استنكر السياسي العراقي داود البصري، موقف مصر “المخزي” بعد دعمها لمرشحة فرنسا اليهودية “أودري أزولاي”، ضد مرشح قطر العربي والمسلم حمد الكواري بانتخابات مدير عام اليونسكو.
وقال “البصري” في تغريدة دونها عبر نافذته الشخصية بـ”تويتر”:”العار كل العار لمن وقف ضد قطر العربية المسلمة لصالح اليهودية الفرنسية. .وألعن أبو شوارب لقطاء العرب من العاريات الطايحين الحظ؟ ؟”.
العار كل العار لمن وقف ضد قطر العربية المسلمة لصالح اليهودية الفرنسية. .وألعن أبو شوارب لقطاء العرب من العاريات الطايحين الحظ؟ ؟
— داود البصري (@dawoodalbasri) ١٣ أكتوبر، ٢٠١٧
وتابع مشيدا بجهود قطر ومرشحها حمد الكواري: “أخلاقيا ..إنتصرت قطر. وخسر السفلة..تحية المحبة والمجد لقطر وتميم المجد والعار للعملاء. .”.
أخلاقيا ..إنتصرت قطر. وخسر السفلة..تحية المحبة والمجد لقطر وتميم المجد والعار للعملاء. .
— داود البصري (@dawoodalbasri) ١٣ أكتوبر، ٢٠١٧
وأضاف” “قطر كبيرة بأخلاق شعبها وحيوية قيادتها وإدارتها الشجاعة للتحديات وهي تتألق فيما يتراجع المتآمرون الصغار رغم انتفاخهم بالهواء. .قطر تسمو..التحالف ضد الكواري القطري المسلم لصالح اليهودية الفرنسية يعيد حكاية ملوك الطوائف..سيبكون مثل النساء ملكا مضاعا انهم أشباه الرجال ولا رجال.”.
قطر كبيرة بأخلاق شعبها وحيوية قيادتها وإدارتها الشجاعة للتحديات وهي تتألق فيما يتراجع المتآمرون الصغار رغم انتفاخهم بالهواء. .قطر تسمو..
— داود البصري (@dawoodalbasri) ١٣ أكتوبر، ٢٠١٧
التحالف ضد الكواري القطري المسلم لصالح اليهودية الفرنسية يعيد حكاية ملوك الطوائف..سيبكون مثل النساء ملكا مضاعا انهم أشباه الرجال ولا رجال. .
— داود البصري (@dawoodalbasri) ١٣ أكتوبر، ٢٠١٧
وكان “البصري” قد قال في تغريدة سابقة له قبل إعلان النتيجة وفوز مرشحة فرنسا، عندما علم بتصريحات وزير الخارجية المصري سامح شكري ودعوته أصدقائه بالمنظمة لمساندة فرنسا ضد قطر:”نظام مصر العار يدعو للتصويت لصالح اليهودية الفرنسية ضد القطري العربي المسلم الخليجي حمد الكواري؟ طيح الله حظ الانذال الاراذل السفلة العملاء.”
نظام مصر العار يدعو للتصويت لصالح اليهودية الفرنسية ضد القطري العربي المسلم الخليجي حمد الكواري؟
طيح الله حظ الانذال الاراذل السفلة العملاء.— داود البصري (@dawoodalbasri) ١٣ أكتوبر، ٢٠١٧
وأعلنت نتيجة انتخابات الجولة الأخيرة باليونسكو على منصب مدير عام المنظمة، مساء الجمعة، بفوز مرشحة فرنسا “أودري أزولاي” بـ30 صوتا مقابل 28 لمنافسها القطري وزير الثقافة السابق حمد الكواري.
وكانت الحكومة المصرية دعت للتصويت لصالح مرشحة فرنسا أودري أزولاي أمام المرشح القطري علما أن مصر من الدول الأربع التي قطعت علاقاتها مع قطر منذ حزيران/يونيو.
وقال عضو في حملة المرشحة المصرية مشيرة خطاب التي استبعدت من المنافسة أمام المرشحة الفرنسية إن وزير الخارجية المصري الموجود في باريس “يدعو كل أصدقائه للتصويت لفرنسا”.
من جهته صرح مسؤول مصري بأن بلاده طلبت رسميا فتح تحقيق في مخالفات مزعومة في العملية الانتخابية.
وقال أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، إن وزير الخارجية المصري سامح شكري قدم هذا الطلب خلال اجتماعه اليوم مع المديرة العامة الحالية لليونسكو إيرينا بوكوفا.
وشنت وسائل الإعلام المصرية، خلال الايام القليلة الماضية، حملة “هيستيرية” ضد قطر ومرشحها.
ويبدو أن العداء المصري لقطر منذ فرض الحصار الجائر، قد أصاب النظام المصري بـ هيستيريا جنونية لدرجة أن يهتف أحد أعضاء البعثة المصرية “تسقط قطر وتعيش فرنس” بعد إعلان فوز مرشحة فرنسا، مما أثار غضب و امتعاض الوفود الحاضرة هناك لتحويل مقر “منظمة التربية والعلم والثقافة” لساحة لمثل هذه الأفعال التي وصفوها بأنها لا تصدر عن دبلوماسيين أبدا،وفقا لما نقله مراسل الجزيرة هناك.
العـــار كل العـــار أن هؤلاء البغال والكلاب والخنازير المصرائيلييــــــــــــــــــــــن ينتمون الى عالمنا البشري..كارثة عظمى أن ينتمي الى عالمنا الآدمي هؤلاء الخنازير المصرائيليون…
لقد نزل الخسيسي بمصر الى حجم (مايكرونيزيا)التي لا تصوت إلا لإسرائيل تلقائياً لحاجتها الى المساعدات الغذائية الأمريكية،وهكذا صوت مندوب مصر الخسيسي لصالح(يهودية صهيونية)معروف عنها عدائها لكل ما هو عربي أو مسلم حتى لا تخسر ال(رز)السعودي والإماراتي والأمريكي والإسرائيلي،وليُثبت للعدو الصهيوني أنه جدير بلقب(كنز إسرائيل)الذي منحه له الكيان المجرم
إنه تآلف وتحالف الخونة والمجرمين من سفلة العرب مع عدو الأمة،تآلف وتحالف الخسيسي،آل سلول،عيال زايد،آل خليفة،ملك السفلس(أمير المؤمنين)القابع في مغرب العرب والذي لا زال مستشاره الخاص هو والد هذه اليهودية الصهيونية التي تم إنتخابها لليونسكو،وسلطان عُمان كابوس الذي بنى علاقات حميمية مع العدو ولا زالت تتطور،وحاكم السودان الذي أنجز تقسيم بلاده،والذي يعمل مقاول حروب فأجّر جيشه لآل سلول وعيال زايد،ثم أوعز لوزيره مبارك الفاضل(ليس له من إسمه نصيب)لطرح فكرة الإعتراف بالكيان الصهيوني والتطبيع معه،………..الخ
(كل)الزعامات العربية ذاهبة للحج في الكنيست ولنيل البركة من عوفاديا يوسف الذي سبق وأن بارك المخلوع مبارك كما دعا للخسيسي،عزاؤنا أنه في النهاية(لن يصح إلا الصحيح)
لا أحد قال كم قبضت أم الدنيا من دولارات وشيكل مقابل وقوفها مع اليهودية الإسرائيلوفرنسية؟ لا تقولوا بس نكاية في قطر؟ مصر ليس من عادتها تدعّم ببلاش!!