الرئيسية » تحرر الكلام » أقوال زعماء يهود عن العرب

أقوال زعماء يهود عن العرب

يصل عدد اليهود في العالم اليوم إلى قرابة الـ ١٤ مليونًا، يعيش حوالي نصفهم خارة إسرائيل، أمّا عدد العرب فيصل إلى أربعمائة مليون موزّعين على اثنين وعشرين قطرًا، وعدد المسلمين حوالي بليون ومائتي ألف. في ما يلي مقتطفات من هذه الأقوال لشخصيات يهودية في العصر الحديث، مرتبة وفق الأبجدية، الاسم الشخصي فاسم العائلة فسنة ميلاد القائل وسنة الوفاة للمتوفي فبضع كلمات عن القائل.

آبا إيڤن (١٩١٥-٢٠٠٢) في الـعام ١٩٧٠، وزير خارجية إسرائيل سابقًا

  

* إنّ الفلسطينيين لم يُضيّعوا أيّة فرصة لتضييع الفرص.

* العرب لا يقرأون وإذا قرأوا لا يفهمون وإذا فهموا لا يّطبّقون.

أ. ب. يهوشوع (١٩٣٦ــ ) اسمه الحقيقي أبراهام چبريئيل يهوشوع، أديب إسرائيلي يهودي مشهور.

* لا أملَ عندنا لفهم العرب بصورة عقلانية، وعليه لا مفرّ من العودة والتعمّق بشعرهم، فأنت تستطيع فهم أيّ شعب وفق الجوانب الإيحائية عنده، أي حسب شعره.

أبراهام بورغ (١٩٥٥-) رئيس الكنيست سابقًا، رئيس الوكالة اليهودية والحركة الصهيونية العالمية سابقًا

* أظنّ أنّني حتّى سنّ السابعة عشرة، لم أرَ أحدًا من الأغيار (لا أقصِد العربي المحلي أو المحتلّ).

* شغل عربي، جيش عربي أو مجرّد عربي، كانت عباراتِ استهانة شائعة جدّا.

* أحلُم بدولة ومجتمع، حيث يكون الفصل بين الدين والدولة واضحًا، ومواطنة متساوية لكلّ المواطنين.

* لا حدَّ لوقاحتنا واحتلالنا، لا حدودَ لأيّ شيء.

* عالمي لا ينقسم ليهود وغير يهود، إنّي أُقسِّم عالمي لصالحين وطالحين.

* الخليل اليهودية الراهنة مكان سياسي لعين.

* حرب الأيّام الستّة حرّرت أراضي آبائنا واحتلّت أراضي آباء الفلسطينيين.

* لا ريبَ عندي أَنّي سأعيش في عهد السلام الإسرائيلي الفلسطيني المبني على أُسس الحرية، كرامة الإنسان، مساواة، عدل وديمقراطية.

* إسرائيل اليهودية لم تصنع شيئًا من أجل اللاجئين الفلسطينيين فيها.

أحاد هعام: آشر تسڤي هيرش چينسبرغ (١٨٥٦–١٩٢٧)، أديب، أحد الناطقين باسم حركة ”محبّة صهيون“

* روح الشرق غريبة علينا إذ أنّنا عشنا ألفي سنة بين شعوب الغرب.

* يعتقد الصهاينة أنّ  اللغة الوحيدة التي يفهمها العرب هي القوّة … يتصرّف الصهاينة تجاه العرب بعداء وقسوة، حيث يتعدّون على حدودهم ويعتدون عليهم بلا رحمة وبلا سبب، حتّى أنّهم يفتخرون بذلك، ولا أحدَ يُعارض هذا التوجّه الخطير والجدير بالازدراء (بعد زيارته لفلسطين عام ١٨٩١، كذلك لاحقًا).

