقف ووجهت إليه تهمة الاعتداء الجنسي.
وحُدد موعد جلسة محاكمته في الثامن من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل. كما سيُلاحق زميل الموظفة أيضاً بتهمة العنف وسيُستدعى للمثول أمام القضاء في تشرين الثاني/ نوفمبر.
يا أهل فرنسا الكرام، كانت عقوبة الإعدام على الجرائم في فرنسا بطريق الجلوتين المقصلة حتى عام 1981 فالغيتموها، وكان ذلك حسنا مع البشر، لكن لعلكم تعيدون تطبيقها على السعادنة بالذات، الذين تعدوا على القتل تعزيرا بالسيف الأملح والسيف الأجرب، ولا رحم الله لهم أمواتا ولا من سار بدرهم. ما بغض الناس من غير المسلمين في الإسلام وأهله مثل السعوخلايجة، ومامن داهية حل بديار المسلمين إلا ولهم فيها أوفى نصيب. وما أصاب سمعة المسلمين والإسلام بمقتل إلا تلك المخلوقات. والأوربيون بالذات يربون على بغض الإسلام دينا ورسولا وأتباعا، وهم لا يرون مثل هذا الخنزير الذي يبدو إنه نغل سفاح، كفرد من مضارب آل تعوس منحط، لابل يرونه كمسلم يطبق تعاليم رسول الإسلام صلوات الله وسلامه عليه، وخاصة وهم يتعلمون منذ الصغر أن نبينا الكريم كانت حياته النساء والسبايا ويأتي هؤلاء فيعززون هذه الفكرة الظالمة، وكيف لا وهذا الخنزير من بلد ظهر منه الإسلام.
الى المقصلة بهذا وأمثاله من السعوخلايجة الحقراء ومن شابههم، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
الله حيهم ال سعود
ما شاء الله ماشاء الله
شي بيرفع الراس
هذا الشئ الوحيد اللي انتم ماشاء الله شاطرين فيه