الرئيسية » حياتنا » حبيب النجمة الأمريكية باميلا أندرسون اللاعب المغربي الأصل عادل رامي يُصدم بعدما طلب يدها للزواج!

حبيب النجمة الأمريكية باميلا أندرسون اللاعب المغربي الأصل عادل رامي يُصدم بعدما طلب يدها للزواج!

صدمت الممثلة وعارضة الأزياء الأمريكية، باميلا أندرسون، خطيبها، المدافع الفرنسي ذي الأصول المغربية، عادل رامي (32 عاماً)، الفائز مع منتخب “الديوك” بلقب مونديال روسيا 2018، وأعلنت انفصالها عنه، بعد علاقة دامت لعام واحد تقريبا.

 

وذكر موقع “tmz.com” أن النجمة الأمريكية (51 عاما) انفصلت عن رامي، بعد أيام قليلة من طلب الأخير يدها للزواج.

 

وأشار المصدر إلى أن مدافع منتخب فرنسا ونادي مارسيليا، أهدى باميلا خاتما من “كارتييه”، ولكن النجمة الأمريكية رفضت قبول طلب الزواج.

 

ووفقا لوسائل الإعلام، فإن سبب رفض باميلا لرامي يعود بالأساس لعدم اهتمام رامي بطفليه التوأم.

 

فقبل تلقيها العرض، أمضت باميلا أسبوعا كاملا مع طفلي رامي، وأدركت أن والدهما لا يستطيع منحهما وقتا كافيا لأنه حريص جدا على العلاقة معها.

 

وتشرف مسيرة رامي الكروية على الانتهاء، بعد مشوار استهله في صفوف نادي ليل، الذي توج معه بلقبي الدوري والكأس الفرنسيين، قبل أن ينضم لفالنسيا الإسباني، ثم انتقل بعدها إلى ميلان الإيطالي، قبل أن يحط الرحال أخيرا في نادي مارسيليا.

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “حبيب النجمة الأمريكية باميلا أندرسون اللاعب المغربي الأصل عادل رامي يُصدم بعدما طلب يدها للزواج!”

  1. سابقاً كنت مستغرباً من دياثة الاوربيين جداً!! مثلاً كنت اتسائل كيف يتزوج رجلاً فتاة معروفة بالعري وصورها وافلامها في متناول الجميع, مثل عارضات الازياء او الممثلات عدا البورنو؟؟ ولكن اليوم نرى الرجل العربي(امثال هذا اعلاه او العربي الآخر الذي كان مع كرداشيان!!!؟؟), المسلم بالهوية على الاقل, المفروض ان يكون ذا غيرة وشهامة ورجولة, يتزوج او يخالل هكذا نساء دون اي حرج!؟ بالله عليكم هل يتزوج احداً باميلا اندرسون؟ والسؤال, من اجل اي شئ فيها يتزوجها؟ لأخلاقها او دينها؟ والسؤال بماذا اشتهرت هذه الباميلا الاندرسون اصلاً؟ أللهم اني أسئلك العفو والعافية في ديني ودنياي, والحمد لله الذي عافاني وما ابلاني بما ابتلى به كثيراً من خلقه وفضلني تفضيلاً.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.