تداول ناشطون بمواقع التواصل على نطاق واسع في مصر، مقطعا صوتيا نشرته صفحة (أنا آسف يا ريس) الشهيرة بفيس بوك، حوى تسريبا صوتيا للرئيس المخلوع محمد حسني مبارك كشف فيه أسرارا جديدة عن ثورة 25 يناير وسيناريو الإطاحة به.
وبحسب “المقطع” المتداول يقول “مبارك” : ” الأمريكان كانوا يعملون على ثورة يناير منذ عام 2005″.
وتابع موضحا: “وأنا كنت أشعر بذلك، لذا كنا في اجتماع في سبتمبر2010 وقلت إن الأمريكان وضعوا صوابعهم في الشق مني لأني أرفض أن أتنازل لهم عن قاعدة أو ميناء أو اتصالات أو أي شيء ويرغبون في إزاحتي بأي ثمن”.
وأضاف: “كنت أشعر منذ عام 2005 برغبة الأمريكان في إزاحتي، وهم عملوا على إزاحتي منذ ذلك الوقت، وقلت لهم على العموم أنا في عام 2011 سأسلم الحكم ولن أورث الحكم لابني، والأمريكان كاذبون وهم من أطلقوا إشاعة التوريث دي والناس صدقتهم”.
واستطرد: “قلت لهم يا جماعة إحنا نظامنا جمهوري ومفيش فايدة لكن الآلة الإعلامية الأمريكية أقوى”.
والأربعاء الماضي، نشر المواطن الكويتي يزيد مشعل السعيد عبر حسابه بموقع الصور العالمي “انستجرام” صورة تجمعه مع الرئيس المخلوع في منزله بالقاهرة، فند خلالها صحة الادعاءات حول وفاته والتي تم تداولها خلال الأيام الفائتة.
ووفقا للصورة المنشورة التي رصدتها “وطن” أول أمس، ظهر “مبارك” مرتديا زيا رسميا في حين ظهرت عليه علامات التعب.
اكاذيب الطغاة تدمغها الحقائق
هذيان الخرف الأخير؟!،لو كان ذلك صحيحا فلم ارتقى إبنه جمال إلى الحزب الوطني راسما السياسات؟!،ولم اصطحبه معه في زيارة رسمية لواشنطن يزفه لهم كريس مرتقب صاعد؟!،ولم حشر هو وشقيقه نفسيهمافي مباراة كرة مع الجزائر كمشجعا فوق العادة هو وشقيقه طامعا استعمال الكرة والتأهل للمونديال كمنصة للتتويج بالعبور الوهمي للمونديال بعدما سجنوا ونفوا وأهانوا بطل العبور الحقيقي؟!،ولم ذهب مشجعا في أم درمان ؟!،ولما عاد خائبا بخفة حنين استعرض في مقصورة الطائرة في الجو كيف يربت على أيدي الفنانين المصريين الذين ضربوا الضرب المبرح من المشجعين الجزائريين في شوارع أم درمان مدعين أنهم طردوا دار دار،زنقة زنقة، بيت بيت فأظهره الإعلام المصري كبطل كارتوني منقذا للفنانين في حين كانت نفسه تتقطع حسرات وهو يرى عرشه الموعود قد تهاوى على جرف جلد منفوخ فانبرى موجها منصاته الإعلامية لشتم الجزائر وإهانة شهدائها للعديد من الأيام لا لشيء إلا لأن حلمه قد تكسر على قدم عنتر يحي الذي جعل بينه وبين حلمه أمدا بعيدا؟!،نعم إنه نظام جمهوري يستأسد فيه أبناؤه على الشعب المصري في الاقتصاد والإعلام والسياسة بل وحتى زوجته سوزان جعلت منها القنوات التلفزيونية سيدة السيدات بها تفتتح القنوات برامجها وبها تختتم؟!،كل ذلك من أجل الله ولله والوطن ولاغير؟!،أما جمال فله أن يشرب من مياه النيل إن خانه عطشه الشديد للكرسي؟!،إنه يستغبينا مدعيا أن أمريكا عدمت الوسائل لست سنين فلم تهتد لأي وسيلة مجدية لاقتلاعه؟!،إنه الهراء؟!،لو أرادت اقتلاعه لاقتلعته قبل أن تستوي الثورة على الجودي؟!،بل وقبل أن يرتد طرفه؟!،إنه ينسينا-ولم ننس- أنه الكنز الإسترتيجي لإسرائيل وأمريكا ؟!،دمر العراق مرتين ؟!،بل وأوشى لأمريكا بأن صدام يمتلك سلاح الدمار الشامل موصيا تومي فرانكس أن يكون حذرا على وحداته وهو يجتاح العراق؟!،وينسينا أنه استعجل التخلص من عرفات؟!،واستلذ تدمير غزة وحصارها وإعلان الحرب عليها من عتبات قصره المشيد وبيره المعطلة معطيا شرف ذلك لليفني وهي تتبجح بزف خبر الحرب من قصره الرسمي مرفوقا بوزيره أبو الغيط الذي لم يستح أن يقف تلك الوقفة مع ليفني بوجه صحيح؟!،وجه تلطَخ بالغائط وهو لا يدر أنَ رائحته ورائحة سيَده تزكم الأنوف؟!،فيا عجبي من هذيان مخرف أوحى له خرفه بأن يهذي ببطولات لم يكن يوما صانعها ؟!،يودون لو يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من حكم التاريخ الذي لم ولن يرحم أحدا؟!