كشف الجندي الذي تولى إعدام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين تفاصيل جديدة ومثيرة عن اللحظات الأخيرة في حياته، قائلاً إن “صدّام” ظل مبتسماً حتى فارق الحياة وهو يردد الشهادتين، مبيناً أن تلك الابتسامة ظلت لغزاً حتى بعد وفاته.
وقال الجندي إن صدام حسين “اتسم بالروح المسالمة وارتسمت على شفتيه الابتسامة”.
واضاف أن صدام طلب تناول وجبته المفضلة قبل أن يتوضأ ويؤدي صلاة الفجر، كما جلس على طرف السرير الخاص به وهو يقرأ القرآن في انتظار تنفيذ حكم الإعدام.
وأضاف أن الجنود الأميركيين كانوا يخشون من ابتسامته، وظنوا أن هناك “قنبلة سيتم تفجيرها”، بسبب هدوئه الشديد وهو يقابل الموت.
وأشار إلى أنه “طلب من أحد الحراس إعطاءه معطفاً صوفياً كبيراً حرصاً على عدم ظهوره وهو يرتعد من البرد فيظن شعبه أنه خائف من الموت”.
تلميع صورة مجرم سيكوباتي
صدام حسين المجيد رمز الحرية و الكرامة الذي ظل طوال حياته مدافعا عن حقوق العرب من الغرب المستعمر الطامع الذي يقدم له الخونة و الماجورين كل سبل العون أمثال صاحب الرد رقم 1
جر بلاده الى ثلاث حروب عشواءية مدمرة ، اعتقل الالاف وقتل الالاف ويمكن اكثر من الالاف بدون محاكمة ، رمى الكيماوي على الابرياء ، سبب دمار بغداد والعراق كله بغباءه ، استولى على الحكم بالانقلاب و القوة و نصب نفسه ديكتاتورا ،حكم بالنار و الحديد ، ولايزال العرب يرونه بطلا و رمزا للكرامة ، في حين انه رمز للغباء و البطش والاستبداد ، هذا ان دل على شي فيدل ان الافلاس الفكري و الاخلاقي للامة
لقد كان الحصن المنيع لتمدد الشيعي و قد كان صاقا و لو لا هذا لما وفق الى الشهادة
فنظروا ما فعل الشيعة اليوم في الدول المسلمة
هذا الخبر قرأته منذ ست سنوات وما زال يتكرر كانه خبر جديد …. لو وجدت احدا يلمع طاغيته فاعلم انهم العرب
الشهيد صدام البطل الشجاع رمز العروبه
الله يرحمك يا صدام صقر العرب قاهر الخونة فلسطين كلها معك الله يرحمك
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه صدام حسين اخو هدله
ولعنة الله على كل من تأمر على العراق ولعنة الله على كل من كان سبب احتلال العراق وخرابه ولعنة الله على كل تبعي مجوسي نجس بلا شرف ولا دين
انظر الي حكام العراق الجدد كم قتلوا من أبناء جلدتهم و كم سرقوا من أموال العراق