أثارت تغريدة للسياسي المصري عمرو موسى، أمين عام جامعة الدول العربية الأسبق، عن #حرب_أكتوبر تزامنا مع الذكرى الـ 44 لها جدلا واسعا بمواقع التواصل.
بداية وفي تغريدة روتينية خاصة بالمناسبة هنأ “موسى” المصريين والعرب بذكرى نصر أكتوبر العظيم، وتفاعل معه النشطاء كالمعتاد.
أهنئ مصر والمصريين والعرب جميعا بذكري نصر اكتوبر العظيم
— Amre Moussa (@amremoussa) October 6, 2017
وتابع في تغريدة أخرى:”كانت حرب اكتوبر علامة فارقة أكدت ان الادارة السليمة للسياسة والاداء الكفء للقوات المسلحة كفيلان بإحراز النصر .”
كانت حرب اكتوبر علامة فارقة أكدت ان الادارة السليمة للسياسة والاداء الكفء للقوات المسلحة كفيلان بإحراز النصر .
— Amre Moussa (@amremoussa) October 6, 2017
وما يلفت الانتباه هنا هي التغريدة التي ختم بها “موسى” قائلا:”كذلك كان العمل الكبير الذي قامت به الدبلوماسية المصرية في خضم النضال المنتصر للمصريين حتي استردوا ارضهم من محتل لم يكن يستحق شرف ان يحتلنا.”
كذلك كان العمل الكبير الذي قامت به الدبلوماسية المصرية في خضم النضال المنتصر للمصريين حتي استردوا ارضهم من محتل لم يكن يستحق شرف ان يحتلنا.
— Amre Moussa (@amremoussa) October 6, 2017
حيث أثارت هذه العبارة تحديدا ( محتل لم يكن يستحق شرف ان يحتلنا) جدلا واسعا بين النشطاء الذين فسروا حديثه بطرق مختلفة.
حيث علق goda ساخرا من تصريحات “موسى”:”يعني في ناس تستحق ،طب ديه حاجة حلوة”
وسخر Nabil Fahmy Kamel :”يا مخضرم تري أن هناك من لايستحق شرف أن يحتلنا فهذا معناه أن هناك أخر يستحق هذا الشرف فمن هو؟! مثل هذا الكلام لا يصدر حتي عن شعبان عبد الرحيم”
يا مخضرم تري أن هناك من لايستحق شرف أن يحتلنا فهذا معناه أن هناك أخر يستحق هذا الشرف فمن هو؟!
مثل هذا الكلام لا يصدر حتي عن شعبان عبد الرحيم— salma (@sdfsdfsdfasdsd) October 6, 2017
وكذلك غرد Abdelrahman Mohamed ساخرا:”مش مهم حد يحتلنا ولا لأ .. المهم انه يكون يستحق”
عمور روق كدا محتل ايه وكلام فاضي ايه سيدك بلحه بيقولك ما يهمه أمن وسلامة المواطن الصهيوني ، وكمان اداهم تيران وصنافير .. كفاية تعريض ياعمور! pic.twitter.com/EGTeV73Hu6
— أحمد البقري (@AhmedElbaqry) October 6, 2017
https://twitter.com/AbdelaalMoussa/status/916301793763774464?s=20
اى انتصارهذا
نحن العرب ومصر لم ننتصر على ذبابة
جيوشنا جيشوش الهزائم
اصحوا وكفى كذب و هراء
شوفوا المنقولي الاهبل كيف بيضحك مع نتنياهو. اللي بيضحك عليه ..اقسم ان هؤلاء الناس العسكر والذين ناصروهم وأيدوهم على مدى ما يقارب السبعين عاما .هم حمقى ومجانين قبروا عقولهم في مزابل العهر والرذيله والخيانة .الانسان السوي لا يمكن ان يكون مثل هؤلاء .ولا يمكن ان يضع نفسه في مواضعهم ..ويتخلى عن عقيدته ودينه وقيمه ويتخلى عن وطنه الذي يعيش فيه وهو محل تاريخه وذكرياته ..ويحاول ان يلبسه فشله وانحطاطه بالاكاذيب وصناعة البطولات الزائفه وينسبها لنفسه كما يفعل هذا العميل القذر عمرو موسى.وامثاله من الحمقى والمنقوليين الذي ابتليت بهم مصر العروبة والاسلام ..بلد الازهر الشريف حيمنا كان ازهرا وشريفا لا ازعرا ومحفلا ماسونيا …
اي انتصارات وأي خـــــــــــــــــــــــــــراءات هذه التي تنسجونها كما العنكبوت التي تنسج بيتها …وهل المرأة العاقر ولودة وأم العيال أمثال (عمروموسى..وعبدالناصر.والسيسي….وغيرهم من العيال الخرفانة