* اعتدنا نحن في خارج البلاد الاعتقاد بأنّ فلسطين (في الأصل: أرض إسرائيل) الآن كلّها تقريبًا جرداء، صحراء لا زرع فيها، وكلّ من يريد ابتياع أراضٍ فيها فليأت لشراء ما يودّ. الواقع غير ذلك، في كل البلاد من الصعب إيجاد أراض زراعية غير مستغلّة؛ هنالك فقط أراض رملية أو جبال صخرية لا تصلح إلا لغرس الأشجار وهذا أيضًا بعد عمل شاق وتكاليف باهظة لتنظيفها وإعدادها للزراعة، هذه الأراضي فقط غير مستغلّة لأنّ العرب لا يحبّون إجهاد أنفسهم حاضرًا من أجل مستقبل بعيد. ولذلك لا يمكن في كلّ يوم إيجاد أرض جيّدة للشراء. ليس الفلاحون فقط بل الإقطاعيون أيضًا لا يبيعون بسهولة أراضي جيّدة لا نقص فيها “.

* اعتدنا نحن في خارج البلاد الاعتقاد بأنّ جميعَ العرب متوحّشو الصحراء، شعب شبيه بالحمار، لا يرى ولا يفهم ما يجري من حوله. لكن هذا خطأ كبير، العربي كسائر أبناء سام ذو عقل ثاقب مفعم بالدهاء … علينا أن نكون حذرين في تصرّفنا مع شعب غريب جئنا للعيش بين ظهرانيه مجددًا؛ يجب معاملته بمحبة واحترام ولا حاجة للقول بالعدل ووفق القانون. ماذا يفعل إخوتنا في فلسطين؟ بالعكس تمامًا، كانوا عبيدًا في شتاتهم وفجأة يجدون أنفسهم في حرية بلا حدود، حرية فوضوية، قد تكون موجودة في تركيا فقط. هذا التغيير المفاجىء خلق في قلوبهم ميلًا لحبّ الحُكم كما يجري دومًا لـ ”عبد صار ملكا“ (تتمة الآية: وخامل شبع خبزًا، سفر الأمثال ٣٠: ٢٢).

أڤيچدور (إيڤت) ليبرمان (١٩٥٨-) مهاجر من مولدوڤا، وزير الأمن في إسرائيل؛ مؤسّس حزب ”إسرائيل بيتنا“ عام ١٩٩٩

* آمل أن يُقتل أعضاء الكنيست العرب (٤ أيّار ٢٠٠٦)

* عن عرب الـ-٤٨: بدون ولاء لا جنسية.

* علينا أوّلًا تزويد الأمن والإزدهار الاقتصادي وبعد ذلك يمكن الحديث عن سلام ثابت ومستديم.

* الأقليّة العربية في البلاد هي مشكلة ويجب فصلها عن إسرائيل. أريد أن تكون إسرائيل يهودية صهيونية.

*  نحن نقف في جبهة صراع الحضارات بين العالَم الحرّ والإسلام المتطرّف.

إلي ميخائيل بن دهّان (١٩٥٤-)، مغربي الأصل، راب وعضو كنيست من حزب ”البيت اليهودي“

ليس كلّ المسلمين إرهابيين، لكنّ كلّ الإرهابيين مسلمون

أريئيل شارون (١٩٢٨–٢٠١٤)، رئيس سابق لحكومة إسرائيل

* (مخاطبا الرئيس الأمريكي بوش بعد تفجيرات نيويورك وواشنطن): إننا نواجه نفس الإرهاب .

* جميعنا يجب أن يتحرّك، أن يركض، يجب أن نستولي على مزيد من التلال، يجب أن نوسّع بقعة الأرض التي نعيش عليها. فكلّ ما بين أيدينا لنا، وما ليس بأيدينا يصبح لنا.

* أنتم لا تبنوا جدارًا، دعوا العرب يبنونه.

* يمكن صنع السلام مع الأعداء لا مع القَتَلى.

* من الصعب العيش مع العرب ولكن ذلك ممكن.

إسحاق رابين (١٩٢٢–١٩٩٥) في عمّان عام ١٩٩٥، أمام كلّ الوفود العربية المشاركة في المؤتمر الاقتصادي

* جئتكم من القدس، العاصمة الأبدية الموحّدة لدولة إسرائيل.

