الرئيسية » الهدهد » إيران صدعت رؤوسنا وهي تهدد إسرائيل.. هذه المرة الرد سيكون قاسيا على قصف مطار التيفور السوري!

إيران صدعت رؤوسنا وهي تهدد إسرائيل.. هذه المرة الرد سيكون قاسيا على قصف مطار التيفور السوري!

هددت إيران, الاثنين, إسرائيل بالرد على قصفها مطار التيفور العسكري السوري في وقت سابق من الشهر الجاري.

 

ونقلت وكالة “تسنيم” الإيرانية عن المتحدث باسم الخارجية، بهرام قاسمي القول: “الكيان الصهيوني سيتلقى الرد المناسب عاجلاً أم آجلاً… والاعتداء على سوريا غير قانوني”.

 

وأضاف: “الكيان الصهيوني سيتلقى الرد، فهو لا يمكنه القيام بعمل ما والإفلات من العقاب… والمقاومة قادرة في المنطقة على الرد في الوقت المناسب”.

 

وأشارت تقارير إيرانية إلى مقتل سبعة إيرانيين جراء قصف مطار التيفور, وكانت روسيا وسوريا أكدتا أن إسرائيل هي من قصف المطار. كما أشارت تقارير إسرائيلية إلى أن الحدود الشمالية لإسرائيل تشهد حالة من التأهب وسط مخاوف من رد محتمل من جانب إيران أو حزب الله.

 

وكان مستشار المرشد الأعلى الإيراني للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي، تعهد بالرد على الاعتداء على المطار.

 

وعلى صعيد متصل، قال قاسمي إن القصف الأمريكي البريطاني الفرنسي على سوريا مطلع الأسبوع “لن يؤثر على سياسات الجمهورية الإسلامية… فنحن نتابع مبادئنا”، على حد قوله.

 

وقال: “هذا النوع من الإجراءات التي تتعارض مع المعايير الدولية والانتهازية ليست خطوة جديدة من قبل أمريكا… وكل ما يلاحَظ من فوضى في المنطقة هو ناجم عن الأخطاء الاستراتيجية الأمريكية”.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “إيران صدعت رؤوسنا وهي تهدد إسرائيل.. هذه المرة الرد سيكون قاسيا على قصف مطار التيفور السوري!”

  1. سترد يوم يبعثون؟!،يوم أن تطل الشمس من المغرب عوض المشرق؟!،راوغوا المغفلين بمسألة سنهم اليوم العالمي للقدس دون أن يموت لها جنديا في سبيل ذلك؟!،لكن مقابل ذلك رأينا أشياعهم يسقطون في الميادين الخطأ؟!،سقطوا في العراق في كل مدنها وقراها من أجل إعلاء راية ولي الفقيه؟!،نسوا القدس فرأيناهم في القصير؟!،في حلب في الغوطة في دوما في داريا في صعدة في صنعاءوفي …عدا القدس قهي قضية للتضليل وللتطبيل وللتدجيل؟!،هذا ديدن من لا دين لهم إلا دين التقية؟!،يأتونك بلسان أبي بكر وقلبهم قلب أبي لهب أوقلب أبي لؤلؤة؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.