تمكن العديد من الحجاج المتواجدين ببيت الله الحرام من توثيق عملية تغيير كسوة الكعبة المشرفة، حيث تم صباح اليوم تغيير الكسوة على يد 160 فنيًا وصانعًا كما هو معتاد سنويًا.
حيث أنه ومع بزوغ فجر يوم عرفة، يتم استبدال كسوة الكعبة الشريفة القديمة بكسوة جديدة.
يتم الآن تغيير كسوة الكعبة 🕋Happening now, the changing of #KaabaKiswa https://t.co/VLRl72RAiE
— Kaaba | الكعبة (@HolyKaaba) August 20, 2018
ويأتي ذلك هذه المرة غداة تعرض البقاع المقدسة لطقس ماطر وعاصف أظهر الكعبة دون كسوتها في مشهد نادر.
https://twitter.com/Majeed10__Cule/status/1031370288838127616
وأوضح مدير عام مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة أحمد بن محمد المنصوري أن هذا الإجراء متبع سنويًا، ويتخذ كبداية لمهمة تبديل الكسوة القديمة للكعبة المشرفة بحلتها الجديدة فجر التاسع من شهر ذي الحجة، يوم الوقوف بعرفات، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس).
وقال: “المذهبات يجرى فكها بطرق فنية متبعة تعمل على سلامة القطع”.
والمذهبات عبارة عن ستارة باب الكعبة المشرفة المصنوعة من الذهب الخالص بالجهة الشرقية، وعدد 4 صمديات تتضمن سورة الإخلاص والموجودة في الأركان الأربعة بالكعبة المشرفة، و4 قناديل (الله أكبر) مثبتة عند خطة النية.
وتحوي كسوة الكعبة 670 كيلو جرامًا من الحرير و120 كيلو جرامًا من أسلاك الذهب، إضافة إلى 100 كيلو جرامًا من أسلاك الفضة.
160 عاملًا وصانعًا وفنيًا..
670 كيلو جرامًا من الحرير..
120 كيلو جرامًا من أسلاك الذهب..
100 كيلو جرامًا من أسلاك الفضة..
وتشريفٌ أعظم من كل رقم.#كسوة_الكعبة pic.twitter.com/9UaEJSR8M1— بدر العساكر Bader Al Asaker (@Badermasaker) August 20, 2018
للاسف لازال الموقع يبتعد كثيرا عن المهنية… وعنوان هذا الموضوع بعيد عن الواقعية وبعيد كليا عن المحتوى الاساسي…
فلم تقتلع الرياح كسوة الكعبة, انما تزامنت مع وقت تبديله, ومن الطبيعي ان يكون هناك عدم سيطرة.
ثانيا, ذكر في العنوان مئات الكيلوجرامات من الذهب, بينما في المحتوى, 120 كيلوجرام من اسلاك الذهب, والتي فعليا لاتساوي عشرة كيلوجرامات.
والله يا ال سعود يا دين الوهابية مذهب العبيد لولي الامر لو كسوتم الكعبة مليون مرة وانفقتم القناطير من الأموال لن تغسلوا عاركم ورجسكم يا خونة يا أعراب الكفر والنفاق والله ما علينا الا التفرج عليكم والله يفضحكم وبأموالكم ولن يطول ليلكم الأسود سواد قلوبكم المريضة يا عار الأمة