إسحاق شامير (١٩١٥–٢٠١٢)، الرئيس السابع لحكومة إسرائيل

* إن الجيل الحاضر تكفيه الحدود الحالية، والجيل القادم بحاجة إلى حدود أخرى.

* إنّه من الخطأ أن نوهم شبابَنا أن سلامًا يمكن أن يكرّس بيننا ويبن العرب، وتوقع شامير أن يتواصل الصراع بين الجانبين.

العرب هم عرب، والبحر نفس البحر (١٩٨٩).

أمنون كابليوك (١٩٣٠-٢٠٠٨) مستشرق وصحفي مقدسي

* بعد كلّ ما نقول ونفعل، ننظر إلى العرب من عل، ولا نتعامل معهم جديًّا، إنّنا نشعر بالتفوّق عليهم وأنّه من الصعب التصوّر بأنّ هذا الشعور سيختفي ذات يوم. New Outlook, Tel Aviv, no. 53, May 1963

أهرون دافيد غوردون  (١٨٥٦-١٩٢٢)، ناشط صهيوني ومنظّر

* إن لنا (يعني اليهود) ميزة أن نكون الأوائل، ليس لأنّنا أحسنُ من الآخرين، ولكن لأننا تعذّبنا كثيرا.

إيهود أولمرت (١٩٤٥–)، رئيس سابق لحكومة إسرائيل

* إبرام معاهدة سلام مع الفلسطينيين أمر بعيد للغاية (تصريح في أواخر عام ٢٠٠٧)

إيهود باراك (١٩٤٢–)، رئيس سابق لحكومة إسرائيل

* إن القدس هي العاصمة الأبدية لإسرائيل،  وستبقى موحّدة تحت السيادة  الإسرائيلية ولن تقسّم أبدا.

* قال في حفل رسمي في الثامن من تشرين أوّل ١٩٩٩ بمناسبة افتتاح مدرّج (بوابات خلدة) قرب الحائط الجنوبي للمسجد الأقصى: من هنا سار آباؤنا، وعلى هذه المدرّجات سارت اليهود باتّجاه ساحة جبل الهيكل الثاني، ونحن اليوم نعيد بناء هذه المدرّجات التي كانت مبنية في الحائط الجنوبي للهيكل .

بنيامين زئيڤ تئودور هرتصل (١٨٦٠-١٩٠٤)

* إذا لم يتواجد عدو للشعب اليهودي، فمن المفروض خلق هذا العدو، لأنّ من شأن السلام أن يفتت الشعب اليهودي.

* إذا حصلنا يومًا على مدينة القدس وكنت ما أزال حيًّا وقادرًا على القيام بأي عمل، فسوف أزيل كل شيء ليس مقدسًا لدى اليهود فيها، وسوف أحرق جميع الآثار الموجودة ولو مرّت عليها قرون .

* عندما نحتلّ الأرض، سوف نجلب فوائد فورية للدولة [تركيا] التي تستقبلنا. يجب أن نعمل بطريقة ودّية على مصادرة الممتلكات الخاصّة في المناطق التي تُخصّص لنا. سوف نُحاول تشجيع السكّان المفلسين على المغادرة عبر الحدود عن طريق تأمين العمل لهم في البلدان التي يجتازونها، بينما نُحرمهم من أي عمل في بلدنا.

بنيامين نتنياهو (١٩٤٩–)، رئيس حكومة إسرائيل الحالي

* إن القدس هي العاصمة الأبدية لإسرائيل وستبقى موحّدة تحت السيادة  الإسرائيلية ولن تقسّم أبدا.

* تبدو هذه الحكومة مشلولة، لو كنت مكانهم، لعملت على فرض حصار وإغلاق على قطاع غزّة، وقطع الكهرباء والماء، وتنفيذ عمليات ”اغتيال موضعية“ وتكثيف العمليات الجوية، أو التوغّل البرّي بشكل أوسع (١٧ أيار ٢٠٠٧).