،فعم قريب سترون وستقرأون مذكرات الساسة الغربية كاشفة عن خزيهم وعارهم ونعيقهم ؟!،كيف لا وهم في كل وديان الخيانة يهيمون؟!،إننا لسنا كالخب وما الخب يخدعنا وهو يلوك كلاما مبحوحا عن الجمهورية؟!،جمهورية أفلاطون الفاضلة؟،وإلا لما بقي أكثر من 30 سنة وهو يستخلف نفسه بنفسه؟!،فلم؟!،إنه كان في قاعة انتظار جاعلا مصر كلها في قاعة انتظار وفي عطالة عن سبق الإصرار والترصد حتى يشتد عود ابنه جمال فيسلم المشعل لهوله فقط؟!،أهو جمال زيك أو زي ابنك -كما خاطب أحد رجالات الأعمال لما اشتكى له بغي ابنه- أجل إنه ليس زيه ولا زي ابنه؟!،إنه الوريث ؟!،إنه ولي العهد الجمهوري التليد؟!،فطوبى لكم جمهوريتكم؟!،وطوبى لكم جماهريتكم؟!،جمهورايت المماليك الجدد ؟!،استولدت بشار في سوريا؟!،وجمال وسيف -الإسلام -وأحمد علي عبد الله صالح وليلى بن علي في كل من مصر وليبيا واليمن وتونس والحبل على الجرار لولا أن رأى الغلمان برهان الثورات نيرانا مزَقت أحلامهم شرَممزق صانعة منهم الطريد والسجين والهارب ؟!،هذا ليعلموا أن لو دامت لغيرهم ماكان لتصل إلى أبائهم؟!،لكنه عمى القلوب أنساهم أن أنَ الحقيقة الثابتة هي أنَه:(إلى ربك الرجعى)،هناك لاخرف ولا خرافة ولا تخريف ؟!،بل كتاب لايغادر صغيرة ولا كبرة إلا وأحصاها؟!فتفقدوا حسابكم اليوم قبل الغد؟!،وتوبوا إلى بارئكم قبل الغرغرة ؟!،كيف لا و أنتم من سجنتم الأمة برمتها مشرقا وغربا لعشرات السنين؟!،ولم تطلقوا سراحها إلا لما أحللتم في ديارها البوار؟!،فلوذوا بالصمت لا رحمكم الله؟!. .
كداب ياخيشه
دمية تعتمد على العكاز ولاتنسى أبدا الماكياج…قبحك الله أيها البغل العسكري الهمجي
سنرد على كلامه بطريقة الهالك على عبدالله صالح : فاتكم القطار ! التاريخ يسير نحو الأمام ! أعراض الزهايمر المتأخر والمبكر معا! معجزة طبية ! بالفعل الأمريكان كانوا يريدون ازاحة المخلوع!لأنه وشى على العراق ودمره نهائيا ! وحاصر عرفات وفرض عليه الرأي الأمريكي والصهيوني مزايدا على شارون نفسه ! وقف في صف اسرائيل ضد حزب الله في حرب عام 2006م لدرجة أصابت الدهشة أولمرت وبوش الابن! ودخل في قطيعة مع سوريا !! وعاد لينتقم في فبركة قضية خلية حزب الله ومحامتها العبثية ! حاصر قطاع غزة بعد وصول حماس للحكم واجبر العرب على محاصرة الفلسطينيين ودمر الأنفاق التي يعيش عليها فقراء غزة! وأيد حرب اسرائيل على غزة 2008م و2009م وكاد ان يشعل حربا اخرى مطلع 2011م بعد تفجير كنيسة قبطيةوشاء الله أن يسقطه شباب الثورة! تآمر على السودان إلى ان انفصل الجنوب !عمل كل شيء لتوريث ابنه ودمر الحياة البرلمانية في مصر في انتخابات عام 2010م التي حطمت الرقم القياسي في الغش والتزوير ! وتندر على المعارضة بقوله الشهير سيبهم يتسلوا !! حتى مع من يبدو أنه حلفائه لم يكن يرتاح لنجاحاتهم ! ففي القمم الأفريقية التي يتظمها القذافي يتعمد عدم الحضور لأن الأضواء لن تكون له ! مع السعوديين فعل نفس الشيء في قمة لبنان 2002م ومع مبادرة الأمير عبدالله وقتها تغيب عن القمة لأن الأضواء مسلطة على ولي العهد السعودي وقتها وادعى ظروف معينة منعته وأنه أوصى عرفات بعدم الحضور لعدم امكانية عودته لفلسطين وعدم وجود ضمانات مقدمة لشارون وقتها رئيس الحكومة لسماح العودة لعرفات ! وفي عام 2007م ومع اتفاقية مكة للصلح بين حماس وفتح قبل الاتفاقية على مضض وفي نفس الوقت كان يتآمر على اسقاط حكم حماس ! لذا فان واشنطن عملت جاهدة لإسقاطه لأنه حطم الارقام القياسية للعمالة ! قد يكون المخلوع إلى اليوم لايعلم بأنه احتل مكانة بارزة وكبيرة جدا في مزبلة التاريخ!
مازال يكذب وهو في هذا العمر لقد بلغت من العمر أرذله ياكاذب حسبنا الله فيك ضيعت مصر بعنجهيتك وبلادة تفكيرك للأسف صار عليك الشعب بعدما أصبحت دمية تحركك الهانم وعيالك البلطجية طايحين في البلد نهب من خيراتها في كل المجالات وفي الأخر تقول لم أرضخ لأمريكا بتضحك على مين ياكاذب دا اسرائيل مش أمريكا كانت ممشياك على هواها في كل شيئ