بعد فتوىً أصدرها عضوٌ بهيئة الفتوى في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الكويتية، بتحريم رقصة “كيكي” الشهيرة، افادت بعض وسائل الإعلام الكويتية بتسجيل أول مخالفة فتاة ظهرت في مقطع فيديو وهي تؤدي تلك الرقصة.
ولم يتم الكشف عن الإجراءات القانونية التي تم اتخاذها ضد الفتاة، أو عن أي تفاصيل أخرى بشأنها.
ولم يصدر أي بيان رسمي بشأن الواقعة حتى اللحظة.
وكان النقيب عبدالله بو حسن من الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني في وزارة الداخلية الكويتية قال إنّن “رقصة كيكي تندرج تحتها ثلاث مخالفات مرورية، هي قيادة مركبة برعونة، أو تفريط، أو إهمال، أو عدم الانتباه؛ ما يعرض قائدها أو الغير للخطر”.
وأضاف أن العقوبة تصل إلى القبض على قائد المركبة وحجزه، وحجز المركبة مدة لا تتجاوز شهرين، وسحب رخصة القيادة أو رخصة المركبة مدة 4 أشهر، إضافة إلى غرامة مالية.
فيديو / «كيكي» في شارع الخليج ! pic.twitter.com/kgmTpyMpgn
— المجلس (@Almajlliss) ٢٩ يوليو ٢٠١٨
سبحان الله ماذا حصلت للعقول؟؟ يوماً بعد يوم الانسان يزداد غباءاً وتفاهةً في زمن العلم والتكنولوجيا!! في الزمن الماضي الجميل, الانسان الجاهل كان يخفي جهله كما الانسان يخفي عورته ولكن اليوم الانسان الجاهل يفتخر بجهله ويعلنه بكل والوسائل حتى لو كان عن طريق كشف عورته!!
أصبح أهل الإسلام يلهثون وراء الغرب الكافرِ يُقلِّدونهم في كل شيء، لا يعبؤون إن كان هذا الشيء مُحرَّمًا ويصطدم بالشرع، أو مكروهًا والأَولى تركه، أو حتى تافهًا لا يستحق عناء كل هذا اللهث، وكأنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم حيٌّ بيننا يصف ما تحياه الأمة وصفًا دقيقًا مُعبرًا.
فعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لتتبعُنَّ سَنَنَ من كان قبلَكم، شبرًا بشبرٍ، وذراعًا بذراعٍ، حتى لو دخلوا جُحْرَضبٍّتبعتُمُوهم))، قلنا: يا رسولَ اللهِ، اليهودُ والنصارى؟ قال: ((فمَنْ؟)) [البخاري: 7320].
وهذا الاتباع واضحٌ تمامًا أن المقصود به الاتباعُ المذموم، وبلاغة النبي صلى الله عليه وسلم في اختيار جحر الضب أمر عجيب؛ فالضبُّ يصل عمره إلى ما بين الستين والسبعين، وهي غالب أعمار أمة الإسلام، وجحر الضبِّ مَعروفٌ عنه أنه شديد القذارة، وله فتحة واحدة، ليس كباقي الحيوانات التي تحفر جحورها في الأرض وتصنع لها عدة فتحات لتخدع أعداءها وتستطيع الهرب منها، فجُحر الضبِّ فيه مهلكة محققة إذا ما حوصِرَ جُحره من عدوٍّ يتربص به، فجمع جحر الضب القذارة المؤكَّدة، والمَهلَكةَ المحقَّقة، إلا أن المسلمين سيتبعون اليهود والنصارى في كل شيء، حتى لو كان ما يتَّبعونهم فيه قذرًا ومُهلكًا، وهذا والله مما عمَّت به البلوى.
اولا لا يوجد من الاساس يا سيدي اسلام عند هؤلاء العرب فهم من الاصل احفاد كفار قريش و المرتدين اللذين تحالفوا
علي علي قتل النبي الكريم محمد (ص) و طردوه من موطنه ولا تقل لي بان دول الخليج تعرف شيئا او تطبق حرفا من الدين
فالشقق الفندقيه التي تمارس فيها الدعاره صباح مساء و حتي في شهر رمضان منتشره و لا ظابط ولا رابط من اجل الوناسه و و شرب الخمور و الكل يعلم بها
لا تجد العنصريه و قلة الادب و التعجرف الا في دول الخليج
لا تجد الذل و المهانه و الانحلال الا في دول الخليج
ف حين يقذفون باقي الجنسيات العربيه المحترمه بالسباب و هم اشرف و ارقي منهم و الله