ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بخبر وفاة الإذاعي المصري أحمد سعيد مؤسس إذاعة صوت العرب وصاحب البيانات الرسمية التي تلاها بصوته عبر الإذاعة عند وقوع حرب الخامس من يونيو 1967، التي شهدت نكسة الجيشين المصري والسوري، واحتلال إسرائيل مزيدا من الأراضي العربية.
وانقسم النشطاء بين مهاجم لـ”سعيد” الذي كان يقرأ البيانات الكاذبة، زاعما انتصار الجيش المصري وسحقه للقوات الإسرائيلية بينما الحقيقة حينها أن إسرائيل سحقت سلاح الجو المصري على الأرض وتوغلت في سيناء.
https://twitter.com/DrMahmoudRefaat/status/1003884687260114945
هلاك الكذاب أحمد سعيد في ذكرى هزيمة 5 يونيو
أحمد موسى الحقبة الناصرية البغيضة
لورد هاو هاو الستينات
(لورد هاو هاو اذاعي بريطاني كان يعمل مع النازيين واشتهر باللورد هاو هاو)
احد رموز اذاعة القومية الفاشلة… https://t.co/XeIP7IYJLx
— Ayat oraby (@ayaa00) June 5, 2018
وفاة المذيع المصري
الشهير #أحمد_سعيد عن 93 عاماً .
أسس إذاعة #صوت_العرب
الناطقة بإسم الحقبة الناصرية ، واشتهر في حرب 1967
بإذاعات بيانات زائفة
عن انتصار عربي ساحق على #إسرائيل .
دافع عن نفسه حينها بالقول
أنه التزم بإذاعة البيانات
كما جاءته من الجهات الرسمية . pic.twitter.com/5KBfKfBg1K— داهم القحطاني (@dahemq) June 5, 2018
صحيح لو أحمد سعيد اللي كان العرب في عصره يشترون اجهزة الراديو لسماع تعليقاته تلعلع بهزيمة إسرائيل والقائها في البحر..وترويج الانتصارات الكاذبة في إذاعة صوت العرب من القاهرة-يعيش بيننا اليوم لوصفه الرئيس ترامب ومستشارته كونواي
بمروج false news & Alternative Facts
الحقائق البديلة! https://t.co/Dr0VXerVKZ— عبدالله الشايجي Prof (@docshayji) June 5, 2018
اليوم الذكرى ٥١ للهزيمة الكبرى للناصرية وتوابعها
٥ يونيو/حزيران ١٩٦٧
–
ويقدر الله ان يموت فيها ابرز الوجوه الاعلامية للهزيمة
أحمد سعيد
مذيع البلاغات الكاذبة الذي فتح تل ابيب من اذاعة "صوت الغرب" pic.twitter.com/9Jq37LrfxI— حمد الجاسر (@boibraheem) June 5, 2018
وذهب فريق آخر للدفاع عن المذيع المصري، مشيرين إلى أنه كان ضحية مثل عموم الشعب وصدق العسكر ونقل بياناتهم الكاذبة للناس.
وفاة أحمد سعيد، مذيع الهزيمة، في ذكرى هزيمة يونيو 1967. الرجل كان ضحية كعموم الشعب المصري، صدق العسكر، ونقل بياناتهم الكاذبة للناس، قبل أن يتأكد المصريون والعرب أن صوته كان أعلى من صوت المعركة!
— سليم عزوز (@selimazouz1) June 4, 2018
في مثل هذا اليوم قبل 51 عاما حقق أحمد سعيد انتصارات لغوية، مات ولم يمت نهجه اليوم
— Tayseer Nazmi (@TNazmi) June 5, 2018
وتوفي “سعيد” فجر اليوم، الثلاثاء، وتزامنت وفاته مع ذكرى نكسة يونيو، ولا يزال المصريون يذكرون صوت سعيد في مثل هذا اليوم منذ أكثر من نصف قرن، وهو يتلو بفخر عبر الإذاعة بيانات تحدثت عن إسقاط عشرات الطائرات وتدمير مئات المعدات الإسرائيلية، بينما كانت الإذاعات العالمية تتحدث عن هزيمة مدوية للقوات المصرية والسورية، وسقوط سيناء بيد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
ورحل “سعيد” عن عمر ناهز 93 عاما، ونعاه رئيس الهيئة الوطنية للإعلام حسين زين في بيان رسمي، باعتباره أحد رواد العمل الإذاعي ومؤسس إذاعة صوت العرب.
وقد صرح سعيد قبيل وفاته بأنه نقل البيانات، التي كانت تأتي إليه من مصادر رسمية وكان ملتزما بإذاعتها دون تغيير.
وقال زين إن الإذاعي الراحل “لم ينقطع أبدا عطاؤه، وقدم خلال مشواره إعلاما مهنيا هادفا، وله إسهامات كبيرة في تطوير وتجويد العمل الإذاعي، وتتلمذت على يده أجيال عديدة، حيث كان نموذجا يُحتذى به في المهنية”.
وولد الإذاعي الراحل عام 1925، وعقب تخرجه من كلية الحقوق بجامعة القاهرة عام 1946، عُين مذيعا رئيسيا في إذاعة القاهرة، ثم مديرا لإذاعة “صوت العرب” عند تأسيسها عام 1953، وحتى عام 1967، كما عمل محررا صحفيا في عدد من المجلات القاهرية.
إنه نسخة طبق الأصل لعمرو أديب اليوم؟!،فما أشبه اليوم بالبارحة؟!،هذا الخب من ذاك الخب؟!،وتشابهوا مع اختلاف الزمان وتوافق المكان ؟!،فيا للمفارقة؟!،
For the sake of realities and facts focus on the then arm forces generals
How can be a sane thinking to blame a radio station narrator
Well this shows the extend of the complex anti-Nasser sources have
They commentators don’t blame army generals but Nasser what the role of an army marshal or an army commander in chief then
An army marshal army generals an army commander in chief all those aspects commentators ignored and their blame for a failed war not a war focused on a radio station announcer and narrator
Is this because give them the scope to mention the name Nasser
ذكريات الزمن الصاخب المليء بالأكاذيب ! برنامج حقائق وأكاذيب ! وترهات بتجوع يا سمك! جمال عبدالناصر محمد حسنين هيكل أحمد سعيد ! ثالوث الكذب والخداع والدجل مغلف بطبقة هشة للزعيم الخالد والمفكر القومي والمذيع الناجح! من الصدف الغريبة أن يموت في الذكرى ال51لهزيمة العرب أمام إسرائيل وليست النكسة لأن النكسة كلمة كاذبة من قاموس الهالك والكاذب والمنافق الكبير محمد حسنين هيكل صاحب النظرية العبطية عن المصادفة الجيولوجية لوجود النفط في دول الخليج العربي! هي هزيمة وانهيار وفشل لحكم العسكر ! إنه جيل الهزيمة العربي رحلوا إلى قبورهم وهم يحملون العار ورغم ضجيج المنافقين وتمجيدهم لهم فإن كل ذلك سراب !