يبدو أن الفوز الكبير الذي حققه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزب أحدث صدمة كبيرة داخل الأوساط الإسرائيلية، وفقا لما رصدته عدة مواقع وصحف عبرية تحدثت عن ما وصفته بـ “خوف في إسرائيل من عهد أردوغان الجديد”.
وكتبت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم الاثنين “أصبحت تركيا نظاما رئاسيا، وعزز أردوغان وضعه بصفته رئيسا قويا”، وأضافت أن “المعارضة نظمت تجمعات حاشدة في جميع أنحاء البلاد لتحقيق الهدف المشترك وهو إضعاف أردوغان، لكن الانتخابات حطمت الأمل بالتغيير”.
وأشارت الصحيفة إلى أن أردوغان “يتمتع بقاعدة متينة وصلبة من الدعم، وهو ما يجعله زعيما وطنيا لا غنى عنه، أنصاره يتباهون بالاستقرار السياسي والاقتصادي الذي جلبه من خلال مشاريع البنية التحتية الفخمة التي يروج لها، وينظرون إليه كزعيم عظم هيبة تركيا في العالم”.
أما صحيفة معاريف فتساءلت -بعد إشارتها إلى تعاظم قوة أردوغان- عن موقفه من العلاقة مع إسرائيل.
وقالت الصحيفة إن السؤال الكبير هنا هو “ما إذا كان أردوغان سوف يستمر في الموقف العدائي الذي بدأ به حملته الانتخابية، وهو الخط الذي أدى إلى مغادرة سفيري البلدين، أو ما إذا كان سيخفف لهجته من أجل تهدئة الرياح”.
وأضافت معاريف أن الأمر “يعتمد نوعا ما على التصعيد الأمني المستمر في قطاع غزة، فإذا تصاعدت التوترات إلى مواجهة عسكرية أخرى بين الجيش وحركة حماس فإنه يمكن للمرء أن يفترض أن لغة السلطان التركي ستتضمن مرة أخرى تصريحات قاسية ضد إسرائيل”.
وذكرت صحيفة “إسرائيل اليوم” أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان من أوائل الزعماء المهنئين لأردوغان بالفوز، وقالت “كان أبو مازن واحدا من أوائل الذين هنؤوا أردوغان على انتصاره حتى قبل قادة حماس أقرب حلفاء الرئيس التركي”.
وأضافت أن لذلك سببا وجيها، وهو أن أردوغان “يبقى الأمل الوحيد لعباس في الشرق الأوسط الذي يدير ظهره للفلسطينيين”. ورأت الصحيفة أن الرئيس التركي “يتوق إلى إلحاق الضرر بإسرائيل أكثر من تحقيق مصلحة الفلسطينيين”.
وقالت إن الحكومة الإسرائيلية “قررت عدم الرد بكامل قوتها على التدهور المتجدد في العلاقات مع أنقرة عقب محاولات الفلسطينيين غزو إسرائيل من القطاع، وكان التقييم أن إجراءات الاحتجاج الإسرائيلية ستؤدي إلى التصعيد، الأمر الذي من شأنه أن يخدم حملة أردوغان الانتخابية وضمان فرصه في الفوز”.
أما صحيفة هآرتس فقالت إنه “انطلاقا من توزيع الأصوات يتضح أن أردوغان حافظ على قاعدته الانتخابية”، وأضافت أن “سلطته بموجب التعديلات الدستورية التي أقرها الاستفتاء في عام 2017 والتي يمكن أن ينفذها من الآن فصاعدا ستمنحه تأثيرا غير مسبوق”.
اصبح هناك رجل مسلم يقف فى وجوه كلاب بنى صهيون وهذا شى الصهاينه غير متعودون عليه
مشكلة بنى صهيون انهم من سنة 1948 الى حين حضور اردغان كانوا يتعملون مع خونة اوطان لا يهمهم الا الكراسى والعروش لعل الله يغير الاوضاع فى المنطقه على يديه
سيدى اردغان توكل على الله ودع الكلاب تنبح و الخونة تتفرج ليموتوا بكيدهم
ياناس ياعالم الرئيس اردوغان هو ليس
الفاروق ولا علي ولا عمر ابن عبدالعزيز ولا طارق ابن زياد ولا هارون الرشيد ولا محمود نور الدين ولا صلاح الدين ولا بيبرس الخ من اسود الاسلام
وانما رئيس حكومه جمهوريه بها مابها من الموبقات والكبائر والعماله للغرب والصهاينه
والفرق فقط ان الرجل به توجه اسلامي.
ان كان الرئيس اردوغان حقا رجلا شجاعا وحرا وشريفا لايختلف عليه اثنين
فليطرد الصليبيين الامريكيين بغلق قاعده انجرليك وليردم البالوعه الصهيونيه بانقره ويطرد كل من فيها من الصهاينه,وليتبنى المجاهدين بفلسطين وليمدهم بالمال والسلاح !
اما غير ذلك,فانكم تركضون خلف سراب !
كلام موزون ومعقول من رجل مثقف حر عن تركيا وانتخاباتها والرئيس اردوغان
صاحب التعليق الثاني فوق !!!!وكل واحد يكتب اسمو !!!!! طبعا أذا ألو أسم ، ما تعذب حالك ، نحن نحب اردوغان لانه ملاك وليس بشر وحتى الكواكب ولنجوم تحب اردوغان ، الجبال والبحار تحب اردوغان مجرة التبانه تحب اردوغان الله يحب اردوغان الحوت في البحر يحب اردوغان ، وعندما ترى من هم الذين يكرهون اردوغان لا استطيع ألا أن أحب اردوغان, شلالات نيغاره تحب اردوغان
ما تيجي تفلسف ، أمه نايمه على بطنها ناطره البكستاني والهندي والتركي ينقذها