الرئيسية » الهدهد » “الوزير الضيف ينتظر وصول المضيف”.. لحظات محرجة لوزير الخارجية الأميركي في بيروت

“الوزير الضيف ينتظر وصول المضيف”.. لحظات محرجة لوزير الخارجية الأميركي في بيروت

وصل وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، الخميس، إلى لبنان لإجراء مباحثات مع الرئيس اللبناني ميشال عون، ورئيس الحكومة سعد الحريري، ورئيس مجلس النواب نبيه برّي، ووزير الخارجية جبران باسيل، على أن يعقد مؤتمرًا صحافيًا في السراي الحكومي، في ختام زيارته التي تستمر بضع ساعات.

 

لكن ما لم يكن في الحسبان، أن تيلرسون وصل إلى القصر الرئاسي اللبناني قبل الموعد بقليل واضطر إلى انتظار الوقت المحدد لخروج الرئيس اللبناني واستقباله رسميا.

 

وبحسب وكالة “رويترز”، لم يقم وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل باستقبال نظيره الأمريكي عند وصول موكبه، بحسب الأصول الدبلوماسية المعروفة.

 

وقد أظهرت لقطات تلفزيونية تيلرسون وهو يجلس في القصر الرئاسي وبجواره مقعد شاغر قبل أن يدخل نظيره اللبناني جبران باسيل ويصافحه فيما بدا خروجا على العرف الدبلوماسي.

https://twitter.com/SalmanAldosary/status/964116111372488704

من جهته، نفى مكتب الرئيس اللبناني أي خروج عن العرف الديبلوماسي. وقال مدير المكتب الإعلامي للرئيس رفيق شلالا إن تيلرسون وصل مبكراً بضع دقائق عن المتوقع، مشيراً إلى أن الاجتماع بدأ في موعده.

 

وكتب تيلرسون في دفتر الزوار الخاص بالقصر الرئاسي اللبناني بعد الاجتماع “السيد الرئيس، شكراً على الاستقبال الحار وعلى النقاش الصريح والمنفتح والبناء”. وأضاف أن “الولايات المتحدة تقف إلى جانب الشعب اللبناني من أجل لبنان حر ديموقراطي”.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول ““الوزير الضيف ينتظر وصول المضيف”.. لحظات محرجة لوزير الخارجية الأميركي في بيروت”

  1. في ناس عندها كرامه وشرف وفي ناس “”واطيه””” ، تحيه للبنان وشعبوا لو أبن زايد السعوديه أو مصر أو بالسعوديه لرأيتم الرقص بالسيوف على جثة القدس الجريحه وفلسطين
    كنتم رائيتم العلم الأمريكي يرفرف في الغرفه شامخا يغني فرحا ، ولا عبروا ولا عبروا ترامب تبعوا وتركوه منبوذا ينتظر . قالوا له أن لبنان أصغر بلد عربي وداعس راس اسرائيل، قالو له اسرائيل ما بتخوف حذائنا واذا بتحاول هي أو أمريكا تسرق مكعب غاز لنكسر راسك وراس اسرائيل قالو له العرب انهزموا على ثلاث جبهات ونحن أصغر بلد بالمنطقه هزمناهم واخرجناهم كالصراصير من جنوب لبنان قالوا له إلي بدوا يخانق أهل وسهل وحزب الله راح يخلي اليهود تبوله ، ويكيد المغفلين “””والثرثارين”””, وطيرانكم الحربي نزلنا ، قالوا له نحن لسنا السعوديه كم حوثي يتيم يمشي بفردة حذاء واحده يتمشى سائحا في شوارع نجران السعوديه يسير بين جثث الجنود السعودين رحمهم الله ، قالوا له لن نبيع !! نحن لسنا هيئة علماء المسلمين في مكه ومشايخ النفاق والغدر أسم رئيسنا ليس السديس أو الفوزان أو لحيدان أو أبن زايد أو طقعان أو سلمان وابنه سرقان أسم رئيسنا ميشال “مسيحي ماروني” صاحب مبدأ وصاحب شرف وما بيخاف ألا من الله ألي مش عاجبو يشرب من البحر ويضرب راسو بالحيط ويموت قهر وكأس الماء على الطاوله للرئيس اللبناني فقط وانت بترجع عطشان

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.