الرئيسية » الهدهد » عميد بالجيش اليمني موال للإمارات يتهم سلطنة عُمان بتهريب بطاريات صواريخ وطائرات مسيرة للحوثيين!

عميد بالجيش اليمني موال للإمارات يتهم سلطنة عُمان بتهريب بطاريات صواريخ وطائرات مسيرة للحوثيين!

استمرارا لمسلسل الاتهامات العبثية الكاذبة ضد سلطنة عمان التي اتخذت من الحياد منهجا لها، زعم العقيد الركن في الجيش اليمني والموالي للإمارات يحيى أبو حاتم بأن السلطنة قامت بتهريب بطاريات صواريخ وطائرات مسيرة للحوثيين، قبل أن يتم ضبطها من قبل الجيش الوطني.

 

وقال في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” متسائلا:”عااااجل #الجوف قوات الجيش الوطني تضبط بطاريات صواريخ وطيارات مسيرة كانت بطريقها لمليشيا #الحوثي. السؤال هنا : كيف دخلت؟ ومن أين أتت ؟ ومن الجهات التي سهلت دخولها؟ في اعتقادي بأن الجواب معروف للجميع.”

ليرد عليه محمد المسوري، المحامي الشخصي للرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح الذي اشتهر بعدائه واتهاماته للسلطنة، قائلا:” قلناها مرارا وتكرارا….السلطنة. سلطنة عمان المنفذ الأبرز للتهريب. وعاد الجهات المعنية ما قد فكرت تعمل رسالة إعتراض واضحة. قد حددت للجميع طرق التهريب. ومن أين وإلى أين. لو توقف التهريب لأصبح الحوثي في خبر كان.”

https://twitter.com/MohAlmaswari/status/1042529474124886016

ليجيبه “أبو حاتم” مؤيدا حديثه:” صدقت والله أخي محمد”.

وكان الجيش اليمني الوطني قد أعلن مساء الأربعاء، عن ضبط كمية كبيرة من البطاريات الخاصة بتشغيل وإطلاق الصواريخ الحرارية والطائرات المسيرة، كانت في طريقها إلى الحوثيين.

 

ونقل موقع الجيش “سبتمبر نت” عن قائد كتيبة الحزام الأمني غربي محافظة الجوف، الرائد ناجي عوام المحبوبي، أنه تم ضبط أكثر من ثلاثين كرتون من البطاريات المزودة للصواريخ الحرارية والطائرات المسيرة كانت على متن سيارة.

 

وأوضح “المحبوبي” ان البطاريات المضبوطة تستخدمها مليشيا الحوثي، في زيادة مدى الصواريخ الحرارية والطائرات المسيرة أكثر من مداها الطبيعي، على حد قوله.

قد يعجبك أيضاً

19 رأي حول “عميد بالجيش اليمني موال للإمارات يتهم سلطنة عُمان بتهريب بطاريات صواريخ وطائرات مسيرة للحوثيين!”

  1. عمان لو تموتوا ما تقدروا عليها لا انتوا ولا من ملئ أفواهكم بالمال لتخروجوا قاذوراتكم من الاكاذيب.. والله بس اشارة من السلطان وكل من مولكم بيكون في خبر كان

    رد
  2. هؤلاء كلاب المال مخانيث كذابين يتاجرون بالإنسان والدم اليمني مقابل حفنه من مال آل دحلان ويسيئون لعمان الشقيقه …….
    باقي معنا منفذ عمان نروح عبره الى العالم تبغوها تسكر منفذها عشان تثبت ان مالها علاقه بالتهريب اللي تخترعونه؟،ياملاعين قاتلكم الله
    الأصل ان عمان لاتلتفت الى مخانيث التحالف،

    رد
  3. والله انكم بدون عقل يا عبدت المال عمان أشرف منك يالمرتزق انت لو فيك خير كان دافعت عن وطنك يا سفيه

    رد
  4. والله عمان تدفنك حي انت واللي اشتراك ياحقير هذا بلدك اليوم تحت رحمه الغزاه وتقريبا جيشك انتهى و المهره تسلم عليك يامرتزق خليك مع نهاب الاراضي وقاتلي اطفال العرب تحت مسمى خطر ايران اصلا يسترجي واحد منهم يمس ايراني واحد يهبى كلل اسيادك تحت رحمه ترامب ونتنياهو ولا في احد يحرر بلد غيره واهو مو قادر يحرر نفسه ههه

    رد
  5. دعم الحوثيين وتهريب مختلف الأسلحة لهم
    لايأتي إلا من الجاره الشقيه إمارات الشر
    بالتالي توقفوا عن إتهام عمان والتهجم عليها
    وتتبعوا مصدر تلك البطاريات والطائرات المسيره وباقي الأسلحه
    وستكتشفون بأن من يدعمكم ويقتلكم ويحتلكم
    هو نفسه من يدعم الحوثيين ماليا وعسكريا

    رد
  6. سينابحون حتى يقطع عنهم البرسيم الذي يقتاتون عليه كالحيوانات مرتزقة لادين لهم ولا شرف ولا عزة ولا كرامة والبرسيم المدفوع لهم سينتهي قريبا لن يدوم

    رد
  7. عمان كانت ولا تزال أم تحتضن الجميع فهل جزاء هذه الأم الحنون إلا المودة والحسنى سلام عليك يا أمي الحنون لله درك يا عمان

    رد
  8. هاذا التخبط من هولاء المرتزقة أبو حاتم وجماعته فقدو السيطرة وهم حاليا يحاول أن ينالو رضى أسيادهم محمد ومحمد. والسؤال الأبرز هنا هل حدود اليمن كلها مؤمنة مابقى إلى حدودها مع عمان ليس مؤمن هههههه معظم الدول المتقدمة لم تستطع السيطرة ع حدودها بشكل كامل فما بالك باليمن

    رد
  9. سلطنة عمان لا مصلحه لها في هذا لو اننا افترضنى لا يوجد شي يستدعي انهاء تساعد الحوثي بعكس الدول الاخرى اهدافها واضحه وصريحه

    رد
  10. لايخفى على العاقل القصد من هذه الأكاذيب التي يلفقها أعداء الحريه والكلاب المسعورة ضد سلطنة العز والكرامه،،، ولكن لن نغلق حدودنا مع اليمن وستخيب أمالكم في تجويع وارتكاب الجرائم ضد الشعب اليمني وسوف نظل الشريان الذي يغذي قلب اليمن الحزين حتى يرجع سعيدا كما كان

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.