رغم ولائه المطلق لرئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، وتحريمه الخروج عليه ومطالبته بأن يكون رئيسا حتى وفاته، أصدرت وزارة الاوقاف المصري قرارا بإعفاء الداعية السلفي محمد سعيد رسلان من الخطابة ومنعه من صعود المنابر بشكل نهائي.
وكلفت وزارة الأوقاف، الشيخ أحمد عبد المؤمن وكيل الوزارة بأوقاف المنوفية بأداء خطبة الجمعة القادمة الموافقة 21 سبتمبر/أيلول، بالمسجد الذي كان يخطب به محمد سعيد رسلان، مع تعيين إمامين متميزين للمسجد.
وشددت وزارة الأوقاف في بيان لها علي أنها لن تسمح لأحد كائنا من كان بالتجاوز في حق المنبر أو مخالفة تعليمات الوزارة أو الخروج على المنهج الوسطى أو اتخاذ المسجد لنشر أفكار لا تتسق وصحيح الإسلام ومنهجه السمح الرشيد، كما أنها لن تسمح لأحد كائنا من كان شخصا أو حزبا أو جماعة باختطاف المنبر أو الخطاب الديني وتوظيفه لصالح جماعة أو أيدلوجيات منحرفة عن صحيح الإسلام، متناسية إطلاقها العنان له خلال السنوات الماضية بمهاجمة الإخوان المسلمين وتكفيره لهم وإخراهم من الملة، وكذلك تحريمه في كل خطبه بعدم جواز الخروج على الرئيس إلا لو كان إخوانيا.
وزارة "الأوقاف" المصرية تلغي تصريح الخطابة الخاص بـ "#محمد_سعيد_رسلان" وتمنعه من صعود المنابر#المداخلة #الجامية pic.twitter.com/LiKMeGNQlv
— أخبار العالم الإسلامي (@muslim2day) September 20, 2018
وللداعية محمد سعيد رسلان مواقف شرعية ميّزته عن باقي دعاة السلفية في مصر، ولعل أبرزها رفضه التام والنهائي لفكرة الخروج على الحكام والقيام بثورات ضدهم لإسقاط حكمهم، حتى ولو كانوا فاسدين وظالمين، وذلك لكونهم ولاة أمر شرعيين لهم السمع والطاعة من جميع أبناء الشعب.
ومن هذه المنطلقات، رفض “رسلان” ثورات الربيع العربي ووصفها بأنها فوضى خلاقة لا تمتّ إلى الإسلام بأية صلة، في الكثير من دروسه وخطبه وكتاباته.
https://youtu.be/yXKPZ9vfHpM
ويرفض “رسلان” أيضاً فكرة الانتخابات بكافة صورها وأشكالها ويعتبرها حراماً شرعاً، وكانت آخر فتاويه في هذا الصدد تحريمه للانتخابات الرئاسية المصرية التي جرت مؤخرا، ومطالبته الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالاستمرار في حكمه دون أية انتخابات كونه ولي أمر شرعي لا يجوز الاستفتاء عليه أو التفكير في خلعه من منصبه.
ومن ضمن منهج الداعية السلفي البارز أيضاً رفض فكرة تأسيس الأحزاب والجماعات، باعتبار أن هذا الأمر يفرّق المسلمين. ولهذا دخل في عداء كبير مع كل الأحزاب الليبرالية ثم مع الأحزاب الإسلامية، عقب تأسيسها بشكل كبير بعد ثورة 25 يناير عام 2011، محرماً الانضمام إليها والتصويت لها في أية انتخابات.
وبسبب هذا الرأي، دخل الشيخ رسلان أيضاً في حرب ضروس مع جماعة الإخوان المسلمين إذ رفض منهجها وخصص عشرات الخطب والمحاضرات للتحذير مما يعتبره مخاطرها على الإسلام.
اقل ما توصف به بأنك كلب وقد نفذ العظم اللذي كنت تأكله من يد اسيادك انت ومن علي شاكلتك من العبيد خدام الحكام الخونه الظالمين مصيركم جميعا واحد انتم في مزبلة التاريخ وستلاحقكم لعنات التاريخ والناس من كفركم بكرامة الناس وبحريتها حتي في العقيده والفكر كنتم ولازلتم كلابا و مراحيض لحكامكم ألسفله يتغوطون ويتبولون عليكم متي شاؤا ذالك لا قيمة لكم انتم وإعلاميكم الكلاب التي تلهث من أجل المال والشهره ليس إلا لا ملة ولا دين لكم
مسحوا بها الجامي الخبيث الضال, كل نجاسه
ثم رموا به في سله المهلات !
تماما كورق الحمامات !
هكذا هي نهايه كل منافق بلعامي !
كلما فتحت تلك القناة الا و وجدته يتكلم بكل سوء عن الاخوان هذا ” داعية ” برتبة مهرج فالى مزبلة التاريخ و التاريخ يلعنه.
نهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاية الكلاب أكرمكم الله..الرمي بها الى الوديان أو قتلها وقبرها تحت الارض…
أخطأتم فالكلاب أشرف منه؟!،هو مجرد دمية قرقوزية استعملت للهو والتسلية ولما ملوا منها رموها لهامش التاريخ حيث تلحقها اللعنات تلوى اللعنات؟!.
مـن هـو الـــرســلان ،،
رجل بلغ من العمر مايجاوز الستون عاما
لـــه في كل يوم تسع محاضرات من تسعة كتب
شــــيخ لا يكل عن طلــب العــلم
حاصل على بكالوريوس الطب والجراحه من جامعة الأزهر
حاصل على ليسانس الأداب قسم اللغة العربية شعبة الدراسات الإسلامية .