* نسي اليسار ما معنى أن تكون يهوديا.

بيرل كاتزنيلسون (١٨٨٧-١٩٤٤) من زعماء حركة العمل في البلاد، صحفي، منظّر الصهيونية الاشتراكية

* أثارت مسألة ترحيل السكّان الحوارَ بيننا: هل هي مسموحة أم ممنوعة؟ ضميري مرتاح جدًا حول هذا الموضوع. الجار البعيد خيرٌ من العدو القريب. سوف لن يخسر الفلسطينيون من ذلك. في التحليل النهائي، هذا إصلاح سياسي ويتعلّق بالتسوية لمصلحة الطرفين. كان رأيي منذ فترة طويلة أنّ هذا هو أفضل الحلول… اعتقدت دائمًا وما زلت أعتقد أن مصيرهم هو الترحيل إلى سوريا أو العراق.

* ما هو الترحيل القسري؟ الترحيل القسري لا يعني الترحيل الفردي، بل يعني أنّه حينما نلجأ إلى الترحيل، يجب أن توجد هيئة سياسية قادرة على إجبار العرب الذين لا يريدون الرحيل. فيما يتعلّق بترحيل العرب الأفراد فإنّنا نعمل هذا دائمًا. لكن المسألة هي ترحيل أعداد أكبر بكثير من العرب من خلال اتّفاق مع الدول العربية: هذا يسمّى الترحيل القسري … عندنا هنا حرب مبادئ، وبذات الطريقة يجب أن نشنّ الحرب على أكبر مساحة من الأراضي، يجب أن يكون هنا أيضًا حرب  بشأن “مبدأ” الترحيل …. يجب أن نُصرّ على مبدأ تفعيل ترحيل كبير متّفق عليه.

* أنا أيضاً أريد إخراج العرب من الدولة، وسيكون ضميري مرتاحًا جدًا.

تساحي هنغبي (١٩٥٧-)، وزير ليكودي، رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست

*  يجب على أيّ شرطي او جندي أو إسرائيلي لديه سلاح إطلاق النار على المهاجم وشلّ حركته وحتّى قتله.

حاييم/عزرئيل وايزمان (١٨٧٤-١٩٥٢) رئيس إسرائيل الأول

* العمل على إثارة الشِّقاق بين المسلمين والمسيحيين.

* كانت القدس لنا عندما كانت لندن مستنقعًا (قالها للورد بلفور).

* الشعب اليهودي مثل السَّماد، عند نثره يساعد على نموّ المزروعات وعند تركيزه في مكان واحد ينتَن.

* عندما سُئل متى ستقوم دولة يهودية، فاجأ سامعيه بقوله: لن تقوم أبدًا وفسّر مبتسمًا: إذا كانت ستكون دولة فلن تكون يهودية وإن كانت يهودية فلن تكون دولة.

داڤيد بن غوريون (غرين) (١٨٨٦– ١٩٧٣) أول رئيس حكومة ووزير دفاع في إسرائيل

* لو كنت زعيمًا عربيًا لن أوقّع اتّفاقًا مع إسرائيل أبدا. إنّه أمر طبيعي: لقد أخذنا بلدهم. صحيح أنّ الله وعدنا به ولكن في ماذا يمكن أن يهمّهم ذلك؟ ربُّنا ليس ربَّهم. كانت هناك معاداة للسامية، والنازيون، وهتلر، وأوشفيتز، ولكن في ماذا يمكن أن يعنيهم ذلك؟ هم لا يرون إلا شيئًا واحدًا فقط: هو أنّنا جئنا وأخذنا بلدهم. فلماذا يقبلون هذا الأمر؟

*  إن شعب  إسرائيل الذي يقف على أعتاب المعبد الثالث، لا يمكن أن يتحمّل الصبر الذي كان عليه أجداده .

