الرئيسية » حياتنا » بعد مكة والمنطقة الشرقية.. عدوى “الجرب” تصل المدينة المنورة وحالة هلع تجتاح المواطنين

بعد مكة والمنطقة الشرقية.. عدوى “الجرب” تصل المدينة المنورة وحالة هلع تجتاح المواطنين

بعد الانتشار الواسع لمرض “الجرب” الذي اجتاح مدارس مكة المكرمة والمنطقة الشرقية بالسعودية وإصابة أكثر من 1000 من الطلبة، أكدت مديرية الصحة في المدينة المنورة وصول العدوى إلى مدارس المدينة.

 

وأصدرت صحة المدينة المنورة بالاشتراك مع مديرية التعليم في المدينة بياناً مشتركاً حول الاشتباه في ظهور حالات مصابة بالمرض في إحدى مدارس المدينة.

 

وذكر البيان أنه تم الاشتباه في طالبات إحدى المدارس المتوسطة، وبعد الكشف لم تثبت الإصابة إلا في طالبتين منهن فقط، وهما من جنسية واحدة، وتسكنان في عمارة واحدة.

 

وأضاف: “الطالبتان المصابتان من جنسية أفغانية، وتسكنان في منزل واحد، إحداهما شُفيت من المرض تماماً، وأحضرت تقريراً طبياً بذلك، والأخرى ما تزال تواصل علاجها في منزلها”.

 

وأكد البيان على أن إدارتي الصحة والتعليم في المدينة المنورة الموضوعَ تتابعان من خلال إدارة الصحة المدرسية في المراكز الصحية، فيما تم توجيه أولياء الأمور إليها لإجراء الكشف الطبي على أبنائهم وبناتهم، للاطمئنان من خلاله على أحوالهم الصحية.

 

وكانت وزارة التعليم أعلنت أن عدد الإصابات المسجلة في منطقة مكة المكرمة والمنطقة الشرقية قد تجاوزت الـ1000إصابة من مختلف الجنسيات، تتصدرها الجنسية البورمية، وسط استنفار حكومي على مختلف المستويات بعد القلق الذي أبداه الأهالي من تفشي المرض.

 

وطوال اليومين الماضيين، كان موضوع انتشار مرض الجرب، هو الشاغل لملايين الأهالي القلقين على أبنائهم مع تضارب التقارير بشأن أعداد المصابين بالمرض في منطقة مكة المكرمة.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “بعد مكة والمنطقة الشرقية.. عدوى “الجرب” تصل المدينة المنورة وحالة هلع تجتاح المواطنين”

  1. جرب مملكة الجربان ال قرود اصله من الوسخ وقلة النظافه
    والوسخ وقلة النظافه هي قبل ان تكون جسديه بتكون بالتاكيد
    وساخه وقلة نظافه في نفوس ال قرود هم ومن والاهم

    يا عيب العيب
    جرب وفي القرن الحادي والعشرين

    رد
  2. حجر صحي على كل المملكه قبل خروج المرض للخارج، والغاء الحج حتى لا يصاب مسلمو العالم بالجرب ، مع العلم هذا الموسم قد يحصل أمر عظيم في الحج

    رد
  3. خبار أحمر – جراد – والان الجرب
    نفس عذاب قوم فرعون . هل نتعظ أم سنعاند رب العالمين
    فيبق أهل الحجاز على أمور التحرر والانفتاح على الدنيا ولينتظروا ما هو قادم !!!!!

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.