حاصل على درجة الماجستير في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عن بحث في “ضوابط الرواية عند المُحدِّثين”
حاصل على الدكتوراه – العَالِمية – في علم الحديث بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى في بحث عن “الرواة المُبدَّعون من رجال الكتب الستة ”
مع الشيخ إجازة في أربعين حديث بسنده إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهذه الأحاديث مسماة بـ “الأربعين البُلدَانِيَّة
———————————————————
هـــذا هو الرسلان يا حديث السن وياسفيه الحلم
من أنت حتى تطعن فيه؟؟؟!!
كم تحفظ من القران؟؟
ماذا تعرف عن دينك؟؟
ماهو الأصل الثاني من دينك؟؟
———————————————————
لا يعـــرفون سنن الوضوء من فــرائضه
ويطعنـــون فــي العـــلماء !!!!
للـــه المــشتكى
بئس الشباب أنتم
الم تقرأ أو حتى تسمع عن (حديث الرويبضـــة)..رويبضون لكنهم فطاحلة وقراء وأكاديميون في الشريعة والكتاب وعموم السنة النبويـــة الشريفة…..أتجهل أيها الصغير المقولة العربية( كم من حمـــار بردعته الشهادات….وهل الشهادة العلمية والاكاديمية المعيار في تقديس هؤلاء الرويبضون الذين حذرنا منهم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم…عقلك موبوء وعلاجه في سحقه أمام عجلات السيارة..
اصبح حذاء بالي لم يعد له حاجة سوى سلة المهملات
إلى المعلق المستشيظ غيظا؟!،العبرة ليست بالعلم؟!،العبرة بالعمل؟!،العبرة بقول الحق وعدم الركون للظلمة؟!،وإلا لما قال الله تعالى عن أقوام:(كمثل الحمار يحمل أسفارا)؟!،وإلا لما قال نبيك (ص):(أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)؟!،وإلا لما جاء في المأثور:(….و نعوذ بك من علم لا ينفع….)؟!،العبرة بالتقوى والوقوف مع الصادقين،وإلا لما قال الله تعالى:(يا أيها الذين آمنوا اتقوا وكونوا مع الصادقين)؟!،هل في ظنكم السيسي من الصادقين لما تخندق معه قلبا وقالبا رغم أنه في عهده احرقت كتب ابن تيمية جهارا نهارا وبضوء أخضر منه؟!،هلً سمعنا لشيخك كلمة عن حفظ الدين الذي يعتدى عليه؟!،وهلَ سمعنا منه كلمة عن النفس التي تزهق؟!،وعن العرض الذي ينتهك؟!،وعن المال الذي يهدر؟!،وعن العقول التي تسفَه وتستغبى؟!،وهي كلها كليات جاء الإسلام لحفظها فأضاعها الأمراء ولم يرعوها حق رعايتها وشيخك يخطب عن سنن الوضوء مثلما ذكرت؟!،ولو كانت العبرة بالشهادات فعبد الحميد كشك الذي لم يهادن الحكام مشرقا ومغربا طرفة عين كان الأول في دفعته لما تخرجت من الأزهر؟!،وكذلك الغزالي دكتور؟!،والقرضاوي دكتور رسالته في الزكاة تبقى معها لأشهر دون أن تنهي قراءتها؟!،فلم لا تقدرون مايذهبون إليه وترمونهم بما ترمونه من أحاديث الإفك والبهتان؟!،ليس لك من رد اللهم إلا إذا كان ردك أن العبرة ليس بالشهادات؟!،وعندها سنقول لك:وشهد شاهد من أهلها؟!،ما العبرة من علماء غير عاملين ؟!،العلماء غير العاملين ظننا أنهم سيكونون حصب جهنم؟!،لأنهم كتموا ولم يبينوا؟!،فهل من العقل إجازة الخروج عن الحاكم الذي عينته الأمة؟!،في وقت الإصرار على عدم جواز الخروج عن الحاكم الذي نصبته الدبابة والكلاشينكوف؟!،فضلا عن كون هذا الحاكم يلقي بالمودة إلى الذين كفروا ويواد من حاد الله ورسوله؟!،فهل القوم المؤمنون بالله هم من يوادون من حاد الله؟!،أقرأتم ذلك في القرآن أم أمر أوحاه لكم به أتباع الصلبان؟!،اتخذتم الدين وسيلة للتضليل والتطبيل والإسترزاق؟!،بكم وبأمثالكم تداعت علينا الأمم كما تتداعى الاكلة على قصعتها؟!،لا لشيء إلا لأنكم أحببتم الدنيا وخلدتم لها تجادلون وكرهتم الموت على سنان ورماح الحق الدامي؟!،يا من ترغبون في المغانم دون دفع المغارم؟!،أين أنتم من حديث ابن تيمية:سجني عبادة ونفي سياحة وقتلي شهادة؟!،لو كنتم على منواله لهدَدتم أو لمستكم احدى الحسنيات الثلاث التي أشار إليها شيخ الإسلام؟!،لم تنفوا ولم تسجنوا ولم تهددوا بالقتل لأنَكم بيادق تشتغل لأجندات المارقين عن الدين؟!،وأما توقيفكم عن الخطابة فقد جاء بعد أن انتهت صلاحيتكم بما أنجزتم من متطلبات طلبت منكم فأنجزتموها كما طلبت منكم كاملة غير منقوصة؟!.
ياواقفا بابواب الرؤساء اللاشرعيين الانقلابيين المجرمين. والملوك الوراثيين المخلدين الازليين والشيوخ والامراء الابديين….””ارفق بفسك من هم وتحزين”” اللهم انى قد بلغت فاشهد…..لابد من الديموقراطية ولو طااااال الزمننننننننن