* لا معنى لإسرائيل  بدون القدس، ولا معنى للقدس بدون الهيكل .

* هذا أعزُّ يوم – يوم احتلال القدس الشرقية- مرّ عليّ منذ أن قدمت (إسرائيل)، إذ توحّد فيه شطرا العاصمة المقدّسة.

* يجب هدم الرملة واللد فورًا … يجب تنظيم كتيبة إلياهو لطرد جنين إلى غور الأردن … مكليف يجب أن يحصل على تعزيزات ومهمّته احتلال جنوب لبنان عن طريق تفجير صور وصيدا وبيروت … وعلى يچئال ألون ضرب سوريا من الشرق والشمال… يجب إقامة دولة مسيحية تكون حدودها الجنوبية عند الليطاني ونوقّع اتفاقية معها. عندما نكسر قوة الجيش الأردني، ونفجّر عمّان نقضي على شرق الأردن أيضا، عندها تسقط سوريا. وإن تجرّأت مصر بعد هذا لشنّ الحرب فسنجرّ بور سعيد والإسكندرية والقاهرة. هكذا ننهي الحرب وننهي حساب آبائنا مع مصر وأشور وآرام. في ٢٤ أيار ١٩٤٨.

* عظمة إسرائيل لا تكمُن في ترسانتها النوويّة، بلْ في القضاء على الجيوش العربيّة في كلٍّ من مصر، العراق وسوريّة.

* في هذه المرحلة (١٩٥٤) لا تنقصنا أراضٍ بل يهود واحتلال أراض إضافية معناه زيادة العرب لا اليهود.

* لو آمنت بالعجائب لوددت أن تبلع غزّة في البحر (في الحكومة ١٩٥٦).

* ينبغىي توطين الخليل باليهود بكثافة لتصبح بمرور الوقت قسمًا من إسرائيل.

* من أجل السلام الحقيقي نستطيع إعادة الكلّ إلا القدس وهضبة الجولان.

داني (دانييل) روبنشطاين، (١٩٣٧-)، صحفي وكاتب

* عبد الناصر صمد ستّة أيّام في حرب حزيران، في حين أن حسن نصر الله حبس رُبع سكّان إسرائيل في الملاجىء أكثرَ من أربعة أسابيع.

رحبعام زئيڤي/غاندي،  (١٩٢٦–٢٠٠١) جنرال وسياسي يميني، مؤسّس حزب موليدت/وطن عام ١٩٨٨

* يجب خلال الأعوام القادمة استثمار ملايين الشواقل في بناء كُنُس جديدة، بحيث يصل عددها إلى ٣٠ كنيسًا في المستوطنات المتعدّدة التي أقيمت في مرتفعات الجولان، وهذا بطبيعة الحال سيرمز إلى سيطرتنا القوية على أراضي المرتفعات التي تعتبر ذات أهمية كبيرة لنا (تصريح لجريدة يديعوت أحرونوت يوم ٥ أيلول ٢٠٠١) .

رافي يسرائيلي، (١٩٣٥-) بروفيسور، مستشرق مغربي الأصل، مؤلف كتاب المكشوف والمستور لدى عرب البلاد.

* العرب طفيليون يجب زجّهم في معسكرات مغلقة.

* عندما تصل أقلية إسلامية إلى ١٪ في بلد ما تكون مشاكل، هذا قانون عامّ.

رفائيل (رفّول) إيتان (١٩٢٩-٢٠٠٤)، وزير سابق، رئيس أركان سابق

* عند قيام مائة مستوطنة بين نابلس والقدس، وهذا سيكون، لن تُلقى الحجارة … سيستطيع العرب اللفّ والدوران فقط مثل الصراصير المسمومة في القنينة. (١٨٩٨٣)

زيرح ڤارهفطيچ (١٩٠٦–٢٠٠٢)، وزير الأديان عام ١٩٦٧

* إنّنا نعتبر المسجد الأقصى وقبّة الصخرة جزءً من ممتلكاتنا، وينطبق ذلك على المسجد الإبراهيمي المقّدس في مدينة الخليل، ويعتبر الكهف مِحرابًا يهوديا، لليهود في الكهف والصخرة حقوق احتلال وامتلاك.

