دشن مغرّدون عُمانيون عبر موقع “تويتر”، هاشتاغ #محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي، للتعليق على نفي “راجح سعيد باكريت”، محافظ المهرة، المزاعم الإماراتية حول وجود عمليات تهريب اسلحة للحوثيين عبر المنافذ البرية العُمانية مع اليمن.
وادّعى مذيع قناة أبوظبي، أن هناك “تقارير موثقة” من وكالة رويترز للأنباء، التي ارسلت -وفق زعمه فريقاً متخصصاً لرصد عمليات التهريب- التي ادّعاها المذيع.
لكنّ محافظ المهرة ألجمَ المذيع الإماراتيّ بردّ مفحم، ونفى بشكل قاطع أكذوبة تهريب الأسلحة من منفذ صرفيت.
وأكد “باكريت” أن المنفذ للركّاب وليس للشحن، وأن الأسلحة التي يتم ضبطها يمكن أن تكون شُحنت في مناطق أخرى في اليمن .
كما أكد “باكريت” أن المنفذ لا يستقبل الشاحنات الكبيرة نظراً لطبيعة المنطقة الجبلية.
ورصدت “وطن” أبرز التغريدات على هاشتاغ #محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي.
تصر #الامارات وباستمرار عبر أدواتها الإعلامية الزج بجارتها #سلطنة_عمان وإتهامها بتهريب الاسلحة للحوثيين عبر المنافذ البرية مع اليمن.
ينفي المسؤولين اليمنيين وباستمرار حدوث عمليات تهريب عبر #عمان، بمن فيهم المسؤولين الذين تدعمهم الإمارات كما هو الحال مع محافظ #المهرة.لماذا؟؟ pic.twitter.com/jcyxryqJUU
— سمير النمري Sameer Alnamri (@sameer_alnamri) ١ سبتمبر ٢٠١٨
#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي وغيرها،كش ملك..!#اسحاق_السيابي
— اسحاق بن سالم السيابي (@ishaqsiabi) ١ سبتمبر ٢٠١٨
#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي
بما انه القناه رسميه معاهم ، زين يجيهم رد رسمي .
كنا نتوقع هالكلام من مرتزقة التويتر ما يطلع من قناه رسميه أيها :#التائهون_في_الأرض
— سيف علي المعمري ?? (@Saif42425) ١ سبتمبر ٢٠١٨
#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي
الجارة المنهار ومن بداية الحرب تحاول جاهده ب الزج ب اسم السلطنه بنشر الاكاذيب عبر اعلامها الساقط و الكاذب
ف اعطت لغربانها الضوء الاخضر في نشر كذبها و تلفيقها على عمان pic.twitter.com/K5fLscVECo— *ابو عبدالله *…《قابوس》 (@Abo_abdullah105) ١ سبتمبر ٢٠١٨
#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي
لن تجدوا أثرا هنا للذباب الألكتروني وللحثالة الذين كانوا يلمعون أقلامهم المأجورة لترويج شائعة تهريب عمان للأسلحة… اقول لهم صدقوني لن تنجحوا بمؤامرتكم ضد عمان فالله أكبر منكم ومن خططكم جعلها الله نهاية لكم وأسقطكم في شرها وكما تدين تدان.— بنت الأكرمين??Heyam (@lonley1994life) ١ سبتمبر ٢٠١٨
#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي
ومهما حاول إعلام أبوظبي بتلفيق التهمة ضد السلطنة، رغم كل الدلائل تشير بأن حكومة أبوظبي هي وراء التهريب، يتم إلجام إعلامهم واتهاماتهم الباطله ضد عمان من قبل اليمنين أنفسهم. @MohamedBinZayed @HHMansoor @HHShkMohd @uae_3G @abudhabitv pic.twitter.com/77UulxP3GW
— ּ؏ــٰا̍ڜــڦــۃ ̨ا̍ڵــبــٻۧــٰٱ̍نۨــﯣۥ ??⚪️ (@salma197777) ١ سبتمبر ٢٠١٨
#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي فمهما فبركوا ونشروا الشائعات يظهرالحق أبلجا وقدر الله أن يظهر على مؤسستهم الإعلامية الرسميةوبذلك تختتم تلك الاتهامات على لسان أولي الشأن وليس بلسان المتطفلين على قضايا غيرهم
وهم يعرفون عمان أكثر من الآخرين لأنهم جربوا تسامحها مع حماقاتهم من قبل. pic.twitter.com/MKPH7oPNil— محمد البوسعيدي (@moheds1) ١ سبتمبر ٢٠١٨
#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي
أعتقد على الذباب الألكتروني في أبوظبي والسعودية أن يعلموا جيدا إن هرطقاتهم وخزعبلاتهم وهمجيتهم ومحاولاتهم البائسة ضد عمان لا تعدو كونها ( بول ) صراصير لا ينجس .. وإن عمان جبل شامخ لا تهزه عواصف الخبث الممنهجة وإن الشعبين العماني واليمن روح وجسد— عباس المسكري (@AbbasAlmaskary) ١ سبتمبر ٢٠١٨
#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي
يحاولون بشتى الطرق إيجاد سبب لفشلهم وجر السلطنة للمشاركة في مغامراتهم الصبيانية برمي الاتهامات عليها.. وأقول لهم خسئتم ستظل عمان صامدة لأنها مع الحق والحياد مهما نظموا من حملات تشويه في إعلامهم الكاذب المنافق فلن ينجحوا في ذلك. فقط موتوا بغيظكم.— بونوف العلوي (@alalwi1324) ١ سبتمبر ٢٠١٨
#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي ضجت صحفهم بالافتراءات ضد عمان لتغطية فشلهم في تغطية القارير الدولية ضدهم
وحين قرروا ان يستعينوا بأهل اليمن للافتراء على عمان خذلهم وأنطقه الله بالحق وشهد شاهدآ من أهلها ان عمان براء مما يدعون— amal alhajri?? (@amalal7ajri) ١ سبتمبر ٢٠١٨
محاولات الصاق التهم الكاذبة بالسلطنة ما زال مستمراً ولكن هذه المرة من على منابر اعلامية رسمية بعد ان عجز ذبابهم الالكتروني عن ترويج ذلك ، اما المدهش في الامر ان من يلجم الادعات الكاذبة هم من تم استضافتهم بالاساس للترويج لذلك في قنواتهم الرسمية !!#محافظ_المهرة_يلجم_قناة_أبوظبي
— مصطفى الشاعر ?? (@Mustafa_549) ١ سبتمبر ٢٠١٨
يُذكر أن محافظة المهرة تشكل الحدود الشرقية للجمهورية اليمنية مع السلطنة.
ومؤخراً، يعمد الإعلام الإماراتي إلى بثّ شائعات وأكاذيب حول استخدام الحدود بين سلطنة عُمان واليمن لعمليات تهريب أسلحة، وهو ما تنفيه السلطنة بشكلٍ قاطع.