أعرب الكاتب الصحفي السعودي ورئيس تحرير صحيفة “الرياض اليوم” سامي العثمان عن تأييده الكامل لإسرائيل في قصفها للبنى التحتية الإيرانية لسوريا، مؤكدا في الوقت نفسه بأنها هي الوحيدة القادرة على هزيمة إيران، مخالفا “هياط” ولي العهد محمد بن سلمان وزعمه بأن المملكة قادرة على هزيمتها.
وقال “العثمان” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” #اؤيد تماما قصف اسرائيل للمشروع الفارسي الخميني وقواعدهم العسكرية المحتلة للاراضي السورية !! اللهم زِد المجوس انكسار وهزيمة !!”.
#اؤيد تماما قصف اسرائيل للمشروع الفارسي الخميني وقواعدهم العسكرية المحتلة للاراضي السورية !! اللهم زِد المجوس انكسار وهزيمة !!
— سامي العثمان (@samialothman_) ١٠ مايو ٢٠١٨
وأضاف في تغريدة أخرى مؤكدا بأن إسرائيل هي الوحيدة القادرة على هزيمة إيران:” #بكل تأكيد لن يهزم ويحرق ملالي ايران وميلشياتها وعصاباتها في سوريا سوى اسرائيل فهي القادرة على حرقهم ! نأمل ان يستمر التصعيد والمواجهة والقضاء على ارهاب وجرائم الملالي ضد الانسانية والبشرية “.
#بكل تأكيد لن يهزم ويحرق ملالي ايران وميلشياتها وعصاباتها في سوريا سوى اسرائيل فهي القادرة على حرقهم ! نأمل ان يستمر التصعيد والمواجهة والقضاء على ارهاب وجرائم الملالي ضد الانسانية والبشرية !!
— سامي العثمان (@samialothman_) ١٠ مايو ٢٠١٨
وكانت إسرائيل قد شنت فجر الخميس أعنف الضربات على مواقع داخل سوريا، إثر هجوم صاروخي قالت إسرائيل إن القوات الإيرانية في سوريا شنته، على قواعد عسكرية إسرائيلية في مرتفعات الجولان.
وقالت إسرائيل إن إيران أطلقت 20 صاروخا من طرازي “غراد” و”فجر” أسقطها نظام القبة الحديدية للدفاع الصاروخي، أو لم يصل مداها إلى الأهداف بالجولان، مضيفة أن “فيلق القدس” الذراع المسؤولة عن العمليات الخارجية للحرس الثوري الإيراني، هو الذي أطلق هذه الصواريخ.
وطال القصف الإسرائيلي مواقع عسكرية مختلفة، بينها مخازن للسلاح ومواقع استخباراتية وأخرى لوجيستية، ومواقع في الكسوة جنوب العاصمة دمشق، كما استهدف القصف المطار الدولي في دمشق، ومواقع للدفاعات الجوية للنظام السوري، وقاعدة الصواريخ التي أطلقت منها القذائف الليلة باتجاه المواقع العسكرية في الجولان.
وضربت إسرائيل أكثر من 50 هدفا بينها أهداف للدفاعات السورية في دمشق وريفها وفي ريف حمص، وأخرى في القنيطرة والسويداء جنوب سورية.
وأكدت مصادر في المعارضة السورية أن القصف الإسرائيلي طاول محيط مدينتي الصنمين وإزرع بدرعا، ومطار المزة العسكري، وقيادة الحرس الجمهوري في جبل قاسيون، ومنطقة القصير بريف حمص، والتي تعد من أهم القواعد لـ”حزب الله” اللبناني.
كما استهدف القصف مطار خلخلة، و”اللواء 150″ بريف السويداء، والفرقة الرابعة على أطراف العاصمة دمشق، و”فوج المدفعية 137″ الواقع في منطقة خان الشيح في ريف دمشق.
في زمن الصهيوني اللعين سلقان ونطفته ولي العهر الصهيوني
وبمباركه من كهنه معبد حثاله الوهابيه
خرجت الجرذان والفئران والحشرات المتسعوده الصهيونيه من جحورها وشقوقها وبواليعها
وانتم لاتستطيعو هزيمت ايران ولا اسرائيل يعنى خليك فى بيتك البس عبايه
اه….قد فعلها القائد المهيب الركن صدام حسين وانتصر على ايران
ولم يثني عله احد كان يدافع عنكم حارسا للبوابة شرقية
صدام حسين البطولة شجاعة الاقدام الفروسية ليست في احد
الصحفي السعودي سامي العثمان
ان لله وان اليه راجعون في عزائكم
نريد من يكسر خشوم الرافضة بالايدي عربية
زعيما عربيا