سامي سموحة (١٩٤١- ) بروفيسور في علم الاجتماع في جامعة حيفا توصّل إلى ما يلي في استطلاع أجراه في البلاد.

* يعتقد ثلثا يهود إسرائيل أنّ لا حقوق قومية للفلسطينيين في البلاد.

* يعتقد ٧٠٪ من يهود إسرائيل بأنّ كلّ الوسائل مباحة في صراعهم مع الفلسطينيين.

* يعتقد ٧٢٪ من يهود إسرائيل بأنّ احتلال الضفّة الغربية هو تحريرها من الأغراب وأن سبب الصراع هم الفلسطينيون.

* يعتقد ٥٥٪ من يهود إسرائيل بأنّ النكبة كِذبةٌ كبيرة ولم تحدث.

* يعتقد ٨٠٪ من يهود إسرائيل بأنّهم ضحايا للهجمات الفلسطينية.

سِرْجيو ديلّا پِرْچولا (١٩٤٢- ) بروفيسور من أصل إيطالي، يقال إنه المختصّ رقم واحد عالميًا في ديموغرافيا اليهود

* إذا استمرّ معدّل الاندماج على ما هو عليه الآن، فسوف تخلو الولايات المتـّحدة من اليهود واليهودية خلال ثلاثين سنة لا أكثر.

شلومو دوف/فريتس  غويطاين (١٩٠٠–١٩٨٥) مؤرّخ، الشرق الأوسط والجينيزا

* تعليم العربية هو جزء من الصهيونية، جزء من العودة إلى اللغة العبرية، وإلى الشرق السامي الناطق كلّه اليوم بالعربية.

شموئيل مردخاي إلياهو (١٩٥٦-) راب صفد

* قتل العربي الذي يحاول إشعال الحرائق مسموح .

* لا مكان لطلاب عرب في كليّة صفد.

* تحريم إيجار أو بيع شُقق للعرب وَفق الشريعة اليهودية.

شمعون پيرس/پيرسكي (١٩٢٣–٢٠١٦) الرئيس التاسع لدولة إسرائيل، رئيس حكومة سابق

* إن المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين كانت حقيقة بين إسرائيل ونفسها.

عاموس عوز (١٩٣٩–) من أشهر أُدباء إسرائيل

* إنّني أختار أن أكون يهوديًا وصهيونيًا، لأنّني لا أستطيع أن أعيش إلا في دولة يهودية.

* لا ريب في وجود أمّة يهودية، إلا أنّها تختلف عن أُمم أخرى، بأنّ خطّ حياتها لا يمرّ في الجينات ولا في الانتصارات في المعارك بل في الكتب.

* لا تناقض البتّة بين اليهودية والإنسانية.

* لا يمكن ”تهويد“ إسرائيل بالقوّة.

* إن لم تقم هنا دولتان وبسرعة، فستكون هنا دولة واحدة؛ وستكون عربية من البحر للنهر.

* منذ حرب الأيّام الستّة على الأقلّ سنة ٦٧ لم ننتصر في أيّة معركة.

* الخصام بين إسرائيل وفلسطين هو جرح ينزِف دمًا منذ عشرات السنين.

* حوالي ثلث أراضي الضفّة قد نهبته إسرائيل، والنهب مستمرّ.

* الخصام بيننا وبين الفلسطينيين هو تراجيديا عدل مقابل عدل.

* أُحبّ إسرائيل بالرغم من أنّني لا أطيقها.

* فكرة أرض إسرائيل الكاملة، تتّكىء في الأساس على الفرضية، أنّ هنا مخلوقات بشرية أقلّ أهمية منّا: لليهود توراة، قومية، آمال، حقوق، مسيح. للعربي بطن ويدان، وعليه يمكن تعويده ليكون لنا حطّابًا ممنونا وسقاءً سعيدا.

