الرئيسية » الهدهد » المسلمون في أمريكا يُنظر لهم على أنهم أقل شأناً من الزنوج والمثليين حسب استطلاع للرأي

المسلمون في أمريكا يُنظر لهم على أنهم أقل شأناً من الزنوج والمثليين حسب استطلاع للرأي

قالت مجلةإيكونومستالبريطانية في تقرير لها بمناسبة عيد الفطر المبارك، إن الصعود السياسي للرئيس الأميركي دونالد ترامب تصادف مع ازدياد جرائم الكراهية ضد المسلمين في أمريكا، وأن خطابه المعادي للمسلمين قبل وبعد وصوله للبيت الأبيض ليس وحده الذي ساهم في تزايد الكراهية ضد المسلمين، انما عوامل أخرى سابقة.

 

ونقلت المجلة عن مراكز استطلاع أن المسلمين يُنظر لهم على أنهم أقل شأنا من الزنوج والمثليين جنسيا.

 

وأكدت أن المسلمين يعتقدون أن كثيرا من مواطنيهم يعتبرونهم مواطنين من الدرجة الثاني، وأن بيانات مكتب التحقيقات الاتحادي أظهرت أن الحوادث بدافع التمييز والكراهية ضد المسلمين تضاعفت خلال الفترة بين عامي 2014 و2016، كما أن ثلث المسلمين الذين أجابوا على استطلاع لمركز “بيو” للأبحاث قالوا إنهم عوملوا بشكوك مقارنة بربع المستطلعة آراؤهم قبل عشر سنوات.

 

وذكرت أنه في استطلاع قام به مركز “يوغوف” قال 18% من الأميركيين إنهم يدعمون منعا للمسلمين من المشاركة في الانتخابات.

 

كما كان 48% من الأمريكيين قد أيدوا فكرة ترامب عن حظر سفر المسلمين إلى الولايات المتحدة بداية تصريحه بها في ديسمبر/كانون الثاني 2015، وقد انخفضت هذه النسبة حاليا إلى 39%.

 

لكن هذا الانخفاض حدث في صفوف الديمقراطيين فقط، فقد كان 15% من مؤيدي الحزب الديمقراطي عام 2015 يؤيدون حظرا على سفر المسلمين إلى أميركا، وانخفضت هذه النسبة إلى 5% حاليا.

 

أما نظراؤهم الجمهوريون فقد ظلوا متمسكين برأيهم حول حظر السفر، ففي 2015 كان 80% منهم يؤيدون الحظر، وقد تم تسجيل نفس النسبة حاليا.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “المسلمون في أمريكا يُنظر لهم على أنهم أقل شأناً من الزنوج والمثليين حسب استطلاع للرأي”

  1. بكل اسف اذا كانت الدول التي هربوا منها الا وهي الدول التي تسمها نفسها اسلاميه كذبا و نفاقا و زيفا اصلا تمارس العنصريه و الكفر في شعوبها من الاساس فلا توجد عداله ولا توجد حقوق ولا حتي احترام للبي ادم او حتي يحيا الانسان علي انه انسان بحق له فكر وله صوت وله حقوق ليشعر انه موجود علي قيد الحياه فكثير من العرب الا وهم المسلمون قد يجيون في بلدانهم و ان عاشوا بحق يعيشون كالانعام ياكلون و ان وجدوا الطعام من الاساس و لكن طعام مغمس بالذل و الهوان فلا يوجد عربي واحد يشعر باي انتماء لبلده ولا يشعر بالغيره علي بلده بكل اسف و ان تهربنا من هذه الحقيقه المؤلمه و انا اعتقد ان اغلب العرب المقهورون في بلدانهم يدعوا علي انظمتهم ليل نهار بان ينتقم منم منهم لافعالهم في شعوبهم علي ان يدعوا علي امريكا و اسرائيل
    فاي عالم عربي بائس اللذي نعيشه اللذي يريد اكثر من 70% الهجره الي بلاد الغرب التي تسمي في مفهوم العرب انهم كفره !!!
    فاذا كانوا هم الكفره بحق و هم اولياء الصليب فماذا طبق العرب المتاسلمون و انظمتهم الفاشيه العنصريه
    ماذا طبقوا من تعاليم الدين الاسلامي؟؟؟؟؟
    لا شيئ ولا حتي حرفا من كتاب الله و الا كانوا عاشوا في رخاء و تطور حتي ولو علي الصعيد الاخلاقي فالعرب بكل اسف لا اخلاق لهم حتي في تعاملاتهم مع بعضهم البعض و عناصر القوه عند العرب تتلخص في شيئين
    النفط و السلاح و بهذين الشيئين الفانيين يستاسد العرب علي بعضهم البعض فقط و يظهرون فحولتهم علي بعضهم البعض فقط و يشعرون بالفخر و التفاخر بالتقرب من امريكا او اسرائيل
    فكي بالله عليكم ان يشعر المسلمون او العرب خاصه في امريكا بالعدل او المساواه مع الاخرين
    اذا كان كل يوم يمر تؤكد سياسات العرب احفاد كفار قريش و غيرهم انهم لا يريدون الا استعراض عضلاتهم و رجولتهم فقط علي العرب المستضعفين منهم او الفقير منهم ان صح القول
    و انما يظهرون الذل و تقبيل احذية الغرب بكل ما اتوا من قوة و خصوصا ترامب و نيتنايوهو حتي و ان طلبوا شرفهم و كرامتهم
    من يريد العزة لنفسه عليه ان يحيا بعزة و كرامه في بلده اولا قبل ان يهاجد لان عار جنسية بلده سيلاحقه الي اخر الارض
    لان سمعة العرب بكل اسف غطت الكره الارضيه بكل ما يفعلوه من قتل و سفك دماء و خراب و فساد و عهر و كل انواع الموبقات و في نفس الوقت يظهرون لحاهم و علامات صلاه و يتحدثون في الدين و التدين و قواعد و اصول الدين اكثر مما يتنفسون من الهواء و مع كل هذا الزيف لم يتطوروا اخلاقيا ولا حياتيا او حتي حققوا شيئا
    من تطور او صناعه او جعولوا الغرب يحترمهم لذاتهم فقط بدون نفط او مليارات الدولارات التي توضع في بنوك اجنبيه باسم امراء و ملوك و غيرهم من رجال اعمال عرب حققوا ثراتهم من النهب او الفساد المنتشر في كل البلاد العربيه الفاسده
    علي كل عربي ان يعي بانه لم و لن يشعر باي احترام او عدل او مساواه او كرامه في اي بلد غربي الا اذا احترم في بلده العربي الام ازلا و ان ذهبت الي اخر الدنيا ولن تستطيع ان تشعر بمساواه مع اي اوروبي اخر لان الغرب جميعا لا يحترم العرب قبل ان يقرا عن دينهم او طباعهم من الاساس فظاهر العرب و افعالهم هي من شوهت الدين و اكدت صوره لن تمحي من ذاكرة الغرب بانهم مجرد اجلافا تمللك المال و النفط فقط لا غير
    ولا زالوا يعيشون في بوتقة الجهل و التعجرف و النفاق و الرياء و كل انواع الفجور
    و كما قال ترامب عن العرب انهم مجرد ارهاببيون يحاربون البلاد المتحضره و الي الان ينظر العالم اجمع الي العرب فقيره و غنيه علي انهم بلاد غير متحضره و ستظل كذاللك فالتحضر ليس بالنفط وليس بالشعارات الدينيه الرنانه المزيفه و لكن التحضر ان تحترم الانسان علي انه انسان فقط لا غير

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.