تداول ناشطون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للطمات شيعية داخل أحد المقاهي في دمشق القديمة، مصحوبة بالموسيقى؛ مما أثار استغراب الكثيرين.
كما أظهر مقطع الفيديو قيام شبان وشابات بالرقص بشكل مختلط داخل المقهى، على صدى طقوس لطم شيعي حملت كلمات “والصرخة الكبرى.. يا زينب لبيكِ”.
واثار الفيديو المتداول غضباً واسعاً بين مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي.
بإختصار شديد.. فضيحة تكشف نفاق بعض منتحلي صفة حب آل البيت..
رقص وسكر على انغام لطمية يا زينب في احد المطاعم دون خجل.#جيري_ماهر pic.twitter.com/uuYUXfaRGv— Jerry Maher (@jerrymahers) ٦ أبريل، ٢٠١٨
حتى في كباريهات أوروبا تجدهم يدفعون المال للمطربين لتحية حسن نصر الله و الخرامنئي و بعض آل البيت !! يا لعارهم و غبائهم
— rabea chaar (@rabeachaar) ٦ أبريل، ٢٠١٨
بإختصار شديد هم لا يمتون للإسلام بصله ومايفعلونه إحتقار شديد لآل البيت الشريف دينهم شذوذ وجنس وشركيات
— ابو فيصل ،،، (@omr_911) ٦ أبريل، ٢٠١٨
أستغفر الله من هذا الرجس هـؤلاء مضللين ومخدوعين من قبل المنافقين في الدين أتباع ما يسمى بالولي الفقيه
— محمد المزروعي (@alyassi911) ٦ أبريل، ٢٠١٨
العلويون النصيريون عبدة الأصنام الملحدين العاهرين الذين باعو وطنهم وضميرهم للروس والفرس المجوس
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …أستغفر الله العظيم….الصلاة بكل الاديان فيها خشوع لماذا تزجون اسماء اهل البيت في المراقص الخليعة واللطم والضرب ….انتم خوارج للاسف بكل معاني الكلمات والقواميس العربية واللاتينية وكل لغات العالم …واهل البيت يتبرأون منكم ومن كفركم يا خوارج يا منافقين يا قتلة سيدنا الحسين ياقتلة مسلمي سوريا الموحدين لله تعالي…سيدنا محمد واهل بيته كلهم واحفادهم يكفرونكم ارجعوا لدين الله يا صائبة ومرتدين وخوارج قبل خرابها فوق رؤوسكم وحلوا عن ارض الشام لعنة الله عليكم ياكفار خسئتم …لو السيدة زينب الطاهرة موجودة هي لسبتكم وشتمتكم ياكلاب تخلطون الحقائق ببعضها وتزورون التاريخ نحن من ال البيت ونحن نحب نبينا محمد واتباعه الصحابة الطاهرين من سيدنا ابا بكر وعمر بن الخطاب وعلي وعثمان وكل زوجات النبي وانتم لعنة الله عليكم في حلكم وترحالكم ونحن نتبع سنة نبينا محمد
تنظرون الى الغناء والمتنرحين من الشراب ولا تنظرون الى الشهداء والمقاتلين ممن جسدو شعار ” لبيك يازينب ” حقا حقا.
هولاء مستهزئين يرقصون على دماء الشهداء وأنين الجرحى واهات النازحين.