عوڤاديا/عبد الله حاييم يوسف (١٩٢٠-٢٠١٣) الراب الرئيسي للسفارديم، عراقي الأصل.

* يجب إبادة العرب.

* العرب أفاعٍ سامّة.

* كل العرب (الإسماعيليين) أشرار ملاعين. آب ٢٠٠٠

* أتمنّى موت أبي مازن وشعبه.

* العرب صراصير يجب قتلهم.

عيزِر ڤايتسمان (١٩٢٤-٢٠٠٥)، الرئيس السابع لإسرائيل

* أنا الذي عرضت خِطّة تفجير المفاعل النووي العراقي على الحكومة عام ١٩٨٠، ولكنّه للأمانة – أتقاسم هذا الشرف مع بيغن الذي نفذ القرار عام ١٩٨١.

غولدا مئير (١٨٩٨–١٩٧٨)، الرئيسة الرابعة لحكومة إسرائيل، ١٩٦٩-١٩٧٤

* لن أغفر للعرب أبدًا لأنّهم أرغموا أولادَنا على قتلهم.

* كلّ صباح أتمنّى أن أصحو ولا أجد طفلًا فلسطينيًا واحدًا على قيد الحياة.

* (عندما زارت مواقع في جنوب طابا) تنفّست وقالت: ” أشم نسيم يثرب وخيبر.

ڤلاديمير زئيڤ جابوتِنسكي (١٨٨٠–١٩٤٠)، زعيم صهيوني، شاعر

* الشكر لله، ليس لليهود علاقة بالشرق… يجب اجتثاث الروح الإسلامية من أرض إسرائيل.

* ليس لنا، نحن اليهود، أيّ شيء مشترك مع ما يسمى بـ ”الشرق“ والحمد لله.

* العرب والمسلمون  يصرُخون كالغوغاء لابسين الأسمال البالية.

ليڤي أشكول (١٨٩٥–١٩٦٩)، ثالث رئيس حكومة إسرائيلي، ١٩٦٣-١٩٦٩

* قال بعد احتلال القدس الشرقية: إنّ هذا يوم عظيم في التاريخ اليهودي. إن الصهيونية هي أمّ الثورة اليهودية، فهي جاءت بي وبمن سبقني وبمن سيأتي إلى أرض إسرائيل. نحن يهود إذن نحن صهيونيون.

مجهول، رجل أعمال صهيوني مقيم في واشنطن

* لكلّ مستوطن ينجح في قتل رجل فلسطيني مكافأة مقدارها ٣٠٠٠ دولار و ٢٠٠٠ دولار لمن يقتل سيدة فلسطينية، و ١٠٠٠ دولار لمن يقتل طفلا فلسطينيا .

مِئير كَهانا، (١٩٣٢–١٩٩٠)، زعيم حركة كاخ/هكذا العنصرية

* إن أكبر خطأ ارتكبه جيش الدفاع، أنّه لم يهدِمِ المسجد الأقصى يوم دخول القدس عام ١٩٦٧م، ونحن مهمّتنا أن نصحّح هذا الخطأ ونهدم الأقصى .

* إنّي لا أكره العرب، إنّي أحبّ اليهود.

* إنّي أرجو للعرب كلّ خيرات العالم، في مكان آخر.

* كل العرب لا يساوون يهوديًا واحدا.

* ليس العرب غير قادرين على العيش مع اليهود فقط، إنّهم غير قادرين على العيش مع عرب.

* قلتُ دائما: يجب التحدّث مع فتح والقول: لا!

* العربي يفهم شيئًا واحدا لا غير: القوّة.

*  لا وجود لما يسمّى ”قرية عربية“ في إسرائيل، إنّها قرية يهودية يسكنها مؤقتًا عرب.

*  إذا كانت هناك مواجهة بين الديموقراطية واليهودية فلتذهب الأولى إلى الجحيم.

