الرئيسية » الهدهد » تسريب يزعم اغتيال “ابن سلمان” وأن من يحكم الآن هو شبيهه “سلطان القحطاني”!

تسريب يزعم اغتيال “ابن سلمان” وأن من يحكم الآن هو شبيهه “سلطان القحطاني”!

تسريب جديد أثار جدلا واسعا بمواقع التواصل، نشره حساب شهير بـ”تويتر” اعتاد نشر العديد من التسريبات من داخل الديوان الملكي والتي ثبت صحة بعضها، ولكن التسريب هذه المرة يتحدث عن أمر أغرب من الخيال ويزعم أن ولي العهد السعودي تم اغتياله وأن شبيهه المدعو (سلطان القحطاني) هو من يدير الأمر الآن بتوجيهات سعود القحطاني قريبه.

 

حساب “فارس بن سعود الشهير” بتويتر هو من نقل هذا التسريب، ونسبه لثلاثة أمراء من الأسرة الحاكمة دار بينهم الحوار بأحد القصور الملكية في الرياض.

وقال في تغريدة أخرى رصدتها (وطن) مفصلا:”الحديث حول تفجير(أجياد مكة)الذي نسب لداعش بتاريخ 3 يونيو2017 وأحد الأمراء أكد وجودMBS هناك وأنه تحدث معه هاتفياً قبل التفجير  بـ5 دقائق”

وتابع “وقال الأمير إنه عاود الإتصال بـMBS بعد سماعه الخبر ولكن هواتفMBS مغلقه وجلس ليله كاملاً يحاول الإتصال والأجهزه مغلقة (انا أذكر ذلك جيداً)”

وينقل “فارس بن سعود” بقية حديث الأمراء:” تم التغطية على الموضوع وأعلن أنها عملية إرهابية لداعش. والشخص الموجود الأن ويأتمر بأمرMBZ- هو سلطان القحطاني شبيةMBS وقريب سعود القحطاني”

وفي تغريدة خاتمة لم يعلق “فارس بن سعود” الشهير بتسريباته على الأمر كما أنه لم يؤكد أو ينفي ما ورد بالتسريب، وقال:”هذا الحديث دار بين ثلاث من أصحاب السمو الملكي في قصر أحدهم ليل أمس ونقلته لكم حرفياً ولا أتبنى أي كلمة وردت في حديثهم (تأكيداً أونفياً)”

وتشهد السعودية بالفترة الأخيرة اضطرابات واسعة بعد الانقلاب على بن نايف واعتقال الدعاة والعلماء والساسة المعارضين، وتنبني النظام للمنهج العلماني وتحالفه مع كل قوى الشر بالمنطقة فضلا عن تزعم حصار قطر والتطبيع الشامل مع إسرائيل، حيث أصبحت المملكة تسير على طريق مجهول لا يمكن تحسسه حتى الآن.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “تسريب يزعم اغتيال “ابن سلمان” وأن من يحكم الآن هو شبيهه “سلطان القحطاني”!”

  1. كذبك أصبح مثل اللحم العفن طعمه فاسد ورائحته نتنه ..محمد بن سلمان ومحمد بن زايد أقوى من أي وقت مضى وهم يد واحده مهما حاولت خلق الفتن والكذب والتزوير والتدليس فلن يجدي نفعا فموت بغيضك وحقدك وحسدك

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.