الرئيسية » الهدهد » بعد إشادته بالاحتلال.. الكاتب الكويتي عبدالله الهدلق يتصدر مواقع إسرائيلية إخبارية

بعد إشادته بالاحتلال.. الكاتب الكويتي عبدالله الهدلق يتصدر مواقع إسرائيلية إخبارية

أصبح الكاتب الكويتي عبدالله الهدلق حديث الصحافة الإسرائيلية، التي احتفت بتصريحات له يشيد فيها بإسرائيل ويعتبرها دولة مستقلة ذات سيادة.

 

وتصدرت صورة  “الهدلق” وتصريحاته موقع “المصدر” الإسرائيلي الإخباري، حيث وصفه الموقع بـ”المدافع الأقوى عن إسرائيل في الشرق الأوسط” بسبب تصريحاته الأخيرة.

 

وكان الكاتب الكويتي “المتصهين” عبد الله الهدلق، قد زعم أنه لا يوجد شيء اسمه دولة فلسطين، مشيدا بإسرائيل باعتبارها دولة مستقلة ذات سيادة ولا يعترف بها إلا المستبدون.

 

وقال ” الهدلق” خلال استضافته على قناة “الراي” الكويتية قبل أيام، إنه قبل العام 1948 لم يكن هناك شيء اسمه فلسطين إلا في مخيلة الحالمين.

 

وتابع ، بأن اسرائيل دولة مستقلة، وشرعية، ولقيت اعتراف جميع الدول المحبة للسلام.

 

وأردف قائلا أن اسرائيل تفوقت في مجالات البحوث العلمية، والدراسة، وغيرها.

 

ولاقت تصريحات “الهدلق” التي فسر فيها آيات من القرآن الكريم على هواه لتتماشى مع وجهة نظره، هجوما حادا وغاضبا من قبل النشطاء.

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “بعد إشادته بالاحتلال.. الكاتب الكويتي عبدالله الهدلق يتصدر مواقع إسرائيلية إخبارية”

  1. عبدالله الهدلق ، فؤاد الهاشم والبعض من المتصهينين في بلد مثل الكويت التي تقاسمت العيش المشترك مع الفلسطينيين الذين أسهموا بشكل أساسي ومهم في نشأة الكويت وتطورها تعليميا ،اقتصادياً ، عمرانياً و صحياً وحتى اجتماعياً ، وقدم الفلسطينيون كل ما لديهم من كفاءات في خدمة الكويت حتى أصبحت منارة خليجية يرتادها الخليجيون لما لديها من تقدم وتطور في كافة المجالات ، وللأمانة والانصاف كان أهل الكويت الأصليين الشرفاء يثمنون هذا الدور عالياً وكانوا لا يتوانون في رد الجميل بسخاء و تمثل ذلك بشكل واضح لا يقبل الجدل لما قدموه من المساندة للقضية الفلسطينية وثورتها الوطنية … وكانت الجالية الفلسطينية تعتبر أكبر الجاليات المقيمة وتعمل في الكويت و التي كان يحسب لها حساب في كل المجالات والأصعدة لما نالته من التأييد الشعبي والرسمي الكويتي ولكن الأمر اختلف تماما في ما بعد غزو صدام للكويت فالحملة الاعلامية المسعورة التي شنتها بعض الدول العربية وغير العربية والتي عملت على تشوية سمعة الفلسطينين وتصويرهم ظلماً وكأنهم هم من احتل الكويت وعاثوا فيها فساداً علماً بأن من ساند أهل الكويت ووقف معهم في محنتهم هم الفلسطينيون ويبدو أن أحهزة المخابرات الاسرائيلية قد تغلغلت هي الأخرى أيضاً وكان لها دور في تلك الحملة الشرسة و الا لما خرج من بين الكويتيين امثال هذه القلة العفنة التي تلطخ وجه الكويت الوطني العربي وتشوه صورته بهذا الشكل المعيب … عشت في الكويت سنين طويلة بين أهلها الطيبين الذين ما زلنا نتواصل معهم وتربطنا بهم علاقات أوخوية ومن الحب والاخاء المتبادل رغم المسافات الكبيرة التي تفصل ما بيننا جغرافياً … فأقول لوسائل الاعلام توقفوا عن نشر أخبار هؤلاء الذين يشوهون وجه الكويت الحقبقي فبالأمس كان الكويتيون وعلى رأسهم أميرهم صباح الأحمد يحيون احتفالية بيوم الطفل الفلسطيني…لذا ورغماً عن هؤلاء المتصهينين هذه كلمة وفاء للشعب الكويتي العزيز .

    رد
  2. من زمان وهادا الخنزير ينهق بس السؤال وين الحكومة الكويتية عنه؟بس اللي سكت علي ياسر الخبيث وخلا يهرب برا الكويت يسكت عالهدلق المدلوق الكرامة في المجاري

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.