الرئيسية » تقارير » الداخلية العراقية تكشف الوضع الصحي “الخطير” للبغدادي ومكان تواجده حالياً

الداخلية العراقية تكشف الوضع الصحي “الخطير” للبغدادي ومكان تواجده حالياً

قال مدير عام استخبارات ومكافحة الإرهاب في وزارة الداخلية العراقية، “أبو علي البصري”، إنّ زعيم تنظيم “داعش”، أبو بكر البغدادي، أدخل مؤخرا إلى مشفى للتنظيم في منطقة الجزيرة السورية لتدهور وضعه النفسي، وكذلك لمعالجته من كسور وجروح خطيرة في ساقه وجسمه منعته من المشي بمفرده.عن الوضع الصحي للبغدادي ومكان تواجده

وأضاف رئيس خلية الصقور في الوزارة، أن “البغدادي ما زال موجودا في منطقة الجزيرة السورية القريبة من حدودنا”، نافيا في الوقت نفسه هروبه إلى منطقة أخرى.حسبما نقلت صحيفة “الصباح” العراقية

وأوضح أن “لدينا معلومات ووثائق من مصادرنا المتغلغلة في جسد الكيان الإرهابي لا يرقى إليها الشك، تفيد بأن المجرم البغدادي ما زال حتى اليوم موجودا بمساعدة معاونيه في منطقة الجزيرة السورية”، لافتا إلى أنه “بات يعيش أيامه الأخيرة”.

 

ووصف أبو علي البصري حالة البغدادي بـ”الخطيرة، وفقا لنتائج المراقبة السرية لخلية الصقور والتحاليل والكشوف المرضية الأخيرة، فضلا عن إصابته بداء السكري”.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “الداخلية العراقية تكشف الوضع الصحي “الخطير” للبغدادي ومكان تواجده حالياً”

  1. نتمنى من الله أن يلقى القبض على المجرم الحقير البغدادي حيا, من قبل جهة يمكن الوثوق بها, ليتم التحقيق معه وذلك لفضح مشغليه ومن أمره بتشكيل تنظيم داعش الارهابي المخصص لقتل العرب السنة في العراق وسوريا وتدمير مدنهم وبلداتهم من قبل الطيران الامريكي بحجة محاربة داعش، وذلك لاجبارهم على اللجوء خارج أوطانهم واستبدالهم بالشيعة والاكراد حلفاء إسرائيل وإحباؤهأ، ولو تظاهرت إيران كذبا بعدائها ل إسرائيل.
    المخطط هو إفراغ العراق وسوريا من العرب السنة، أعداء إسرائيل العقائديين والحقيقيين، من أجل أن تعيش إسرائيل بسلام وامان.

    رد
  2. إذا متغلغلين بالدرجة هذه فلماذا لاتمنعون التفجيرلت التي فتكت وتفتك بالشعب المنكوب , الأجابة هي بأن الجواسيس الذين يحكمون في بغداد وداعش ينخرطون في نفس المشروع الذي يشمل العراق والشام والذي يعتمد على سبي المسلمين السنة وتدمير الرقعة الجغرافية خاصتهم وجعلها أرضاُ مفرغاً من الحياة وتحهيزه للمرحلة التالية وهي أنشاء ميانات كردية وعلوية وشيعية وعبدة الشيطان اليزيديين وغيرها

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.