* هل هناك حقّ للعرب للعيش بهدوء وبشكل ديمقراطي، يُنجبون أطفالًا ليُصبحوا الأكثرية؟ نعم أم لا؟ إذا كان جوابك نعم فأنت ضد الصهيونية وإن كان لا فأنت مئير كهانا.

*  لو كنتُ رئيسَ الحكومة لأرسلت رسالة للدول العربية: شعرة واحدة  تسقُط من يهودي تعني اندثار عاصمة لكم!

* كل عربي بمثابة جسم مشبوه به.

*  العرب يُنجبون واليهود يُجهضون. 

*  كلّ عربي يقيم علاقة جنسية مع يهودية يجب أن يعاقب بالسجن من ثلاث إلى خمس سنوات.

مناحيم بيغن (١٩١٣–١٩٩٢) رئيس حكومة إسرائيل السادس،

* آمل أن يعاد بناء الهيكل في أقرب وقت، وخلال فترة هذا الجيل . يقول ديكارت: أنا أفكّر إذن أنا موجود، وأنا أقول: أنا أحارب إذن أنا موجود.

* آباؤنا بنوا الأهرام.

مندلشتم ، بروفيسور في جامعة كييف، قال في المؤتمر الصهيوني في بازل عام ١٨٩٨:

* يرفض اليهود بشدّة فكرة الاندماج بالقوميات الأخرى ويتمسّكون بأملهم التاريخي: إمبراطورية العالم!

موسى بيامنتا (١٩٢١–٢٠١٢) بروفيسور مقدسي في اللغة العربية، الجامعة العبرية

* بلادنا في الشرق الأوسط، وعلينا إن أردنا أم أبينا، أن نعتبر العربية بجانب العبرية جزءً من هُويتنا.

موشه ديّان (١٩١٥– ١٩٨١) وزير دفاع سابق في إسرائيل

* لا يوجد مكان مبني واحد في البلاد، لم يكن فيه سكّان عرب في الماضي، هآرتس ٤ يسان ١٩٦٩.

* لقد رجعنا ولن نتخلّى عن القدس.

* يوم دخوله مدينة القدس في السابع من حزيران ١٩٦٧: لقد وصلنا أورشليم ومازال أمامنا يثرب وأملاك قومنا فيها .

* لا يزال العرب لا يقرأون، وإذا قرأوا لا يفهمون، وإذا فهموا لا يعملون. عام ١٩٧٢(أهو القائل أم آبا إيبان؟).

موشه شاريت/شِرْتوك (١٨٩٤–١٩٦٥) وزير خارجية إسرائيل الأوّل، ورئيس حكومة إسرائيل الثاني

* إن قيام الدولة الجديدة لا ينتقص بأيّ حال من الأحوال من أفق إسرائيل التاريخية.

* إدارة هذه الدولة ليست لي، إذ أنّ إدارتها، على ما يبدو، لا تتمّ بدون المغامرة والخديعة، ولكلتيهما غير قادر. واضاف انّه “يجب ألا نضع قيودًا على أفراد الأمن تفاديًا لتردّدهم في اللحظة التي يجب عليهم ان يتصرّفوا”.

يهوشافاط هركابي (١٩٢١- ١٩٩٤) بروفيسور في العلوم السياسية

* العربي عنيد في الحروب والمواجهات، ولكنّه ملول في الحِوار والمفاوضات، ربّما لأنّه قصير النظر ولا رؤيا سياسية له، مهشّم داخليًا نتيجة الهزائم العسكرية المتتالية، وعليه يمكن اانتزاع مكاسب سياسية عديدة منه على طاولة المفاوضات. غزو العرب سياسيًا يأتي بنتائجَ أكثر من الغزو العسكري.

يوسي سريد (١٩٤٠-٢٠١٥) سياسي، وزير، كاتب، عضو كنيست، من زعماء اليسار الإسرائيلي

* في قلب كلّ يهودي كهانا صغير.

* إذا كان كبيرًا في التوراة فالويل له (عن عوڤاديا يوسيف).

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.